قيل ان عمر بن الخطاب كانت عندما تحل به مصيبة يحمد الله على اربع
مع انها مصيبة واحدة
الاولى يحمد الله انها لم تكن اكبر منها(مثلا اذاا حدث لك مكرو لا سمح الله من الممكن ان تكون المصيبة اكبر من ذلك اذا فقدت ابنك او عزيز لديك ام اب اخ حبيب ان تكون اكبر من فقد واحد بان تكون فقد اسرة باكملها في حادث اي كان نوعه مروري هدم حريق غرق او ان تصاب بمرض يتطلب بتر اليد او الرجل قد تكون اكبر اي الاثنين معا حينها ستكون المصيبة اكبر وقِس على ذلك سرقة مال او دابة وهكذا)
الحمد الثاني
ان يثيبه الله عليها اجرا ( كلما صببرت على المصيبة زاد الاجر )

والثالثة انها لم تكن في دينه
والرابعة تذكر مصيبته في فقده لرسول الله صلى الله عليه وسلم فخففت المصيبة الحالية
فهل لنا ان نصبر اذا حلت بنا مصيبة
كفانا الله واياكم شر المصائب
ولكن لنا في السيرة تذكرة لانفسنا

هو ياعادل لو ما الصبر ما فى حاجة غير المصائب

صحيح أن الصبر على المصائب من علامات الإيمان ومن صفات المؤمنين ،ويبدو أن الشعب السودانى قد عرك المصائب بشتى الالوان، نسأل الله أن يلهمه الصواب ، ولكن هل حالته الآن هى الصبر أم التصابر أم أنه ذهول

لو الصبر طال
و لو التصابر على ايه ما الفولة اتعرفت
ولو الذهول ما اثنين وعشرين سنه كفاية

سلام حبيبنا ود حمدالله
لك التحية وتشكر على المرور
جعلنا الله من الصابرين
فتشنا ليك تلفون مالقيناه وفي انتظار الاخ ياسر الذي وعد بارساله
وبرضو صابرين منتظرين

ودالياس حبيب الناس
مرورك بطعم الابري المامعروف حلو ولا مر للان لكنو قطعا لذيذ ويقطع العطشة

اقتباس :

ولكن هل حالته الآن هى الصبر أم التصابر أم أنه ذهول

كل ماذكر اعلاه صحيح