وراء كل رجل فاشل زوجه فاشله /مثلما وراء كل عظيم
كانت النساء وما ذلن الي اليوم والي الغد من يتمتعن بحل شفره الرجال ويجدن التعامل معها ولكن بالطريقه التي يردنها , دون النظر الي ما قد يودي , فكم من امرأة قادت زوجها الي حبل الاعدام , وكم من اخريات قذفن بازواجهن الي غياهب السجون . وكم من جرائم ارتكبت وكانت المرأه خلفها والفاعل رجل ؟
كيف يكون الرجل عظيماً وهو يعيش حالة إستنزاف دائم لقواه البدنية والعقلية والنفسية والجيبية من طرف الزوجة ؟؟ ألا يؤكد هذا الواقع أن هنالك ( وراء كل رجل فاشل إمرأة .؟) ...
كيف يصبح الزوج عظيماً وقد أضحت الزوجة وحشاً يخشاه الزوج ولم تعد جنساً لطيفاً ومتعاوناً وسكناً دافئاً يلجأ إليه الزوج !! وكتيرون أطلقوا إسم ( وزارة الداخلية ) رمزاً وكناية , مهابة وتحاشياً لوقوع ما يدعو للتحقيق وتعكير صفو الحالة الأمنية في البيت ..
بل تمادت الزوجة كثيراً فطمعت بحقائب وزارية أخري ,, حيث نصبت الزوجة نفسها مسؤولة من تشكيل وزارة الخارجية , فحددت بالإسم من يصادق زوجها ومن يقاطع ؟؟.
ودمرت أحاسيسه وأحدثت شرخاً في علاقته مع أهله ومحبيه .. أليس من الإنصاف اليوم قول ( وراء كل رجل فاشل إمرأة ؟) اذا كان زوجك لغزاً فأنتِ الوحيدة التي تعرف حله , وكيف تتعامل معه , بقرار منكِ تستطيعين أن تجعلي من زوجك رجلاً فاشلاً أو عظيماً , القرار قرارك , مع كامل التقدير والإحترام لبنت وأخت الرجال التي قامت بواجباتها تجاه بيتها وزوجها خير قيام , رغم تقصير بعض الرجال , فجعلت من زوجها رجلاً عظيماً يشار إليه بالبنان , فكان ذلك التقصير مع الأيام في خبر كان , بحسن تصرف بنت الرجال ,, فلك العتبى يا بنت الرجال ويا أخت الرجال
**************