أنبل امرأة
إلي أجمل من السمندل ودوباي الفرح ينبوع الثقافة تجول في خاطري دوما طرفه وأصعب شي في الحياة ان تكتب عن جزء منك هو الان معك يجيد الرسام اللذة في المشاهدة ولكن كان البعد هو حالي ...
تري ماهي الكلمات التي ظلت حبيسة الداخل ردما من الزمان مسدودة بالكتمان علي القول الشائع السكوت من ذهب لم استطع حبسها اكثر من ذلك فخرجت حينا غلي مرجل الشوق .
أحملك في دواخلي واشتاق اليك وجوه القلب مشتهيك اسير هواك وصريع غرامك يا اجمل وأنبل امرأة في الدنيا انت في مساماتي ونبضي وإحساسي وتشكلي في خطواتي ووقفتي ورقادي وفي صحوتي ومنامي ايتها النبيلة الرقيقة الشفافة صحوت اليوم لأكتب فيك وعنك ولأغنيك واتغني بك ففشل القلم ان يكون فرشاه يرسمك ان يكون قلما ليكتبك فتمنيت ان اكون اله موسيقية تخرجك لحنا جميلا كما انت فانت اكبر من ان تكتبي او ترسمي او تغني يا أنبل امرأة في الدنيا ملاتني الهواجس والوسواس حتي دخل الليل نصفه الثاني وتحسستك وتلمستك فأحسست بالدفء والطمأنينة والاعتدال ونمت
أحببتك في كل يوم وساعة ودقيقة منهمكا متعبا ومجهدا أجيئك فائقا راجفا وواجفا وبعد رؤيتك أعود قويا وقادرا .
ما بيننا فوق الخاص واكبر من الخصوصية
كتبت كثيرا وكثيرا يا أنبل امرأة وكنت المداد والملهمة وكنت الحرف والسطر والجملة والنقطة والفقرة والصفحة الجديدة .