.........إنتبهوا أيها السادة ......... احصائية قديمة .......... عدد حالات الايدز المبلغ عنها رسميا حتى ديسمبر 2002 يبلغ 4820 حالة
العدد التراكمي للحالات المبلغ عنها لمصابي و مرضى الأيدز حتى نهاية يونيو 2005 م ( 12,156) حالة ، ولكنها تمثل فقط القمة المشاهدة من جبل الجليد
العدد المقدر لمرضى ومصابي الأيدز بنهاية عام 2012م : (600.000) حالة
معدل الانتشار وسط أفراد المجتمع السوداني ( 1.6% ) 2002 م
حوالى 97 % من مجمل الإصابات كانت عن طريق الاتصال الجنسي
...85% من جملة الحالات تقع في الفئة العمرية الشبابية ( 15 - 39 )
وسط الحالات المبلغ عنها كانت نسبة الرجال أكثرمن النساء
تمثل المجموعات المتحركة كالنازحين و اللاجئين والسائقين ورجال الجيش و الشباب عامة أهم مجموعات انتشار المرض الولايات الجنوبية - الشرقية - الخرطوم - النيل الأبيض - ج كردفان اكثر المناطق إصابة. وافاد مدير وحدة مكافحة الايدز فى البعثة الاممية فى السودان (يونيميس) فى مايو 2011 بان النسبةللاصابة بحسب إحصائية اعدتها الامم المتحدة تبلغ 1.1% أى حوالى 465 ألف حالة.. وفى هذا العام ذكر أن هناك 72665 إمرأة مصابة ..ويتوقع ارتفاع العدد الى 133000 فى العام المقبل وهناك 5779 طفل ولدوا من أمهات مصابات هذا العام............. ما يسمى بحالة انكار الازمات هو السبب الرئيس لتفاقمها ... والشاهد ماحدث بجنوب افريقيا فى عهد امبيكى حتى بلغت النسبة هناك 35% !!!!!!!!! يعتمون على الارقام الحقيقية سترة لمشروعهم الحضارى المفضوح ... وسترة لمنسوبيهم الذين اضاعوا اموال مكافحة الايدز وبرامج دولية اخرى ويحاولون شغلنا بموضوع الواقى و جواز استخدامه ..!!كسؤال قتلة الحسين ( هل يبطل دم الباعوض على الإزار الصلاة)!!!!!!! ذهاب هؤلاء ضرورة سياسية واخلاقية و........... حياتية لحفظ النوع السودانى من الانقراض .... من أجل اجيال قادمة معا ضد الايدز