الاخوة الكرام حقا نحن شعب لايعرف الاعتذار او قل الكثير منا فمن خلال هذا العنوان نطرح الاسئلة الاتية :- 1/ هل لو مارسنا نقد ذاتي لانفسنا قبل الاقدام علي فعل سنقع في الخطا المقصود ? 2/ هل نحن نجيد الاعتذار? 3/ ألم يعتقد الكثير ان الاعتذار انهزام او انكسار ? 4/ هل العصبية لها دور كبير في وقوعنا في الخطا? 5/ هل الاعتذار تربية ام ثقافة ام ادب ? 6/ ما هو دور الاسرة والمدرسة في ذالك ? 7/ كيف تناول القرأن والسنه ذالك ? اخوتي نتمني إفادتكم فلننشر التسامح والمرونة في الحوار لان هذا المنتدي لسان حال لنا فلنبتقي واجه تكون جاذبة وقبلة للانظار . ولكم جزيل الشكر

الأخ مضوى كل سنة وانتو طيبين وربنا يجعل أعيادنا ميادين للتسامح والقبول ،فقد طرقت مفصل ثقافى هام ، فمجتمعنا معلول بمنظومة متاريس يصعب الاعتراف بها (جهل ، اثنية (قبلية) مسيسة وغير مسيسة،عصبية ،صعوبة قبول للاخر ،اعتزاز بالأنا غير موجه ) وهذه المتاريس عندما تترسب منذ النشأة مع زعم أننا أمة لها ارث وتاريخ ،وأننا شعب يقهر الصعاب وليس لنا مثيل فى العالم لأننا كرماء والفينا مشهودة ،أحسب أنها خلطة مركبة ، وحتما ستنتج عقل الاعتذار عنده أمر بالغ الصعوبة ،لأن الاعتذار يجعله (العقل) مغيبا بين تداعيات النفس وهيجانها الغير مبرر،وفى بيئة كهذه تجد أيضا التسامح منهزم أمام العدوانية والبغضاء ، واذا انعدم الاعتذار والتسامح تعذر الانسجام المتجانس بين الناس لأنهم جميعا يخطئون ويميلون لمن يقبلهم على علاتهم،وينفرون ممن لا يغفر زلاتهم،واذا تعذر التجانس انعدم تلاقح الافكار وبالتالى يظل المجتمع ساكنا منتفخ الاطراف متصلب المركز،يبدو لى أخى مضوى هذا حالنا اليوم ، وضع مزرى ظهرت نتائجه جلية فى الجنوب ودارفور على المستوى العام فى السودان على سبيل المثال ،وحالة الركود فى الهدى على المستوى الخاص ،والخروج من هذا الوضع يستوجب مراجعات ثقافية كثيرة وانفتاح على الاخر على يد الاجيال الجديدة ،نتمنى أن ينتبه جيل اليوم لهذه المعضلات التى أعاقت مسيرة التقدم فى مجتمعنا منذ الاستقلال،لك التحية والشكر على هذا الموضوع الهام وننتظر منك الكثير

الأخ مضوى
لك التحية . ـ

ليس هنالك ابلغ تعبير من هذا البيت :

نشرب نحن أن وردنا الماء صفــوا

ويشرب غيرنا كدرا وطينــا

اخي ودالياس لك مني كل التقدير لهذه السياحة التي تحمل بداخلها كثير من القيم ونتمني التداخل لاهمية الطرح ... ونشكر اخونا طارق للمرور وتذكرت قول اسماعيل حسن :- كيف يكون الحال لو ماكنت من ناس ديل ...واهل الحارة ديل اهلي ___فرد عليه احد الساخرين : يكون احسن حال ...

الاعتذار ثقافه ومجتمعنا السوداني لديه هذه الثقافه حتي في تراثه تتواجد
فلو رجعنا للفن السوداني نجد ان ثقافه الاعتذار في العديد من الاغاني الخالده في وجدانيات الشعب الي يومنا هذا

ما عدت قادر انتظر
سامحني غلطان بعتذر

ما كنت قايل من عتاب تحكم علي ّ
بالوحدة والشوق والعذاب
انت القبيل شلت الصعاب
في دربو عديت ألف باب

لو انت زهو الحسن في عيونك بدا
خليك أمين في العشرة لي آخر مدى
كيف تنسى لهفة قلبي ليك
تنسى الحنان الكان لديك
لو مرّ اسمك في البعيد شايلو الصدى
بلّ النسايم الحلوة بي قطر الندى
تلقاني واقف مرتعش ضارع إليك

عارف تمام ده المستحيل
الحُسن والطبع النبيل
يغضب يجور
لحظات خصامو المُره تتمدد شهور
صدقني لو أغلط معاك دايماً أقول
انت الأصيل انت الوفي
عن حبي ما ممكن يميل
يضحك سلام الدنيا في عيونك دليل
من بعدو ما داير دليل
يرضو غلطان وبعتذر

في جانب اخر قد لا تنتظر الاعتذار بتبدا انت في البحث عن اعتذارات للمحبوب

اغلطو إنتو يا احباب
نجيكم إحنا بالاعذار
عشان خايفين تسيبونا
عشان خايفين نعيش في ودار
حزين قلبآ بزورو الحب
يا ريتو لو ما زار

احيانا قد لا تاتي بهديه في مناسبه مهمه لاحد اصدقائك فيجب ان يكون الاعتذار راقيا

عزرا حبيبى
فى كل عام كنت أحمل زهرة
مشتاقة تهفو إليـــــــــــــــــــك
فى كل عام كنت أقطف بعض ايامى
وانثرها عبيراً فى يديـــــــــــــــــــــك
فى كل عام كانت الأحلام بستاناً
يزين مقلتى ومقلتيـــــــــــــــــــــك
فى كل عام كنت ترحل يا حبيبى فى دمى
وتدور ثم تدور
ثم تعود فى قلبى لتسكن شاطئيك
لكن أزهار الشتاء بخيله على
بخلت على قلبى كما بخلت عليك
عــــــــــــــــــــــــــــــــــــذراً حبيبى
إن اتيت بدون أزهارى
إليـــــــــــــــــــــــــــــــــك
عــــــــــــــــــــــــــــــــــــذراً حبيبي
سألقي بعض احزانى
لديـــــــــــــــــــــــــــــــك .






اهاااااا المره دي قد ترفض الاعتذار
ويكون اعتار غير مقبول بالمره
وبعد ده كلو تبدا في توبيخ المعتذر


بعد إيه جيت تصالحني بعد إيه

بعد ما ودرت قلبي الكنت فيه

ليه جيت تشتكي .. ليه جيتا تحكي ليّا ليه

اعتذارك ما بفيدك..ودموعك ما بتعيدك

العملتو كان بإيدك .. وأنا ما لي ذنب فيه

*****

أنا خلدّتك بشعري في زمانك

يا ما غنيتك وكان كلو عشانك

كان جزاى منك صدودك وهوانك

أنا أستاهل وضعتك في مكاناً ما مكانك

روح! .. الغدر بى نفسو ما ببكوا عليه

******

جيت تايب يا حليلك .. والفؤاد ملكوهو غيرك

ربي يعدل ليك سبيلك

وكلْ مناي في الكون عديلك

ونهاية الخير مصيرك

أصلي عهد العشره ما اتنكرت لى

*******

ضيعوك ..ودروك

إنت ما بتعرف صليحك من عدوك

استغلوا الطّيبه في قلبك

وبى اسم العواطف خدعوك

وحتى من كلمة حنانن وودادن حرموك

الله ياخد ليك حقوقك ويجازي الظلموك -----------------------------


علي سبيل المثال لا الحصر

عذرا اخي مضوى صاحب البوست
تحية طيبة

طارق مامون كتب:

الأخ مضوى
لك التحية . ـ

ليس هنالك ابلغ تعبير من هذا البيت :

نشرب نحن أن وردنا الماء صفــوا

ويشرب غيرنا كدرا وطينــا

الاخ ابو وضاح البيت الذى أستشهدت به من معلقة عمرو بن كلثوم , ولم يرد فى البيت إجتماع النون مع ضمير المتكلم نحن - لذا لزم التنويه -
ولك الود


واليك البيت كما ورد



وَقَـدْ عَلِمَ القَبَـائِلُ مِنْ مَعَـدٍّ

إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِيْنَــا

بِأَنَّـا المُطْعِمُـوْنَ إِذَا قَدَرْنَــا

وَأَنَّـا المُهْلِكُـوْنَ إِذَا ابْتُلِيْنَــا

وَأَنَّـا المَانِعُـوْنَ لِمَـا أَرَدْنَـا

وَأَنَّـا النَّـازِلُوْنَ بِحَيْثُ شِيْنَـا

وَأَنَّـا التَـارِكُوْنَ إِذَا سَخِطْنَـا

وَأَنَّـا الآخِـذُوْنَ إِذَا رَضِيْنَـا

وَأَنَّـا العَاصِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـا

وَأَنَّـا العَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـا

وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْـواً

وَيَشْـرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـا
أَلاَ أَبْلِـغْ بَنِي الطَّمَّـاحِ عَنَّـا

وَدُعْمِيَّـا فَكَيْفَ وَجَدْتُمُوْنَـا

إِذَا مَا المَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفـاً

أَبَيْنَـا أَنْ نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِيْنَـا

مَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا

وَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا

إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ

تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا

شكرا الأخ هيثم على التصحيح والإضافة .. ومنكم نستفيد ..

8

محمد احمد الياس كتب:

الأخ مضوى كل سنة وانتو طيبين وربنا يجعل أعيادنا ميادين للتسامح والقبول ،فقد طرقت مفصل ثقافى هام ، فمجتمعنا معلول بمنظومة متاريس يصعب الاعتراف بها (جهل ، اثنية (قبلية) مسيسة وغير مسيسة،عصبية ،صعوبة قبول للاخر ،اعتزاز بالأنا غير موجه ) وهذه المتاريس عندما تترسب منذ النشأة مع زعم أننا أمة لها ارث وتاريخ ،وأننا شعب يقهر الصعاب وليس لنا مثيل فى العالم لأننا كرماء والفينا مشهودة ،أحسب أنها خلطة مركبة ، وحتما ستنتج عقل الاعتذار عنده أمر بالغ الصعوبة ،لأن الاعتذار يجعله (العقل) مغيبا بين تداعيات النفس وهيجانها الغير مبرر،وفى بيئة كهذه تجد أيضا التسامح منهزم أمام العدوانية والبغضاء ، واذا انعدم الاعتذار والتسامح تعذر الانسجام المتجانس بين الناس لأنهم جميعا يخطئون ويميلون لمن يقبلهم على علاتهم،وينفرون ممن لا يغفر زلاتهم،واذا تعذر التجانس انعدم تلاقح الافكار وبالتالى يظل المجتمع ساكنا منتفخ الاطراف متصلب المركز،يبدو لى أخى مضوى هذا حالنا اليوم ، وضع مزرى ظهرت نتائجه جلية فى الجنوب ودارفور على المستوى العام فى السودان على سبيل المثال ،وحالة الركود فى الهدى على المستوى الخاص ،والخروج من هذا الوضع يستوجب مراجعات ثقافية كثيرة وانفتاح على الاخر على يد الاجيال الجديدة ،نتمنى أن ينتبه جيل اليوم لهذه المعضلات التى أعاقت مسيرة التقدم فى مجتمعنا منذ الاستقلال،لك التحية والشكر على هذا الموضوع الهام وننتظر منك الكثير
‏ ‏
‏ ‏

اخي ودالياس لك مني التحية اولا وكل معاني التعازي وربنا يسكنها فسيح جناته ... نعيد ردك علي هذا البوست مرة اخري ونسأل الله ان يصلح حالنا جميعا لما فيه الخير لامتنا ولهدانا ولمنتدانا الذي نتمني ان يكون واجهة للمحبة والاحترام .......... ولكم محبتي ...ولنا عودة

8

محمد احمد الياس كتب:

الأخ مضوى كل سنة وانتو طيبين وربنا يجعل أعيادنا ميادين للتسامح والقبول ،فقد طرقت مفصل ثقافى هام ، فمجتمعنا معلول بمنظومة متاريس يصعب الاعتراف بها (جهل ، اثنية (قبلية) مسيسة وغير مسيسة،عصبية ،صعوبة قبول للاخر ،اعتزاز بالأنا غير موجه ) وهذه المتاريس عندما تترسب منذ النشأة مع زعم أننا أمة لها ارث وتاريخ ،وأننا شعب يقهر الصعاب وليس لنا مثيل فى العالم لأننا كرماء والفينا مشهودة ،أحسب أنها خلطة مركبة ، وحتما ستنتج عقل الاعتذار عنده أمر بالغ الصعوبة ،لأن الاعتذار يجعله (العقل) مغيبا بين تداعيات النفس وهيجانها الغير مبرر،وفى بيئة كهذه تجد أيضا التسامح منهزم أمام العدوانية والبغضاء ، واذا انعدم الاعتذار والتسامح تعذر الانسجام المتجانس بين الناس لأنهم جميعا يخطئون ويميلون لمن يقبلهم على علاتهم،وينفرون ممن لا يغفر زلاتهم،واذا تعذر التجانس انعدم تلاقح الافكار وبالتالى يظل المجتمع ساكنا منتفخ الاطراف متصلب المركز،يبدو لى أخى مضوى هذا حالنا اليوم ، وضع مزرى ظهرت نتائجه جلية فى الجنوب ودارفور على المستوى العام فى السودان على سبيل المثال ،وحالة الركود فى الهدى على المستوى الخاص ،والخروج من هذا الوضع يستوجب مراجعات ثقافية كثيرة وانفتاح على الاخر على يد الاجيال الجديدة ،نتمنى أن ينتبه جيل اليوم لهذه المعضلات التى أعاقت مسيرة التقدم فى مجتمعنا منذ الاستقلال،لك التحية والشكر على هذا الموضوع الهام وننتظر منك الكثير
‏ ‏
‏ ‏

اخي ودالياس لك مني التحية اولا وكل معاني التعازي وربنا يسكنها فسيح جناته ... نعيد ردك علي هذا البوست مرة اخري ونسأل الله ان يصلح حالنا جميعا لما فيه الخير لامتنا ولهدانا ولمنتدانا الذي نتمني ان يكون واجهة للمحبة والاحترام .......... ولكم محبتي ...ولنا عودة

لك الشكر أخى مضوى عبدالرحمن على هذا العزاء البيلغ والذى أشعر فيه أنه عزاء على موت أمة بحالها وليس فقط على أحد غمار الناس من أمثالنا وذوينا ،آملين أن تحس الأجيال وهى تحمل نعش إرثها بعظم المسؤولية وتضع النعش وتشرحه بحثا عن سبب الوفاة كما يفعل الأطباء الشرعيين ،لك التحية وكل الوفاء

الأخ مضوي مشكور علي تناول هذا الموضوع والذي لا يشيخ مضمونه ويجب أن نذكر انفسنا دائما به (لأن النفس أمارة بالسؤ).
* نقد الذات ان تم بطريقة صحيحه بالتأكيد سيقود صاحبه أولا للطريق الصحيح ( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا) فكثير منا لا ينقد نفسه بل يبحث عن الأعذار لنفسه من أجل أن يرمي اللوم علي غيره .
* نعم نجيد الاعتزار في الأدب (شعرا ونثرا) يعني في المجال النظري ولكن علي أ رض الواقع قليل منا من يجيد أدب الأعتذار لهم منا ألف تحيه علي هذه الشجاعه.
* نعم الكثير منا يعتبر الاعتذار انهزام وضعف وانكسار (خاصة الشخص المعتذر له) لذلك تجد أن الشخص المخطئ يتعنت ويصر علي رأيه حتي وان عرف أنه علي خطأ.
* أن كنت تقصد التعصب للرأي فهذا صواب لأن البعض يري ما يراه هو الرأي وما عداه هو لا شيئ (وأتمني أن أكون مخطيئ في هذا الشيئ) ودونك ما يحدث في الساحه السياسية السودانيه كما ذكر الأخ ود الياس.
* الأعتذار في أعتقادي تربيه أولا منذ الصغر أي من البيت ولكن يمكن اكتسابه من البيئه المحيطه أن كان بالأصل موجودا والاكتساب قد بكون بطيئا وأحيانا ثقافة المحتمع تحدد امكانية الاكتساب من عدمه.
*أخيرا أخي مضوي أتمني أن نعلم أولادنا ثقافة الأعتذار ان فقدناه نحن وعلينا أن نغرسه في أنفسهم غرسا وأن نرعاه بالعنايه .
ولك تحياتي

كفيت ووفيت
باجمل كلام جيت
ومنك عفيت
وياريت
وياريت
؟
؟
مااكون في الذي يتطلب
الاعتذار
وان وجد نتمنى ان نقوى علي ذلك
وعفارم عليك

اخي صديق لك التحية علي هذا التشريح القيم ونتمني نبتدي بانفسنا نقدا للذات لا جلدا لها لانه ان تخطي وضع طبيعي لكن كيف ندرك اخطأنا فهو الاهم وعدم الاستمرار فيها لعمري هو الاصلاح نفسه ولتنقية النفوس يأتي الاعتذار الذي نتمني ان يكون ثقافة ...ولك مني التحية .

حسن اسماعيل كتب:

الاعتذار ثقافه ومجتمعنا السوداني لديه هذه الثقافه حتي في تراثه تتواجد
فلو رجعنا للفن السوداني نجد ان ثقافه الاعتذار في العديد من الاغاني الخالده في وجدانيات الشعب الي يومنا هذا

ما عدت قادر انتظر
سامحني غلطان بعتذر

ما كنت قايل من عتاب تحكم علي ّ
بالوحدة والشوق والعذاب
انت القبيل شلت الصعاب
في دربو عديت ألف باب

لو انت زهو الحسن في عيونك بدا
خليك أمين في العشرة لي آخر مدى
كيف تنسى لهفة قلبي ليك
تنسى الحنان الكان لديك
لو مرّ اسمك في البعيد شايلو الصدى
بلّ النسايم الحلوة بي قطر الندى
تلقاني واقف مرتعش ضارع إليك

عارف تمام ده المستحيل
الحُسن والطبع النبيل
يغضب يجور
لحظات خصامو المُره تتمدد شهور
صدقني لو أغلط معاك دايماً أقول
انت الأصيل انت الوفي
عن حبي ما ممكن يميل
يضحك سلام الدنيا في عيونك دليل
من بعدو ما داير دليل
يرضو غلطان وبعتذر

في جانب اخر قد لا تنتظر الاعتذار بتبدا انت في البحث عن اعتذارات للمحبوب

اغلطو إنتو يا احباب
نجيكم إحنا بالاعذار
عشان خايفين تسيبونا
عشان خايفين نعيش في ودار
حزين قلبآ بزورو الحب
يا ريتو لو ما زار

احيانا قد لا تاتي بهديه في مناسبه مهمه لاحد اصدقائك فيجب ان يكون الاعتذار راقيا

عزرا حبيبى
فى كل عام كنت أحمل زهرة
مشتاقة تهفو إليـــــــــــــــــــك
فى كل عام كنت أقطف بعض ايامى
وانثرها عبيراً فى يديـــــــــــــــــــــك
فى كل عام كانت الأحلام بستاناً
يزين مقلتى ومقلتيـــــــــــــــــــــك
فى كل عام كنت ترحل يا حبيبى فى دمى
وتدور ثم تدور
ثم تعود فى قلبى لتسكن شاطئيك
لكن أزهار الشتاء بخيله على
بخلت على قلبى كما بخلت عليك
عــــــــــــــــــــــــــــــــــــذراً حبيبى
إن اتيت بدون أزهارى
إليـــــــــــــــــــــــــــــــــك
عــــــــــــــــــــــــــــــــــــذراً حبيبي
سألقي بعض احزانى
لديـــــــــــــــــــــــــــــــك .






اهاااااا المره دي قد ترفض الاعتذار
ويكون اعتار غير مقبول بالمره
وبعد ده كلو تبدا في توبيخ المعتذر


بعد إيه جيت تصالحني بعد إيه

بعد ما ودرت قلبي الكنت فيه

ليه جيت تشتكي .. ليه جيتا تحكي ليّا ليه

اعتذارك ما بفيدك..ودموعك ما بتعيدك

العملتو كان بإيدك .. وأنا ما لي ذنب فيه

*****

أنا خلدّتك بشعري في زمانك

يا ما غنيتك وكان كلو عشانك

كان جزاى منك صدودك وهوانك

أنا أستاهل وضعتك في مكاناً ما مكانك

روح! .. الغدر بى نفسو ما ببكوا عليه

******

جيت تايب يا حليلك .. والفؤاد ملكوهو غيرك

ربي يعدل ليك سبيلك

وكلْ مناي في الكون عديلك

ونهاية الخير مصيرك

أصلي عهد العشره ما اتنكرت لى

*******

ضيعوك ..ودروك

إنت ما بتعرف صليحك من عدوك

استغلوا الطّيبه في قلبك

وبى اسم العواطف خدعوك

وحتى من كلمة حنانن وودادن حرموك

الله ياخد ليك حقوقك ويجازي الظلموك -----------------------------


علي سبيل المثال لا الحصر

اخي حسن لك التحية: الا تتفق معي الشعر والادب والفن غالبا لايجسد الواقع عندنا......يغني المغني وكل علي هواه...

(( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون )) ..