الاخ محمد أحمد أعزي ذلك للتربيه الاسريه التي تشكل وجدان المجتمع _ والثقافه المبتزله التي تبثها القنوات تخرج الابناء من قبضة الرقابه الاسريه كما أصبحت ثقافة جيل كامل منطلق لايستحي من إبداء رغباته شفاهة أومن خلال زيه او قصات الشعر وماإلي ذلك من اساليب يري إنها طبيعيه_وأن من حقه أن يبدو مظهره كما يحب هو_ هذا الجيل شكلته الاغاني الهابطه والمفردات الخاويه_لم يستمع للاغاني الاصيله التي تملاء المستمع حياء ووقار_مثل_حاول يخفي نفسو وهل يخفا القمر في سماه طبعآ لا وابدآ لا شفناه شفناه_أين ذلك من حوش صاحبك عني_

الاستحو ماتو
هذه المقولة ان دلت تدل
علي عدم الحياء
والحياء موجود وامة سيدي النبي
بي خيرا

الأخوة الأعزاء ...ملاحظين معاي في معظم البوستات دي الناس ذي الاتفقت أنو المشكلة الأساسية هي في الأخلاق وذي الاجمعوا علي علاج التربية من الأسرة فالمجتمع ..وإذا قسمنا المجتمع الذي يبدأ من الحي فالمدرسة والمدينة و...ونحن هسي مجتمع المدينة البنمثل أحياءنا واسرنا يلا نبدأ ونمشي لمنتصر عيساوي ونقول ليهو حبة حبة معانا وواحدة واحدة علينا وتخطيط ورؤى استراتيجية لتربية وليداتنا ومجتمعاتنا ..

زمان البنت وقت تغلط امها مع القرصه تقول ليها ياقليله الحياء هسه (ده شنو يا.......)الايام دي كان جيت السوق ياودالياس تدنقر راسك انت والا عينك ماتشوف الا...ده اسموا كلام

الاخ ود الياس لك التحيه و التجله
الموضوع كبير و هام مشكور لتزكيرنا بيهو و باهميتو واعتقد اذا استمريت و استمرينا معاك في البحث و نفض الغبار عن كل قيمنا الايمانيه السمحه التي اسرت عليها حياة الحضاره وركب المدنيه سلبا و ليس ايجابا لانصلح الحال و لو بلقليل
وانا اعتقدان العلاج الذي يمكنناان نقترحه من خلال هذا المنبر هو انعاش ذاكره القراء بلمزيد عن هذه الفضيله الايمانيه لتمكينهم للرجو ع اليها و التحلي بها لاني اعتقد ان سببها المباشر هو ان معظمهم المسلمين (الا من رحم ربي) يركض بين مطرقت الحضاره و سندان المدنيه اللتين ابعدتا الناس عن الدين و بلتالي ضعف الايمان و ضعف الحياء مثل الحياء من الله عز وجل لانه احق من يستحي منه هو الله عز وجل و قد نسي الناس هذا فهم يتعاملون بلرشوه ((التسهيلات الحضاريه))
و انشاء الله ساكون من اول الزين سوف يشاركون بطرح المذيد من المواضيع عن الحياء كغيمه ايمانيه نتحلي بها و نتمسك بها
لكي نستطيع غرسها في ابنائنا بتربيتهم عليها كما اشارت الاخت مسره بربطها بين هذه القيم و محاوله بعثها و احيائها (من جانبك)و محاوله التربيه عليها كما تفضلة ووضحت . و انشاء الله كلما احيينافضيله اوطرحنا فكره لاستفاد الناس
و الله الموفق

لك التحية الاخ ود الياس نسال الله ان يهدي شباب الزمن دي

الاخ الكريم ودالياس:تعودنا منك الانتباه الذكي دائماْ فالحياء بالتحديد هو جذرالدين الاسلامي اذ قال (ص)انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق. وعلي الحياء تقوم جميع الاخلاق ولذلك قال(ص)لادين لمن لا حياء له.
أشكر لجميع أحبتي ترحيبهم واحتفائهم وأشكر هذا الجهد الذي جمع شملنا جزئياْ

لك التحيه
الحياء هو الشفافيه والرقي في تبادل الغير همسات الحياة من تعامل وخطاب وهواصل التربيه الصادقه من الوالدين وايضا احترام لبني الانسان لجعل المجتمع معافي من الاحقاد والعلل النفسيه البقيضه لذالك كان شطر الايمان
الذي يجمع كمال الاخلاق (قال ابا الامام مالك لمالك بكل حياءعندما فشل في دراسته .شغلت الحمائم يا مالك)وفي ذلك درس قيم
وفقك الله اخي ود الياس

حياك الله يا حبيبي ود إلياس
ياخي أديني ماسنجرك أو عنوان سكاي بي عشان أبل شوقي فيك ...
============================
على المقولة المأثورة عن سيدنا عمر إن الله خلق الأيدي لتعمل فإن لم تجد ما تعمل بالحلال عملت بالحرام
...........
كذلك الأقلام عملت لتكتب
فإن لم تجد ما تكتب في الملان
كتبت في الفاضي
............
فجزاك الله خيراً أن تلفت لهذه القيم وتصرفنا عن الجدل فيما لا طائل منه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أما موضوع الحياء المطروح في البوست للنقاش
فإن الحياء خصلة تدعو صاحبها لفعل كل أمر طيب وترك كل قبيح
وهو من صفات النفس المحمودة التي تستلزم الأنصراف من القبائح وتركها
وهو من أفضل صفات النفس وأجلها
وهو من خلق الكرام وسمة أهل المرؤة والفضل.
والحياء شعبة من شعب الإيمان
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (الحياء والإيمان قرنا جميعاً فإذا رفع أحدهما رفع الآخر)
...........
لقد فقد الحياء في مجتمعنا سريعا
إلى عهد قريب لم يكن عدم الحياء منتشر بهذه الصورة
على الأقل في المجتمعات المحافظة
.......
الأمر يحتاج إلي نقاش مستفيض وتبادل آراء حتى يطلع الجميع بخلاصة طيبة يستفيد منها كل الأعضاء وكل من يمر على الموضوع
لكن أخشى من الإسهاب أن يسبب ملل
...
هنالك عوامل كثيرة ومختلفة أدت لقلة الحياء أوفقدانه إن لم أكن قاسياً
صار إيقاع الحياة سريعاً وبقت زحمة شديدة جداً قبل ما تتلفت تشوف حاجة تفوتك حاجتين
لذلك صرفت الناس عن إحسان التربية
بصوارف عديدة
إقتصادية
إجتماعية ...
تقنية وفنية
ثقافية ... وغيرها

.. توفير لقمة العيش للعيال وتعليمهم (أجر وثواب إن شاء الله) بمراعاة الكسب الحلال
لكن التنافس والتسابق المحموم على اكتساب المال بغض النظر عن الوسائل التي يسلكها شرعية أم غير شرعية
ألهى الناس عن القيم العليا ، وقيم الفضيلة في المجتمع وهذا عامل آخر يعمل على مضاعفة الأثر
ليس كل السعي لتوفير متطلبات الحياة العصرية والتقنيات الحديثة ووسائل الرفاه ليست كلها منبوذاً ولا عيباً أو خطيئة في حد ذاته
لكن القيمة تكمن في مراعاة قيم الدين الحنيف كما نبه الرسول الكريم إلى المعنى العام للكسب والإنفاق كيف نوفيرها ، وفيم نستخدمها ، وهذا قمة الحياء فتجرؤ العبد على المعاصي واستخفافه بالأوامر والنواهي الشرعية يدل على عدم إجلاله لربه وعدم مراقبته لربه.
..........
إن كان رب الأسرة القدوة لا يراعي قيمة الحياء في أسرته
فكيف لهذا أن يغرس الحياء فيمن استرعاه الله عليهم
..........
عدم تواصل الأجيال والتواصي على القيم السمحة
.........
المشاكل الأسرية والشجار بين الوالدين أمام الأبناء باعث لقلة الحياء
.......
أصدقاء السوء فالمؤمن مرآة المؤمن ينصحه حتى يصلح حاله ، أما صديق السوء فلا يعبأ بهذه القيم فيجر صاحبه أو يسحبه إلى سيئ الأخلاق فيغفلون عن قيم المجتمع وهذا مدعاة لقلة الحياء
......
دعوى الحرية والحضارة والمدنية الزائفة وتقليد الممثلين والممثلات واللعيبة في زيهم وترجلهم وحلاقتهم وما إلى ذلك
وبهذه الدعوى تخرج المرأة في كامل زينتها لا تستحي من الله ولا من الناس
كما قال الشاعر يصف حال كثيراً من النساء لا أقول كل النساء في هذا الزمان
لست منحازاً والحياء كله خير للرجل والمرأة وعدمه كله شر لكليهما
لكن المرأة أدعى للحياء لأن عدم الحياء عندها تأثيره متعد إلى غيرها وفيه فتنة وشر كبير على كل المجتمع
------------------------------
عفواً إخوتي الكرام اسمحوا لي على الإطالة لقد كثرت اعتذاراتي أرجو أن يكون هذا من الحياء
ولنا عودة

لكم الشكر إخوانا كراما ،تهيج قرائحهم دائما من أجل الاخرين :-
ولدنا منتصر عيساوى ،مطلوب منك تحريك عشرة شباب تجاه قيمة الحياء عمليا،وإنى متأكد انك قادر على ذلك
الحبيب محمد الطيب ابراهيم ،كم نحن فى شوق لكم ،عليك بتحريك ستة شباب ثلاثة ذكور وثلاثة إناث فقط !تجاه هذه القيمة التى بلكاد تكون مرئية
أوووووووووووووك الشريقاوى؟ عليك بتجهيز هزة كهربائية حنينة لتوجيه خط تفكير العقل فى مجتمعنا الحبيب ،ولك فى جلسات الاخ المحامى عبدالله حسن الله يطراه بالخير الاسوة الحسنة،تحياتى لك وللعيال وخلينا نشوفك كتير
ولدنا بلال المامون الرجل الذواق ، عليك بتحريك الدائرة 85 الطائف شرق نحو قيمة الحياء ،ولن نقبل منك إلا دائرة مقفولة
ويييييييييييييييييينك يا شيخ علاء الدين عبدالرؤوف ،اطال الله عمرك فى طاعته ،لا ياحبيبى انت نحن عايزين منك تحرك لينا الجهات التى يعجز عنها شبابنا اليوم لانك ادرى بدروب من اين تؤكل الكتف،إنى والله سعيد بمرورك الجميل،الاسكاى بى تبعى هو elyaselyas42 وباقى المعلومات تلقاها فى بوست التعارف كاملة، وانى اتشرف بالتواصل معك بكل تأكيد

الحبيب الى النفس (ابو زينب )

لك التحية وأنت تطرز صدر هذا المنتدى وتزينه ثوبا جميلا .
موضوع في غاية الأهمية والخطورة ، وما أحوجنا اليوم لإحياء هذه الصفة والشعبة الإيمانية في سلوكياتنا ومجتمعاتنا ،
وارى أن الأسرة تقع على عاتقها كامل المسئولية في اي سلوكيات غير أخلاقية .
تصدر من الإبناء ، وكلنا مسئول عن أي سلوك أعوج ، يأتي من أي أبن من الأبناء ، علينا غرس القيم الفاضلة الجميلة في أبنائنا وأذا ماقام أي شخص بهذا النهجفي غرس الفيم الفاضلة في الأبناء أنصلح حال المجتمع .
يأخي مايحيرنى ويحز في نفسي هذا البنطلون الذي يطلق عليه( طيحني ) الذي يظهر كامل العورة من الخلف ، يأتون بمثل هذه البنطالين الى المساجد ، فأين الحياء يا أخي و اين التربية . وهم يدخلون بيوت الله بمثل هذه المناظر المؤذية التى تخشد الحياء . أنه لشىء مخجل .
أجدد لك التحية . وجزاك الله عنا كل خير على هذا التواصل الجميل .

اخوك ابو وضاح

حبيبنا ابووضاح اهلا وسهلا بيك رمزا من رموز التحرر فى الراى و الفكر ، ومرورك يدخل السرور فى النفس لما تنضح به من طيب الكلام ،فحالة مجتمع العروبة والاسلام اليوم جد محيرة وتحمل الكثيرمن التناقضات ،وفعلا ان الاوان ان نفكر بطريقة مختلفة عن اسلافنا لنحدد المسار الصحيح لنا ولابنائنا ،بصراحة من القصور فى فهمنا للدين ان نحيا كاسلافنا ،اذ لابد من استصحاب تقنية العصر فى اطار ثقافة وموروث وبيئة اجتماعية مشبعات بالقيم السمحة ،والحياء على رأسها،لانه قيمة نبيلة فى كل الثقافات حتى غير الاسلامية، ويمثل الحصن والصون للنفس البشرية من ورود المهالك،والتى اصبحت كثيرة فى هذا الزمن العجيب،ويبدو لى أن اسباب تراجع الحياء تكمن فى عدم الفهم الصحيح لمقاصد الدين فى الحياة ،إضافة الى بعبع الفقر الذى يصيب أخلاق الامم فى مقتل،لك تقديرى ووفائى واكيد ،،،اكيد ،،،حنتقابل