يعرف موت القلب بترك الطاعه ‘وادمان الذنوب وعدم المبالاة بسو الذكر والامن من مكر الله
ليست مظاهر الايمان دليل تقوي. اكتسبي حس التميز بين رجل نقي واخر واجهته الايمان.ضعي الرجل الذي يعنيك امره تحت اختبارات شتي
لاتطمئني إلي رجل انصرف عن طاعة الله ماخوذا بدنياه .إنمن لايعترف بفضل الله عليه لن يعترف بجمالك
ومن لايستحي من ملاقاة الله مذنبا. سيذنب في حقك دون شعور بالذنب
ومن ترك صلاته وصيامه بذرائع واهيه. وقد تربي عليها.سيعثر حين يشاء علي الذرائع التي يحتاجها لتركك
ومن لايري ابعد من حياته ولايحسب للاخرة حسابا هو في الحب لايري ابعد من لحظته ولن يصدق في التزامه معك ابعد من يومه
ومن نسي ان الله يراه سينسي ان يري دموعك حين تبكين ظلمه
ومن لم يعتد التضرع لله طلبا للغفران لن تجدي معه عندالحاجه تضرعاتك
ومن لم يغالب كبراءه عن إيمان سيطغي ويغدو التجنيعقيدته
ومن لم يطمئن الايمان قلبه سيسوء ظنه ويسود باطنه ويسكن السواس قلبه ولن تعرفي معه الامان
ومن لم يزينه بهاء التقوي ستشوهه كل زينه عداه وسيشوهك في اخر الطاف كي لاينفضح بك
لانه قد مات قلبه فلا داعي له

مشكووووووور يا محمد على الموضوع المفيد

تحفة رائعة جداً؛ نتمني أن تجد طريقها إلي حياة الشابات في المجتمع المسلم.
لكن وفقاً لمعطيات الوقت الراهن لا أري أن هناك إهتماماً بهذه المسائل.
وعلي أي حال؛ فإن السبب الرئيس وراء ذلك هو ضعف التربية الدينية في مجتمعنا الحالي.
ولا يوجد أدني شك في أن التربية هي الفيصل في الموضوع.
الزبير

اشكرك اخي الزبير انشاء الله بنات الزمن دي يختارن ذو الدين والاخلاق وما يخافن من القطر يفوتن لان كل شي مسطر من الخالق وان تصارح اهلها باخلاقه وتدينه