- طارق مامون كتب:
- حسن اسماعيل كتب:
-
- اقتباس :
- وفصلها وبأسم الدين أيضا ( المؤتمر الوطني ) ..
هل الدين قال ليك حارب واقتل عشان تجبر ليك زول بقي اخوك
وهو اصلا ما دايرك
ولا ثقافتو من ثقافتك
اذا كان ماممكن تجبر زول علي الاسلام
فكيف تجبره علي ان يصاحبك
.. اليسوا من كتموا حتى دموع الأمهات على أولادهم بأسم عرس الشهيد ..
اليس هم من اتوا الينا بالمجاهدين والأفغان العرب للجهاد ..
اليس هم من أتوا الينا ببن لادن .. والغنوشي .. والحرس الثوري الإيراني ..
واليس وهم من أتوا الينا بالأفكار التكفيرية الهدامة بعد كنا أمة وسط ..
اليس هم من أتو الينا بسياسة التصفيات الجسدية للخصوم السياسين وغيرهم ..
وفوق كل هذا وذاك جعل من هم مثلك يرددون كلام صاحب جريدة الإنتباهة الممجوج الذي لم يأتي بشيء سوى انه شطر هذا البلد الى نصفين .. وليته يبقى على هذه الحالة ..
سلامات ياحبيب
عرس الشهيد مش اخير شق الجيوب ودعوه الجاهليه
المجاهدين الافغان والعرب تتشرف بهم كل دوله اسلاميه والجهاد ليس عيبا حتي نتنكر له
اليوم ايران وحدها من تحمل القضيه الفلسطينيه...
اما عن التصفيات الجسديه للخصوم لا اعرف مثالا واحدا لخصم سياسي تمت تصفيته مع ان البلد ملانا حضوم سياسيه تتبجح بما طاب لها من احاديث ومؤتمرات صحفيه لم يعترض طريقهم احد