الصداقة عظيمة وحقها أعظم
وجدت هذه العبارة الحكمة مكتوبة فى سيارة وأدهشتنى جدا
فكرت فيها ونعرضها للنقاش
صاحبك ناقص بناقص
على حسب فهمى ان تترك هذا الصاحب
هذه العبارة من الممكن ان تسرى على كثير من مشكلاتنا فى الحياة
هل تعادل حكمة
الباب البجيب الريح سده وأستريح ؟؟؟

دا كلام ايجابى لانو لو صاحبك سلبى
اكيد باثر فيك وبتكون ايجابى

العبارة دى على وزن (الفى والدك بقالدك )
لانو الاب باعتباروا اول صاحب ليك
او اكتر زول لصيق بيك اكيد انت بتحاول تقلدو
كذلك الصاحب .

عوض خيارى كتب:

دا كلام ايجابى لانو لو صاحبك سلبى
اكيد باثر فيك وبتكون ايجابى

العبارة دى على وزن (الفى والدك بقالدك )
لانو الاب باعتباروا اول صاحب ليك
او اكتر زول لصيق بيك اكيد انت بتحاول تقلدو
كذلك الصاحب .

ممكن ايضا
واعتقد لو صاحبك سلبى فهو عيبه هو ومن واجب الصحوبية ان تنبهه لهذا العيب
أما النقصان
أعتقد لا علاج له
ماهو النقصان ؟ هذه هى النقطة
عدم ثقته فيك هذا هو النقصان بعينه
طالما انت تثق فيه فلابد ان يبادلك الثقة واى عدم ثقة فهو نقصان من طرف واحد لذا فبناقص هذه الصداقة

اذا اراد المرء الاحتفاظ بصديق
عليه اولا ان يكون صديق...

صديق انت صديق وماحى ومؤمن لا يكذب...ناقص بناقص..
اعتقد انها تعنى واحدة بواحدة
يعنى المعاملة بالمثل ..
وفى قول ...اللهم اكفنى شر اصدقائى فان اعدائى اعلم بهم ..
وفى مثل بقول ..المادراك ما عاتبك..
وفى شاعر بقول
اذا كنت فى كل الامور معاتبا صديقك
لن تجد الذى لا تعاتبه

سلام ألفاضل/صديق الماحي
صاحبك نافص بناقص
علي ما اعتقد ان صاحبك اذا كانت لديه عيوب سوف تنتقل لك
إن القرين بالمقارن يقتدي
ولك ودي

صاحبك ناقص بناقص يبدو لى يا أبا وحيد أن هذه الحكمة تنسجم مع المقولة الشعرية "إذا دعتك أعينك لعيوب الناس فقل يا عين للناس أعين " هنا أجد نفسى أميل الى الدعوة الى قبول بعضنا على علاتنا ، مستحضرين أننا بشر وبعيدون عن الكمال ،ولو أننا استجبنا لكل ما لم يتوافق معنا بالإبعاد سينفض السامر من حولنا ونرجع نبحث عنه من جديد ،وفى الشعر ابيات طريفة منها قول الشاعر الجاهلى :-
لو أن كل كلب عوى القمته حجرا *** لأصبح الصخر مثقال بدينار
كناية عن أن الأخطاء كثيرة منا وعلينا ومستحيل الإحاطة بها كليا،لذلك كله سنرجع صاغرين الى دائرة التسامح والقبول ببعضنا البعض فكلنا خطاء وخيرنا هم التوابون