تسلم يازبير
وليك الف تحية
كل يوم تثبت لينا انك فذ متواضع وشاب شب فوق القمة بثبات وخطى مدروسة محسوبة
لان حزب كبير كحزب الامة لايمكن ان يجامل أو ان يخاطر باسمه وسمعته في تلك المنابر لمن لايستحقونها
والله انه لشرف كبير لنا
ان تؤم الناس في ود نوباوي
وان يكون لك شرف تقديم الحفل باستحقاق والا لما آل اليك هذا الشرف وسط هذه الكوكبة من العلماء والاساتذة
فلك منا صادق الدعوات بأن يزيدك الله من علمه وان يثبت خطاك على طريق العلم النافع
وان يجعلك عزا وفخرا لنا وللامة
ح ارجع ليك للكتاب

لك التحية الأبن الحبيب الزبير
وعبرك الى الأمير عبدالمحمود أبو ..

الإختلاف سنة الله في الخلق .. وذلك لأختلاف الناس انفسهم .. الوانهم والسنتهم وأمزجتهم وتفكيرهم وبالتالي أيضا تختلف الآراء حول كثير من المواضيع الفكرية والدعوية .. فلهذا السبب لابد من التحاور والحوار لكي يصل الناس لمحطة وسطى يلتقي الجميع عندها .. خصوصا .. ونحن في عصر يشهد التشدد والتطرف للأراء ولإقصاء للآخر .. سوى اقصاء فكري أو دعوي ..
نحن ننتظر منك المزيد من القراءة لآراء الكاتب حول الخلاف السني والشيعي ؟
وايضا ارائه ومقترحاته حول التطرف والتشدد ؟ وكيفية الوصول لنقطة وسط ومن بعدها نتمكن من محاورة الآخر ليكون حوار الحضارات .
أذكر في برنامج قناة المستقلة .. هنالك بيان مشترك صدر من ضيوف الحلقة لذلك اليوم وسمي بيان ( صوفي .. سني سلفي .. شيعي .. اخواني ) مشترك : ونص البيان على التالي :
وجوب التوجه لله سبحاه وتعالى وحده عند الدعاء ..
فهل نشهد مزيد من البيانات المشترك على ذلك النحو ..

أجدد لك التحية وأنت تثري هذا المنتدى بشتى المواضيع القيمة والمفيدة .. وفي إنتظار المزيد من القراءة للكتاب ..

سيدي عادل مساك اللهُ بالخير والعافية.

كل يوم تثبت لينا انك فذ متواضع وشاب شب فوق القمة بثبات وخطى مدروسة محسوبة

دا من ذوقك وكرمك، فالشخص النقي لاينظر إلي الآخرين إلا بالعيون النقية. وبالتالي هو يُضفي نظرته هذه علي صفات الشخص الآخر،

حتي وإن لم تكن موجودة فيه؛ وهذا ماحدث بالضبط

وعموماً أنا في إنتظار رجعتك للكتاب، مع خالص محبتي ودعائي لك وللأسرة الكريمة.

سلام عليكم أخي الزبير وجزيت خيرا على هذا البوست الرائع نحن أشد مانحتاج في ثقاقفتنا لكيفية إدارة أختلافات وجهات النظر عل الموضوع كان مسار نقاش في الهدى في جلسة تمنينا مشاركتكم لنا فيها عبر الاسكايبي ولكن قدر الله الجلسة هي صالون فكري وهوبرنامج مصاحب لمحطات التظاهرة الشبابية الثقافية التي تنظمها أمانة الشباب بالمؤتمر الوطني الصالون كان بعنوان تعالو نختلف ..البعض انتقد العنوان وبعد أن دلفنا في النقاش اتفق المشاركين على أن الاختلاف سنة كونية ثابتة وقال البعض أنها ظاهرة صحية ولكن المشكلة في تحول الاختلاف ‘لى خلاف بل وعداء شخصي وبحث البعض عن أسباب هذا التحول وذكروا منها الجهل والتعصب والأنا وحظ النفس منها وعل من النتائج التي توصل لها النقاش ضرورة ادارة مثل هذه الحوارات وضرورة العمل في الأهداف المشتركة في برنامج واحد ومن أهم التوصيات أن ينظم هذا الصالون شهرياً فالموضوع جد مهم ويحتاج إلى جهد ونوايا صادقة في تغيير السلوك حتى يرقى إلى هذه الدرجة ومرة تانية جزاك الله عنا خير وماتبخل علينا بعلمك فخيركم خيركم لأهله
فائق احترامي وتقديري

الأخ الحبيب طارق مامون مساك الله بالخير.

لك الشكر علي المداخلة القيمة، وسيصل إنشاء الله سلامك للأمير.

بالنسبة للحوار السني الشيعي سوف أورد لك في المداخلات القادمة نص رؤيته حول هذه المسألة.

ويا ريت ماقلته في مداخلتك يتحقق. الأمة اليوم مستهدفة، والإستهداف لايفرق بين السني والشيعي. وإذا كان من واجب الأمة أن تتحالف مع

الأحرار في العالم ضد الهيمنة والظلم إستناداً علي حلف الفضول؛ فمن الأولي أن تتكاتف كل مكونات الأمة سنة شيعة صوفية لمواجهة التحديات التي تواجهها

ولك شكري مرة أخري، ونلتقي في إضاءات قادمة في هذ البوست إنشاء الله

سيدتي العزيزة مسرة صباحك زين.

شكراً علي مداخلتك القيمة. الحقيقة أننا كما قلت نحتاج بشدة إلي ثقافة إحترام التباين الفكري، والتشبع بأدب الإختلاف الذي كان موجوداً في

عصر الإسلام الأول، ولكنه غاب عن فهم المسلمين كما غابت فرائض الإسلام السياسية.

وددت لو أنني شاركت في هذا المنتدي ولو عبر الهاتف؛ ولكن لا بأس أن نشارك معكم في منتديات أُخر

وعلي أي حال هو جهد فكري مُثمر بغض النظر عن الجهة المنظمة، وإختلافنا معها علي المستوي القومي.

ولك شكري.

الحلقة الثانية من هذا المقال علي الرابط التالي:

الحوار في الإسلام نتائج وحقائق