المصدر : صحف - وكالات
قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ديفيد بتريوس اليوم الجمعة، إنه استقال من منصبه بعد إقامته علاقة خارج نطاق الزواج.
وأضاف فى رسالة إلى موظفى الوكالة "بعد زواج لأكثر من 37 عاما أبديت سوء تقدير بالغ بإقامتى علاقة خارج نطاق الزواج، مثل هذا السلوك غير مقبول، سواء كزوج أو كزعيم لمؤسسة مثل مؤسستنا".ولم يذكر جاى كارنى المتحدث باسم البيت الأبيض تفاصيل، لكنه قال سيتحدث الرئيس بشأن هذا اليوم.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، السبت، أن المرأة المذكور كاتبة سيرته الذاتية، وتدعى بولا برودويل، وهي متزوجة وأم لطفلين.
وأقر الجنرال بترايوس في رسالة بعث بها إلى العاملين في الوكالة بأنه أقام علاقة "خارج إطار الزواج"، معتبراً أن "تصرفاً من هذا النوع أمر غير مقبول (من قبلي) لا كزوج ولا كمسؤول في منظمة مثل منظمتنا".
وأضاف بترايوس (60 عاماً): "البارحة بعد الظهر توجهت إلى البيت الأبيض وطلبت من الرئيس أن يقبل استقالتي كمدير لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكة لأسباب شخصية (...) وقد وافق عليها الرئيس بعد ظهر اليوم".
وتابع بترايوس: "بعد أكثر من 37 سنة زواج تصرفت بسوء تقدير هائل عبر تورطي في علاقة خارج الزواج".
وكان بترايوس قد ترك الجيش الأمريكي ليتسلم مقاليد وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في صيف 2011. ويحظى بترايوس بشعبية وهو يعتبر صاحب الاستراتيجية التي أتاحت للولايات المتحدة الخروج من المستنقع العراقي.
وتم تعيين مايكل موريل، نائب باتريوس مديرا للوكالة بالإنابة. وستسبب هذه الاستقالة إحراجا للرئيس الأمريكي الذي عليه أيضا أن يفكر في من يخلف وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ووزير الدفاع ليون بانيتا.
انتهى الخبر
مما دفعني لهذا الموضوع
ان وزيرة الخارجية الاسرائيلية ليفني اعترفت باقامة علاقات جنسية مع عدة مسؤلين وقادة عرب ومازالوا في مناصبهم من بينهم كما ذكرت صائب عريقات وياسر عبدو ربه
ماالثمن يارتى مزيد من التنازلات ام بمقابل مادي
اما في سودان العزة فقد كانت الفضيحة المشهورة لمسؤل في منطقة دنقلا بعد ان ضبط بالجرم وفتح له محضر في قسم الشرطة وملات فضيحته كل الدنيا ولم نسمع انه استقال او عزل من منصبه
وهناك مسؤل ولاية البحر الاحمر الذي ضبط متلبسا بذات الجرم في شقة في المعمورة بالخرطوم وجرجر الى القسم بدون لبس هو البنات اللاتي تم ضبطهن معه ولم نسمع انه اقيل او استقال
مع ان هذا الجرم في الاسلام للمتزوج الرجم والجلد لغير ذلك والمسؤل عن العرض والشرف السوداني لحمايته بدلا من تدنيسه ماذا فعلنا لهم او الدولة ماذا فعلت
ونحن من ندعي الاسلام
فاين العدالة الاسلامية التي نحن احق بتطبيقها من الغرب الكافر