تشرشل قال إنهم أشجع الرجال.. ونميري ذبحهم
الأنصار في السودان.. دعوتهم بلغت أمريكا و"جزيرتهم" لا تدخلها الشرطة
ومسجد ودنوباوى ومساجد الانصار ودورها
دخول لهذا الربط
http://www.alarabiya.net/articles/2005/07/08/14739.html#000

عزيزي مهند
هل أصبح الانصار مجرد صناع تأريخ؟
وأين دورهم في الحاضر والمستقبل؟
نريدهم قوه ضاريه كما كانوا لهم دور مشهود في الحياه السياسيه والثقافيه والاجتماعيه والاقتصاديه السودانيه وفي مختلف مناحي الحياه. هل من عوده؟
ولك تحياتي

شيخ مهند
لك التحية ورمضان كريم
كلام جميل وكلنا نتفق على ماجاء من الحقائق والتي نعرفها سلفا ولكني تجدني اتفق مع اخي صديق خالد
اين نحن الان ؟
لانريد البكاء على اللبن المسكوب
هل يتوحد الانصار من جديد ويعيدوا للكيان كينونته وهيبته
عشمي

لكم التحية اخوتى
قال الامام المهدى:
نارى هذه اوقدها ربى واعداء حولها كالفراش
كلما اردوا ان يطفئوها احرقوا بها وصار امرى فاشيا
المهدية ليس تاريخ فقط
وشعار الانصار
لكل وقت ومقام حال ولكل زمان واوان رجال

ولايتفهم ذلك الا من كان له قلب او القى السمع وهو شهيد

الحبيب مهند
اري ان نهتم نحن الانصار بالجانب الدعوي ونشر القيم الفاضلة بين الناس و فصل الانصارية عن السياسة عندها سوف يكون لدينا جيل صالح من هذا الجيل سيخرج القادة والمفكرين ومنهم من يقود المجتمع وكما يقال كما تكنو يولي عليكم عندما نكون مجتمع فاضل يرج منا قادة افاضل

ياحبيب هيثم
المهدية هى دعوة ودولة
والثورة المهدية هى ثورة دعوية فى المقام الاول
يعنى اسمها الدعوة المهدية وايضا هى الثورة

لان العلمانيين يقولون الدين فشل فى قيادة الدولة
لابد من فصل الدين عن السياسة
ولاننسى دولة المدينة والتأسي برسولنا قائد الدعوة وقائد الدولة


المسالة بتدخل فى جانب الدين فى الحياة الاجتماعية عامة
اما اناس يذهبو الى القصر والاخرين الى المسجد
هذا لم نسمع به

ياشيخي وحبيبي يكفي أن كل الكيانات السياسيه في السودان ذات فكر مستجلب أو هي إمتداد لكيانات خارج السودان_أنصار السنه_الجبهه الديموقراطيه_الشيوعي_الناصريه_التحرير_البعث_كل ذلك فكر مستورد_عدا المهديه_فكر سوداني كامل الدسم_وهذا مايضمن لهذا الكيان وجوده وإستمراريته
ونلتقي