درج هذه المدعو انفا فى المباريات الودية والرسمية نأخذ مثلا الهلال ينازل احدى الفرق الافريقية وبعد التحضير لها فى الصحف وكتاب الاعمدة ويمتلا الاستاد بالجماهير وهى تصرخ وتهز الارض يخاف الفريق الضيف ويرتجف ويكسب الهلال بهدف او هدفين من سادومبا وكاريكا تفتح عالم الرياضة تسمع هذا الرجل كانو نجوما ساطعة كانو كالدرر نشروا الفرح فى ربوع السودان وتتغنى بمجدهم الركبان وذاك الولد السمرى الامهرى قيثارة الكرة السودانية الذى لن يجود الزمان بنظيره وذاك المدافع الاسد الهصور الجسور انهم وانهم ساتى ايها الاخوة الرياضيون ويسمع كل لاعب هذا الاطراء وعنقرته لايستطيع حملها من الشكر وبعد اسبوعين يسافر الهلال الى ذلك البلد الافريقى ويطبز اللعيبة فى الكرة تشتر من هنا وتعفص من هناك ويخسر الهلال وياتى هذا العبد الرسول ويقول كانوا كالاشباح كانوا فطائس ماكلين لحم حمير لا يفقهون الف با يا تا ثا الكرة والتطهير واجب وطنى بدون ان يوضح للسامعين الوصفة الناجعة

الاخ مصطفى البلة الهلالابى القح وصاحب الفصيلة ( H+ve )

الكورة السودانيه معلولة بكثير من العلل والتى تجل عن ان يحملها عبد الرحمن ع الرسول لوحده بإعتبار المنبر الاعلامى الذى ينطلق منه وهو التعليق والتعقيب و وإعداد برنامج عالم الرياضة الازاعى الشهير منذ امد بعيد ,,
ولكن لو نظرنا لواقع اليوم نجد ان تأثير ع ع الرسول طفيف بجانب (حبيب البلد , الصدى , صحيفة الهلال , السوبر, قوون , صحيفة المريخ ) وووو.... غيرها من صحف الرياضة التى تتسلق لغاياتها عبر اتفه الوسائل , وهى استغلال القارئ وزرع الفتن والمهاترات ومن ثم الاصطياد فى الماء العكر وتحقيق اعلى مبيعات واعلى ربح ,,

اقتباس :

انهم وانهم ساتى ايها الاخوة الرياضيون ويسمع كل لاعب هذا الاطراء وعنقرته لايستطيع حملها من الشكر

واللاعب الذى لايستطيع حمل عنقرته من الشكر والاطراء ,, لايرجى منه ,, ولا يستطيع حمل كأس .. !! لذلك كورتنا اولا معلولة باللاعب الغير مؤهل تماما فى كل المجالات ذات الصلة بحرفته
وثانيا : اللاعب السودانى يفتقر لابسط مقومات اللياقة الذهنية والفكر الواعى داخل الملعب ,, ولايتمتع بسيكلوجيات امتصاص الضغط والتعامل البارد مع الاحداث داخل الملعب
يا مصطفى كورتنا ماشه بالبركة سااااااااااااى .. !!
انظر الى الجيران وكيف وصل بهم الحال ؟؟
كل انديتنا بلا روافد شبابية تضخ المواهب الصغيرة للفريق ,, حتى يستطيع المواكبة ومسايرة السرعةالرهيبة التى تمتاز بها كورة اليوم ..
ولنا عودة بإذن الله

شكرا يا الحبيب وليد على هذا التشخيص القيم ل علل الكرة السودانية ذى ماقلت ماشا بالبركة وبدون تخطيط والعشوائية ضاربة اطنابها فى شتى مناح الحياة السودانية

ممكن يكون العيب في لعيبتنا وينطبق عليهم المثل:
(شكروا رقد)

الاخ صديق النفخ فى الكورة ياتى بنتائج عكسية

ذكرتني يا مصطفي مره الهلال لاعب مع فريق تنزاني وانس النور احرز الهدف الاول وما ان صاح المزيع قوووووون قووون استطاع الاعب انس النور ان يحرز قون بي ركبتو وصاحبنا اتنفخ وقال الا يحترف خارج السودان وكان مصيرو عيييييييييييك

نعم ياخى والله لعيبتنا ديل ما ينفعوا فى اى حتة