التطرف الديني في السودان الاسباب والحلول
لايعتبر بكل حالا من الاحوال الانتماء لاحد الجماعات الدينيه القايمه او الاعتبار بقول احد المذاهب اوا لايمان بفكر معين بناء علي حديث تطرفا مطلقا ، وانما عدم القبول للنقاش ومصادرت الافكار الاخري ومحاولة فرض لفكر معين دون غيره لهو التطرف بعينه.
هذا ينطبق علي حادثة مسجد الشيخ ابوزيد عام 1994 حيت بلغ عدد الضحايا 51 بين جريح وقتيل ، ،، وكذلك حادثة مسجد الجرافه ،، حادثه ميدان الخليفه في المولد الفايت واخر الحوادث في ولاية سنار في بالقرب من حظيرة الدندر لكل هذه الحوادث وغيرها تدعونا ان نطلق علي الامر بانه ظاهره متفشيه.
والسؤال لكم اعزائ ماهي الاسباب وراء كل ذلك ؟؟؟ اهي داخليه ام خارجيه ام الثنان معا ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم بعد ذلك ما الحلول المخترحه؟؟؟؟؟؟؟؟.

لك التحية باشمهندس حسن الصافى

طرقت موضوع فى غاية الاهمية بمكان

ان هذا العمل يبنى على افكار تنبت من عقول تسىء الظن بامة محمد
وترمى الى مصالح اشخاص معين بدعم غير معلوم الجهة

واقلبهم اصحاب عقد نفسية او منبوزين من المجتمع ببعض التصرفات
وايضا الاهمال العلمى وعدم الوعى الاسلامى بدور المسلم فى المجتمع
لغلو هوالخروج عن الطريق الوسط فيقع الغلاة إما في التفريط أو الإفراط، وكلاهما مرفوض فى الشريعة السمحة .
وفسرها البعض الغلاة في الغالب يعجزون عما كلفوا به أنفسهم من العبادة.
وفسرها البعض
الذين يشذون عن الجماعة،ويرمونهم بالكفر والتبديع وان الامة على ضلال وان الامة هلكة

لك التحية الأخ حسن .. موضوع كبير وفي غاية الأهمية

وبالفعل لما الأمر يصل لمرحلة الظاهرة والمتفشية .. هنا يجب على الناس دق ناقوس الخطر

وعلى الناس أيضا أن يجلسوا في الأرض لمعرفة الأسباب ووضع الحلول لمعالجة المشكلة من جذورها ..

وعموما ظاهرة التطرف هي من الظواهر الدخيلة الوافدة الى السودان المعروف عنه تسامحه في كل شىء

وهو بالفعل أخي حسن ليس الإنتماء لحزب بعينه أو جماعة تؤمن بفكر معين يطلق عليه متطرف ..

وهذا يدعو الناس لتحديد ماهو المتطرف أو بمعني أدق ماتفسير كلمة التطرف الديني تحديدا

آخذين بالإعتبار تفسير المعنى اللفظي لكلمة التطرف والتي تعني الوقوف في طرق الشىء وعدم الإعتراف بالآخر

فأستباحة دم الأبرياء وقتلهم والتعدي على الغير بأسم الجها فيه كثير من الإساءة للإسلام والمسلمين

ولقد حرم ديننا الأسلامي ونبذ ومنع الغلو والتطرف سواء في المعتقدات أو الأفعال و الأقوال

وحديث رسولنا صلي الله عليه وسلم واضح وصريح ( يأايها الناس أياكم والغلو في الدين فأنه أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين )

هذا حديث رسولنا صلى الله عليه وسلم محذرا من الغلو والتطرف لأنه مهلكة لنا

فنحن أمة وسط غير متشددة .. وعلى الناس جميعا التصدي لمثل هذه الظاهرة الخطيرة والدخيلة حتى لاتكون هنالك مهلكة

وذلك بتوعية الشباب وتنويرهم في كل المنابر بخطورة التطرف والغلو

سلام باشمهندس لك التحية ولكل الاسرة
تشكر على تناول مواضيع ذات طابع جدي يستحق ان يكون عنوان لرسالة دكتوراة او كتاب نظرا لاهميتها

مواضيعك مهمة فلا تحرمنا قلمك المهم
دمت

شكرا الاخ الاستاذ مهند علي التشخيص ولكن نريد مزيدا من الدواء.

لك الاف التحايا الاخ.............. طارق
شكرا لتفهمك لخطورت الامر ولكن يرايك ماهي الاسباب وراء تنامي الظاهره في الوقت القريب

شكرا اخي عادل علي الاشاده
ولك خالص تحياتي وتقبل تحيات د زهور( زميله سابقه بالصندوق القومي)

الحبيب صديق لك عظيم امتناني.......... ولكن في نظرك هل قوة القانون وحدها تكفي في مواضيع تحاطب الفكر والعقل معا.

لك التحية اخي حسن انا مع اتفق مع كلام كل الاخوة المتداخلين ولكن بالجد هو مرض عضال اصاب مجتمعاتنا الاسلامية والعربية ولكن أقولها لك بكل صدق ان مجتمعنا السوداني والطوائف التي تعددت ان حكومتنا الرشيده لها اليد الطولي في تعدد تلك الطوائف حتي هي لم تسلم مؤتمر وطني ومؤتمر شعبي وحزب التحرير والعداله وكانت تريد ان تقسم الاحزاب كما تريد وتضعفها حتي تسيطر علي السلطه وفعلا لقد نالت مرادها ولكن الان الكلام دخل الحوش واصبحت الانقسامات تطولهم هم والفاس وقع في الرأس ولاننسي انها خلقت فتنه وادخلت طوائف تدعي انها احق بالاسلام تقتل وتنهب وتسمي انفسها طوائف دينيه الا تتفق معي بان الانقاذ هي السبب والحوادث التي ذكرتها كلها حصلت في ثورة الدمار أسألك اذ من المتسبب الاول حتي انتقلت لبعض الدول وكان سببها الانقاذ

سلام ودالصافي
الرائع يااتي بالرائعين
لميت في زهور دي من وين
عليك الله ادينا تلفونها او الايميل بتاعها كانت مع ام الطيب في مكتب الاعلام
وزوجها راجل طيب جدا ادينا وسيلة اتصال
وبلغهم عاطر التحايا

فحينما يقع الإنسان فريسة وساوسه المتسلطة، فيظن أنه بمفرده يستطيع أن يرفع المعاناة عن الأمة كلها بعمل غير مشروع في منهج الله .
وحينما يتجاوز في عبادته الحد الذي شرَّعه الله فيهمل عمله ويهمل أسرته، وبهذا يختل توازنه، ولا يحقق الهدف الأمثل من تدينه...
ولا شك أن الغلو الاعتقادي هو الأخطر، لأن صاحبه لايرجع عنه، إذ يعتقد أنه على صواب
فهو لا يدري ولا يدري أنه لا يدري، وإن اعتماد القوة وحدها، والحلول الأمنية وحدها، في معالجة هذا النوع من الغلو لا يحقق الهدف، ما لم يكن مصحوباً بدرجة عالية من الاستماع الجيد إلى المغالي، وتفهم دقيق لرأيه، ومراعاة لدوافعه وجراحاته، وإقناعه بدل قمعه، فالقوة لاتصنع الحق، ولكن الحق يصنع القوة، والقوة من دون حكمة تدمر صاحبها .
ولأن هذا النوع من الغلو افترقت منه الفِرق، وبزغت عنده الأهواء، واختلفت فيه العقول، وتباعدت من أجله القلوب، وسالت من تداعياته الدماء، قال تعالى:
﴿ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾
أسباب الغلو :
وأسباب الغلو كثيرة، ومن أبرزها الجهل، وهو: عدم معرفة حكم الله جلّ وعلا، وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم، فقد يكون المغالي معظماً للحرمات، غيوراً على دين الله، فإذا رأى إنساناً متلبساً بمعصية، لم يطق، أو لم يتصور أن هذا الشخص مسلم، أو أن ذنبه يمكن أن يُغفر، لذلك يتهمه بالكفر

حسن الصافي مصطفي كتب:

لك الاف التحايا الاخ.............. طارق
شكرا لتفهمك لخطورت الامر ولكن يرايك ماهي الاسباب وراء تنامي الظاهره في الوقت القريب

وآلاف التحايا لك أخي حسن

لاعلم لي عن تنامي الظاهرة في الوقت القريب . ولكن إستيلاء الأسلاميين للسلطة أوجد مثل هذه الحركات

وخصوصا ماكان يسمي بالأفغان العرب والجهاديين الموجودين في أفغانستان وهم صنيعة الأمريكان أنفسهم

وتحولوا وإنقلبوا عليهم .. كالذي يربي الأسد في بيته منذ كان شبلا ولما إشتد وكبر قضى عليه ..

وليس بعيد عن الأذهان الرئيس المؤمن ( انور السادات ) والذي أدعى بأنه الرئيس المؤمن وتقرب من الأخوان وفتح لهم المنابر والمساجد

بعد كانوا مكبوتين في عهد الرئيس السابق جمال عبدالناصر .. وكانت نهاية السادات على يد الإسلاميين

خطورة مثل هذه الجماعات أخي حسن .. إنها تكفر كل من يخالفهم الرأي حتى ولوكانو منهم وينبذوهم

الم يكفروا الترابي ويستبيحوا دمه ..

الم يصفوا الصادق المهدي بالزنديق الكاذب

يجب مناصحة هؤلاء .. ويجب على الجميع

انصار سنة

اخوان مسلمين

طرق صوفية

جهاديين وتكفيريين

شيعــة وسنة

ان يجلسوا في جلسة تصافي ويخرجوا لنا بخطاب واحد يخرج هذه الأمة من مثل هذه المتاهات

يخرجوا لنا بكلمة سواء .. بعيدا عن الغلو والتطرف

دين وسط .. أمة وسط .. دين رحمة ومحبة

لك خالص تحياتي اخي عز الدين """" نعم قد تكون هي جزء من المشكله ولكن ليست كلها فالتطرف قد تمدد حتي داخل المساجد وفي باحات المولد، وفي نقاشاتنا اليوميه.
اجدد لك شكري

الاخ مهند ......... لك تقديري واحترامي
حقا لقد تحدثت حديث خبير ببواطن الامر
اجدد لك شكري

صديق الماحي كتب:

غياب دولة القانون يسمح لقوى التطرف ان تفرض قانونها

hcd]نعم