اولا نعتذر على تاخير النشر ةثانيا على الصور
التى افتقدناها جراء عطل فى الكاميرا
البطاقة التعريفية
الإسم: إستيفن باجيلو كوسي مومبيك
المهنة: ضابط إداري
المؤهل: ليسانس آداب جغرافيا
الحالة الإجتماعية: متزوج وأب لـ كليمنت – رومي – روبرت – ربيكا – روني
2- الكل يعلم ويدرك ما الذي سيقبل عليه السودان في الأونة الأخيرة نريد منك أن تسطر لنا شعورك تجاهـ ما يحدث؟
النظرة السياسية اليوم تدل علي أن السودان مقبل علي إنقسام شمال وجنوب ولكننا نأمل في حدوث الوحدة بعد الإنفصال كما حدث بالنسبة الألمانيتين الشرقية والغربية.
3- كيف لنا أن نتخيل الواقع حيال الإنفصال؟
أوصي بعدم التشدد وقبول رأي الأخر ونحن معروفين بطبعنا وموروثاتنا ويجب أن نحطاط ولكن لن يحدث شئ إنشاء الله.
4- الكل يتكلم عن الثروة والسلطة وترسيم الحدود ولكنا نريد أن نتحدث عن الإجتماعيات والصداقات والاخوة والعلاقات التى لايمكن ان تحدها حدود ؟
هناك عدة صداقات بدأت منذ فترة الإبتدائية بالمسيد والثانوية في النوبة وهي من الخرطوم إلي بورتسودان وخصوصاً مدينة الهدي فالتداخل فيها كان بصورة وطيدة وهو لن يزول وسيمتد حتي لو إنفصل الجنوب وهي لن تنسي بحكم الفترة التي عشتها فيها فقد إمتدت قرابة أربعة سنوات.
5- ما الذي تراهـ في أهل الهدي؟
أري فيهم أنهم مضيافين وولوفين ووجدت فيهم كل الصفات الحميدة وللأمانة لن أستطيع أن أسكن في مكان غيرها لو كنت أملك الخيار.
6- صف لنا شعورك وأنت تفارق هؤلاء القوم الذين حسوا نك واحد منهم؟
هو شعور محزن أن تفارق أناساً عاشرتهم لمدة عشرة سنوات وقد أبكي لأني سأبتعد وهي لحظة لا توصف وهم لم يقصروا معي وأعتبر هذهـ إجازة وحتماً سأعود.
7- أنت رجل دبلوماسي درجة أولي من أين لك كل هذهـ الدبلوماسية التي جعلت الكل يحبك ويحترمك؟
دبلوماسية كلمة وجميلة ولكن الوظيفة الإدارية هي التي تجعلك تتكيف مع المجتمع وأنا في السوق أتعامل مع الصغير والكبير والمرأة والرجل ولذا علي أن أجعل البساط أحمدي وأجلس مع الجالس في أي مكان عدا اكشاك الشاي وإذا لم تتكيف لن تستطيع أن تواصل في الوظيفة وأنت ستحتاج إلي كل الناس.
وأري أن كلمة دبلوماسي كلمة كبيرة بالنسبة لي . والكارزميا أعطتني بعض الخصوصية في التعامل مع الناس.واعتبر أن الوظيفة هي السبب الرئيسي في جعلي أتعامل مع كل الناس المثقفين منهم والطلبة والأساتذة.
8- كلمة أخيرة.
من الأشياء المقبل عليها السودان وحددة أو عكسها أجو أن يتقبلها الناس ويعم السلام الشامل.

سلام الحركة الشعبية وزكرياتنا مع اعضاء الحركة الشعبية واستيفن وعيد جبارة الله ونحن اعضاء ناشطين عيد انضما لنا كان عنده مشاكل فى العمل ايقاف وعضوا نشطا ارجع الى العمل صارت دعوته الى الحركة سرية وانخفض صوته و تلاشا مصالح ؟اما استيفن ترك الحركة كراع فى الموية الباردة وكراع قريبة من الموية السخنة يا عوض تحياتى ل استيفن وعيد باقى معاى البطاقة تذكار عزيز

هههههه والله مصطفي كلامك ظريف خلاص؛؛؛؛؛.عيد دا هو جنوني ولا عندو حبوبتو جنوبية؟؟ معليش ممكن يا العمدة عوض الخياري تجاوب ؟ ههههههههههههههههه
سلاااااااااام

إستيفن باجيلو ...
يا حليلو ... !
الاخ عوض لك التحية على هدا الموضوع الرائع والسبق الصحفى
والتحية موصولة لإستيفن ...

والله يا عوض
من خلال ماتكرمت به من اهداءنا هذه السيرة الجميلة لاستيفن باجيلوو الذى لم يكن مجرد موظف اتت به الوظيفة كغيره من الكثيرين الى الهدى فحسب ,, بل كان رجلا جميل المعشر وطيب السجايا ويحترم جميع الناس صغيرهم وكبيرهم ,, تملكنى الاسى والاسف اننى لم اتعرف عليه من قبل إلا من خلال سطورك هذه ,,
وياعوض ,, لو تتزكر كان فى بداية التسعينيات بالهدى ضابط ادارى اسمو جون دينق
ذلكم الرجل القامة والذى امضى سنوات فى الهدى وكان مثالا للانضباط والاحترام وتقدير الاخرين وانزالهم منازلهم كما استيفن الان ,, وشاءت الاقدار ان التقى به هنا فى الدمازين
وهو مدير ديوان الحكم المحلى بولاية النيل الازرق ..
جلست معه لفترات ومايزال يتحدث عن الهدى وطيبة اهلها وحسن ضيافتهم وتعاملهم
وذكر انه لم يحس بغربة ولا بفرق بينه وبين ابناء البلد
انهم شعب السودان اخى عوض ,, حتى لو فرقتهم السياسة والساسة ,, فان وجدانهم لن ينفصل وستظل الروابط برغم وهمية الحدود السياسية

شكرا ياهندسة ع اللقاء والله فغلا افتقدنا
اخ عزيز وزميل فاضل عرفه كل الناس
بطيب المعشر وسماحة الاخلاق له التحيه
ونتمنى له التوفيق والنجاح
وكما قال اجازة وراجع لينا

يا سلام على تلك الايام الجميلة ايا الحركة الشعبية وكنا مجموعة كبيرة وكنا مفلسين ومبهدلين ومتسكعين ومهمشين ولم نجد فرصة مع جماعة التمكين الذين تمسكنوا وتمكنو وجمعتنا الاربعة التهميش والعدالة والحريةوالمساواة وكنا ندفع الاشتراكات من اجل غدا افضل وحرية لشعبنا الصابر وكنا جحافل من المهمشين والقابضين على جمر القضية وكانت الاجتماعات دورية وكل الاحتفالات نذهب اليها من حسابنا الخاص وخاصة اخونا المناضل حسبو عثمان قنع من النضال فى الهدى وذهب الى جحر المرافعين وعين ضابط وحالته صار ت معدلة اما مديرنا استيفن كان رجل على نياته معظم الاجتماعات تدور فى بيته وكان يساعدنا بالسكوت والموية الباردة واخير اشتغل فى شركة جباية تبع ناس المناقل وصار صوت الحركة يخفت قليلا قليلا الى ان صمت صمت القبور

استيفن هذا الرجل ليس بالضابط الاداري بل انه محبوب لدي جميع مواطني منطقه الهدي لادبه واحترامه للصغير قبل الكبير ويده ممدوده في كل مناسبات المنطقه من فرح واحزان تجده مشاركاً وتواضع يحب حل المشاكل عند اشتداد الزروه في العمل ورغم انه مسيحي يحترم المسلمين وهو حافظ لبعض سور القران وفي منزله تجد المصحف والصلايه والابريق . وهذه سنه الحياه تجمع لتفرق وتفرق لتجمع نتمني له اقامه طيبه بين اهله.

لك التحية الحبيب عوض الله
كنت أخمن وعلى حسبما انا واقف .. بأن الفتى الأبنوسي الذي كنت تود التحدث عنه هو فيتر .. ولكن علمت بأنه توفي منذ زمن .. استيفين باجيلو .. لم أتمكن من معرفته ولا حتى رؤيته .. ولكن ما أتيتم به هنا يؤكد حسن وطيب معشر الرجل .. وهكذا هم اهل السودان .. يتدفقون حنية ومابتهون عليهم العشرة .. حتى لو فرقتهم السياسة وألوان الطيف السياسي

مصطفى البله على كتب:

اما استيفن ترك الحركة كراع فى الموية الباردة وكراع قريبة من الموية السخنة

ودالبله سلام
او كان ممسك العصا من النص
سؤال سمحه المويه البارده ولا الحارة
شكرا على التعقيب

صديق حماد شرف كتب:

هههههه والله مصطفي كلامك ظريف خلاص؛؛؛؛؛.عيد دا هو جنوني ولا عندو حبوبتو جنوبية؟؟ معليش ممكن يا العمدة عوض الخياري تجاوب ؟ ههههههههههههههههه
سلاااااااااام

العودة الى الجذور.....
هههههههههههه

صديق عبدالرحمن التلب كتب:

إستيفن باجيلو ...
يا حليلو ... !
الاخ عوض لك التحية على هدا الموضوع الرائع والسبق الصحفى
والتحية موصولة لإستيفن ...

تشكر يا راقى
والسودان ياحليلو ..
وتحيتك واصلة...

وليد التلب كتب:

وياعوض ,, لو تتزكر كان فى بداية التسعينيات بالهدى ضابط ادارى اسمو جون دينق
ذلكم الرجل القامة والذى امضى سنوات فى الهدى وكان مثالا للانضباط والاحترام وتقدير الاخرين وانزالهم منازلهم كما استيفن الان ,, وشاءت الاقدار ان التقى به هنا فى الدمازين
وهو مدير ديوان الحكم المحلى بولاية النيل الازرق ..
جلست معه لفترات ومايزال يتحدث عن الهدى وطيبة اهلها وحسن ضيافتهم وتعاملهم
وذكر انه لم يحس بغربة ولا بفرق بينه وبين ابناء البلد
انهم شعب السودان اخى عوض ,, حتى لو فرقتهم السياسة والساسة ,, فان وجدانهم لن ينفصل وستظل الروابط برغم وهمية الحدود السياسية

مشكور كتير يا ابو محمد
وجون فعلا كان انسان محبوب وسط اهل الهدى
صغيرهم وكبيرهم .
وكما تكرمت وقلت بان هذا الشعب شعب طيب
ولايمكن ان يتفرق وجدانيا . ولايمكن ان تحده حدود .

كباشى خيارى كتب:

شكرا ياهندسة ع اللقاء والله فغلا افتقدنا
اخ عزيز وزميل فاضل عرفه كل الناس
بطيب المعشر وسماحة الاخلاق له التحيه
ونتمنى له التوفيق والنجاح
وكما قال اجازة وراجع لينا

تشكر ياحبوب
والله اكضب الشينة
وان شاء الله مانفقدو
وان شاء السودان اظل
مليون ميل مربع .
اهو نظرة تفاؤل
عكس الواقع.

مصطفى البله على كتب:

يا سلام على تلك الايام الجميلة ايا الحركة الشعبية وكنا مجموعة كبيرة وكنا مفلسين ومبهدلين ومتسكعين ومهمشين ولم نجد فرصة مع جماعة التمكين الذين تمسكنوا وتمكنو وجمعتنا الاربعة التهميش والعدالة والحريةوالمساواة

وكانت هنالك الكثير من الطرائف ياريت
تمدنا بيها .
وتشكر على الاضافة .
ومنتظرين نعاين .....

محمد الطيب ابراهيم كتب:

استيفن هذا الرجل ليس بالضابط الاداري بل انه محبوب لدي جميع مواطني منطقه الهدي لادبه واحترامه للصغير قبل الكبير ويده ممدوده في كل مناسبات المنطقه من فرح واحزان تجده مشاركاً وتواضع يحب حل المشاكل عند اشتداد الزروه في العمل ورغم انه مسيحي يحترم المسلمين وهو حافظ لبعض سور القران وفي منزله تجد المصحف والصلايه والابريق . وهذه سنه الحياه تجمع لتفرق وتفرق لتجمع نتمني له اقامه طيبه بين اهله.

شكرا محمد على الاضافة والمرور
يعنى مسيحى مركب مكنة مسلم
وديننا يحث على حسن المعاملة .

طارق مامون كتب:

لك التحية الحبيب عوض الله
كنت أخمن وعلى حسبما انا واقف .. بأن الفتى الأبنوسي الذي كنت تود التحدث عنه هو فيتر .. ولكن علمت بأنه توفي منذ زمن .. استيفين باجيلو .. لم أتمكن من معرفته ولا حتى رؤيته .. ولكن ما أتيتم به هنا يؤكد حسن وطيب معشر الرجل .. وهكذا هم اهل السودان .. يتدفقون حنية ومابتهون عليهم العشرة .. حتى لو فرقتهم السياسة وألوان الطيف السياسي

شكرا العم طارق .
فعلا كان بيننا طيب المعشر
ومواصل .
وطيب طيبة كل اهل السودان.

ياأستاذ عوض شكرا جميل لروحك الوطنيه الجميله
في بوست اللهم لا إستفتاء كنت قد كتبت إنه سيعاد ترسيم الحدود لكن من الذي يستطيع ترسيم الحدود الوجدانيه ؟ وهاأنت تتفق معي بهذا اللقاء الذي أعددته بكامل نقاء الروح وصفاء السريره والوجدانه
هذا أنت وأنت جدير أن تكون كذلك_لك التقدير