:بسم الله 
الغيرة على الهدى يجب ان تكون بنقد بناء واعطاء حل للمشاكل لا ان نفجرها وتصبح تهم بلا دليل وتغريد خارج السرب . نريد حلول وتطوير وكل من يعشق الهدى فيرمى بمساهمته

اما الرجال فنفعها فى فعلها لا فى الكلام

وجزيتم

لك التحية استاذ الزاكي والله العظيم من اجل الهدي يهون كل شئ وانا جاهز لاي مساهة دون فخر او رياء ابشر بالخير والله

سلام استاذ زاكي الدين
وانت معلم وتعلم المنطقة حب الخير كما تعلم الطلاب العلم النافع
وياريت وانت تعلم هؤلاء الطلاب  ان تغرس فيهم حب العمل العام
وأن يكون هناك يوم خدمي مرتين في الشهر مخصصة لصحة البيئة
ونظافة المستشفى مثلا زرع أشجار حول المدارس  لتزرع الثقة في نفوس أبناءنا أنهم عماد المستقبل
وحينما يستلمون الراية للتعمير والتطوير يكونوا  قد تشبعوا بروح العمل العام وحب الهدى
لو غرسنا  فيهم الخصال الجميلة هذي  عسى ان نحد من يساهم ويساعد في بقية فصول مدرسة حي الصفا في الإجازة
عسى  ان. يخرج منهم من يقوم بتعمير وصيانة المدارس الأخرى  والمساهمة في تبصير إنسان الهدى البسيط بما له وما عليه من الهدى
اظهر يا استاذ والمؤتمر بكرة ولسه مارديت لينا عن موضوع المدارس
وبالله التوفيق

تشكر اﻻستاذ الزاكي علي الغير.
الهدي هي من سودان مصغر رغم التقسيمات الحصلت فيه. لكن الهدي ياهي الهدي يجب ان نشد سواعدنا كلنا لخدمه هذا السودان المصغر. من نظافه وتشجير .والنظافه ثم النظافه خاصه في فصل الخريف ﻻن السوق والخضار يباع جانب الطين( الربوب) منظهر يقشعر له البدن وضابط الصحه في نوم عميق .والتحصبل من موظفي الوحده اﻻداريه عليهم ال2 جنيه تمشي وين ما معروف وﻻمواطن وﻻ رئيس لجنه شعبيه يتحدث عن ردم مكان بيع اللحوم والخضار وشكل السوق مرض جاهز يتعاطاه المواطن والحديث عنه بيغلي ويورم الفشفاش
.اما موضوع المدارس بامانه تعودنا علي العون من ابنائنا لكن من المفترض ان ندخل ايادينا في جيوبنا اوﻻ . ونحس كل ذو ثقه لدي المواطن التحدث في كل صﻻة جمعه بمد او بفرض مبلغ للمدارس واذا نقصت حاجه عندكم ناس شيالين التقيله وريتم ماذا فعلو في المدارس مثل مدرسة الصفا . نتعلم ان نصطاد السمك وليس ننتظره جاهزا .