أرجو من جميع الإخوة والأخوات كتابة حكاوي ونوادر العزابة في هذا البوست..
حتى يستفيد الجميع وحتى نأخذ العظات والعبر وأيضا حتى نضحك ونمتع انفسنا بالدهشة
و هاكم دي مني كضربة بداية
عزابة تكاسة من عرب العسيلات كانو ساكنين بحري حلة حمد تحت .. ففي مرة نميري عمل عفو عام فك مساجين كوبر تشت.. واحد سوابق طوالي مشى استلم عدتو وهدوم الشغل.. بدلة وكرفتة والذي منو.. وانطلق ناحية قصر الصداقة ..لف جا جاي.. و كت مالقا ضحية وهو راجع بشارع البلدية لما في اتنين من تكاسة العسيلات.. قال مابرجع قمحان فطوالي لفق قصتو المثيرة.. عمل فيها مندوب شركة جاي من السعودية.. في مأموية مستعجلة عايز سواقيين و حرفيين .. طوالي ساقوه جري على البيت.. فيهم واحد فراعي مرطب شوية أخونا النصاب خاف منو يكشف نومتو فركز عليه بالأسئلة بتعرف عوض إبراهيم عوض ؟ كيف ياخ جداً.. طيب معاكم عمر الجزلي و سهام العمرابي ..؟ ياخ دي شلتنا في الجامعة كيف! المهم أخونا لقط الفيها النصيب من هؤلاء العبطاء .. وشحنم ليك في أتنين من تكاسيهم عايز يطفشم ويزوغ.. واحدين قال ليهم طبعاً بيتنا بعد طرمبة صلاح ابن البادية جوار بيت كابلي قدامو شدرة دقن الباشة تحتها مزيرة سبيل.. انتو ارجونا هناك نمشي نظبط التاشيرات ونجي..وانطلق بالباقيين ..قطعو بالنقل الميكانكي فالجامعة لما قابلو بوابة النشاط قال لبتاع التاكسي.. لو سمحت تديني عشرة دقايق بس أسلم على البروف محمد هاشم عوض دا.. دي فرصة ما ح تتعوض بس ح أمرق هوا..أها من حيسو داك و اتلحس.. تاني لا يوم الليلة ..جماعتك لا هو لا الجوازات.. صنقرو كل واحد يحمر لتاني.. لمان ريقم خلاس نشف شتتو .. راجعين لجماعة كابلي ديلك لقوهم ملطوعين يشربو ماإروو لمان نشفوالمزيرة