جزيت خيرا استاذ مضوي الاتتفق ان الدور اختصر في تربية اطفالنا علي البيت فقط لقد تغير الزمان ام تغيرنا نحن ام تغير الاطفال او فلنقل في عالم التكنلوجيا تغير كل في وقت قريب كان للمدارس دور كبير في تربية الاطفال وتنشئتهم تنشئه صحيحه ان كان في الروضه او الخلوة او المدارس بمراحلها المختلفه ايضا للاسرة الدور الاكبر في التربية كانت كل الاسر ترسل ابنائها ليس من اجل التعليم لا بل من اجل مساعدتهم في التنشئه الصحيحه كنا نجلد في المدارس لانو استاذ فلان امس وجدنا في حفله كنا نترك الطريق خوفا واحترما لاستاذ يسلك نفس الطريق اين اختفت هذه القيم واندثرت اليوم تري تري شباب يتقاسم مع استاذه التمباك ونجدهم في تربيزة الوست زملاء والسجاره يخمسونها مع بعض والطالب يسئ لاستاذه بتعابير يعف اللسان عن ذكرها وهناك من يضرب استاذه كل هذه الاشياء حاصله ورايتها بعيني لماذا؟

لك التحية والسلام الاستاذ المضوى

على هذه اللمسات النيرات من اجل جيل يكون اولايكون

الامة فى امس الحاجة الى حيل مستقبل
وهذا المسولية تكون على عاتق الاباء
قال صلى الله عليه وسلم ((كفى بالمرء اثما ان يضيع يعول ))
في هذا الحديث ملمح خطير، وهو أن الأب من خلال نص الحديث يطعم ابنه، ويكسوه، ويؤويه، ولكن:
يضيعه أولاً حينما يهمل تربيته، وينشغل بدنياه... وعندئذ تتقاذفه، قنوات المجاري الفضائية، ومواقع القمامة الإباحية، وقد قام عدد من الباحثين الاجتماعيين بدراسة ظواهرالسرقة والاغتصاب والقتل المفرد والقتل الجماعي، وأعمال العنف فوجدوا أن للمواد الإباحية تأثيرا مباشرا وملحوظا في جميع هذه الجرائم والأعمال، فضلاً عن أن في العالم اليوم أربعين مليوناً من المصابين بمرض الإيدز، وقد مات في العقدين الماضيين إثنان وعشرون مليوناً بهذا المرض

ودمت

لك التحية الحبيب مضوى عبدالرحمن

وكذلك للأخوة المتداخلين

لاأعتقد بأن هموم الأسرة الآن منحصرة.. في تربية جيل واطفال قيادين بقدر ما إنحصر همهم الأساسي

في كيفية تربية هؤلاء الأطفال بتوازن نفسي وأخلاقي بعيدا عن مشاكل هذا العصر الأكثر تعقيدا

وإذا ما أردنا أن نجعل من أطفال اليوم قيادي الغد

علينا تغيير الأجواء من حولنا .. ونجعلها أكثر ديمقراطية بعيدا عن الديكتاتوريات

وايضا تغيير كل المناهج الدراسية .. وإستحداث الوسائل التي تزرع فيهم وتزيد من معدلات الذكاء وسرعة البديهة

الاخ عز الدين حسن
لك التحية والاحترام
لاشك ان هنالك قصور
من جهات عدة هي المعنية
بتنشئة الطفل وصقله لذا
لا يمكن ان نسند القصور
علي جهة دون غيرها
مثلا :من الجهات المعنية
الاسرة -البيئة -الشارع
المناهج -الوسائل المصاحبة
المدرسة -الترفيه - الثقافة العامة
لمن حول الطفل -التغذية -الرياضة-
البيئة المدرسية - الجانب النفسي ..
...................الخ
ونسعد بالتواصل -ودمت

الاخ/ طارق المامون
لاشك ان الظرف الاقتصادي
لعب دورا مؤثرا في تجاه
الاسر للتربية البدنية
اكثر من تربية الروح
والغزو الثقافي جعل كثير
من الاسر يبحث عن التوازن
الثقافي والفكري لابنائهم
وهي ظاهرة المد والجزر التقني
ان جاز التعبير والموضوع يحتاج
الكثير من الحوارات لان كثير من
العناصر تتداخل فيه
وتشكر علي المداخلة
ولك مني التقدير

الاخ الحبيب
مهند الامين
لك مني السلام
نسعد بالتواصل معك
حقا هو زمن الصراعات
والغزو الفكري والثقافي
مثل هذا النوع من الصراع
يحتاج منا الكثير لكي نصنع
جيل المستقبل
وتشكر
يااااااااااااحبيب