صديقي الذي غش عمو طارق المامون قال ليه جيب لي موبايل عشان اخش المنتدى واكتب
وجابو ليه الموبايل وعمل نايم يكون بدلوا بي عجلة ولا حمارة كوسيلة مواصلات عثمان مساعد
حكى لي مرة ووقتها كان يعمل في احدى الجرائد السيارة الكتيرة الزمن داك
وعندهم واحد شمشار نشر ليك خبر في الجريدة بتاعتهم انو الفنان صديق الكحلاوي توفى الى رحمة مولاه ونزل ليه تعزية معتبرة
وفي نفس اليوم اهل المرحوم المامات الزمن داك ولسه حي انكسروا ليك الخرطوم الاعمى شايل المكسر وعاك ياردحي وبكاء حقيقي بدون ايجار وناس البيت دخلتهم خُلعه من اللواري الانكسرت فيهم دي والبصات في شنو ياناس براحة مالكم
ياحليلك يالحكلاوي جمل الشيل
ياجماعه قولوا خير الصديق قاعد حي يرزق اسه بجيكم الجاب ليكم الخبر ده منو
لقيناه في جريدة ..... عاملين نعي للصديق الكحلاوي وهاكم دي الجريدة
واهل الكحلاوي شالو الجريدة ومشوا للمكتب واستفسروا الامر وماكان من المدير الا ان نادى على الصحفى الذي اورد الخبر واستفسره عن مصدره فذكر له انو كان في دكان حلاق منتظر دوره وسمع اتتنين بتكلموا انو الكحلاوي مات واترحموا عليه وجيت جري على الجريدة وخليت الحلاقة لوقت تاني
انتهى
مايستفاد منه عدم توزيع رقاع التهم على البعض دون التاكد من صحة ماذكرت
ده عامل فيها وعامل وعامل
ودة اظنوا مشى ناس فلان وعمل وعمل وعمل (انت كمان مامتاكد حتى )
خليها على الله
واعلم ان الكلمة سلاح اذا انطلقت لايمكن ان ترجع

تشكر الاخ عادل خياري
ابو شيبه دي بتاع مقالب
وقالو الكلمه اذا طلعت من الفم لايمكن رجوعها الي الفم مره اخري و الطلقه اذا خرجت من
ماسوره البندقيه لايمكن رجوعها
لك مودتي

شكرا اخي محمد الطيب لمرورك الطيب
فتح هذا البوست بمثابة دعوة بعدم بث الظن الاثم بالناس والانطلق لخيالنا الاتهام بغير دليل حتى لانفسد مابيننا وبين الاخرين وان نفترض حسن الظن بالناس ونياتهم الى ان يكون العكس وبالدليل
تسلم تاني
وقول لي عثمان ح نرجع الموبايل لطارق

لازم نعمل الف حساب للكلمة
وخاصة الكلام المتعلق بالتوثيق
والتاريخ واناشد اخوانا واحبابنا
بالمنتدى التحرى والدقة والامانة
فى نقل الاخبار والاحداث التى
تمر بها المنطقة سلبا وايجابا
شكرا عادل ولك التحية

سلام ياكباشي القوم
لك التحية ونتمنى لك الشفاء العاجل وفي ميزان حسناتك واجر وعافية ان شاءالله وكفارة ذنوب
حالتك دي عيان فهمتها طايرة الله يديك العافية

اقتباس :

واناشد اخوانا واحبابنا
بالمنتدى التحرى والدقة والامانة
فى نقل الاخبار

مية مية