أولا أحي الدكتور بشرى الفاضل الكاتب والإعلامي الكبير لإستعارة عنوان عموده السابق في جريدة الخرطوم ( الضرب في التانك )عنوانا لهذا البوست .

أحبتي ..
مسلسل إستهداف السودان الوطن .
والسودان الإنسان لا ينتهي أبدا سوى من أعدائه (وهم كثر) أو أبنائه ..
إننا لا ننأي بأنفسنا بعيدا ونصبح متفرجين حول مايحاك لهذا الوطن . ولكننا في المقام الأول نضع كامل المسئولية في أعناق الزمرة الحاكمة لماوصل إليه السودان من تردي في الخلق والأخلاق .. ولكننا أيضا وكأضعف الأيمان يجب أن نقول راينا وبصراحة دون خوف أو تردد .. مثل هذه الحكومة إننا نضربها في التانك ...
ماصدر مؤخرا من الكاتبة الأعلامية ( سارة منصور ) حول بنات الخرطوم والسودان عموم .. يدعونا جميعا لوقفة ضد من ينالون من شرف هذا البلد الأنسان ، وعزة هذا البلد الوطن .. العزيز بي ناسو وأهلو .
إننا نستغرب لمصلحة من ؟ ومن أجل من ؟ كل هذا الغسيل الوسخ والتشويه المتعمد ؟
لبنات الخرطوم والسودان عموم وتصويرهم عاريات ومصدرات الى الدعارة الى بلد الجوار ..
دعارة في الخليج .. ومصر .. وأمريكا ؟
أننا نرفض التكسب والشهرة بسمعة البلد الذي أحببناها عزيزا غاليا لا نرضى له الضيم .

مثل تصرفات هذه الكاتبة الباحثة عن الشهرة و المال . يجب منا جميعا أن نضربها في التانك .

ولكم محبتي ..
أخوكم أبو وضاح .

حبيبنا /ابو الطا
سلام محبة
موضوع ساخن وحارق
سارة منصور وغيرها كثر الذين ينظرون دوما للوجه المظلم للمرءة السودانية خارج وداخل البلاد
فى كتاب (بنات الخلرطوم ) لسارة منصور اعتقد انو فيهو شى من الاء مبالاء فى تناولها لاحداث وقصص تحسب هى
انها واقعية وحتى لو حسبنا انها حدثت هذه اقلية لا تمثل شيم نساء مليون ميل مربع 0
عزيزى طارق الذين يكتبون ويعكسون بالصورة والصوت لاقلية ساقطة وبعيدة كل البعد عن نساء بلادى العفيفات هؤلاء ليس لهم رقيب ولا حسيب فيما يكتبون 0
وبالمقابل هنالك نساء سودانيات بالمهجر تفوقوا على اقرانهم من جنسيات مختلفة ومنهم الصحفية (عايدة عبدالحميد)
التى تعمل بصحيفة الخليج الاماراتية والتى نالت جائزة الام العربية المثالية ضمن جائزة الاسرة العربية بمشاركة
امهات من كل اقطار العالم العربى فى حفل ختام مهرجان دبى للتسوق عام2009 وكثبر من التفوق والابداع فى
مختلف المجالات 0لا اطيل حتى نتيح الفرصة للجمبع 0
ولدنا واصل وعين الله ترعاك0

الاخ الحبيب ابووضاح ،نهنيك ونحى فيك غيرتك على البلد وعلى حواء السودان عموم ،وإنه لشىء محزن ان توضع مورثاتنا التى نفخر بها فى هذا المحك الحرج ،ولكن دعنا نكون منصفين مع انفسنا ومع غيرنا ،فنحن امة غير معصومة ككل البشر ،وقبل ان نحكم على الكاتبة وما قالته فى هذا الشأن فلنسأل انفسنا هل ما قالته مجافى للصواب تماما ؟ ام ان هنالك مشاهد للتحول الاخلاقى فى مجتمعنا تجعل ما قالته ممكنا؟ فلا دخان بلا نار ،وفى تقديرى ان هناك جزء من التدهور ومشاهد لا تخطئها العين خصوصا فى دول المهجر ،وقد سنحت لى الفرصة قبل فترة بمقابلة احد الاخوان فى السفارة السودانية بالرياض قسم الرعاية الاجتماعية، وقد حكى لى من واقع المراس عندهم ما يشيب له الراس فى هذا الجانب، بحكم انه من واجبهم ملاحقة هذه المسالب وعلاجها،إذن لنعطى الامر شىء من التروى والتبيان وننظر ،هل هذه حالات نادرة وليس ظاهرة عامة ام ان الفأس وقع فى الراس، وحينها نشوف لينا طريقة خياطة للجرح الذى لن يندمل بسهولة،لك التحية ايها الجرىء المثير للجدل ابوووضاح

الحبيب طارق موضوع مهم وجدير بالمناقشة

يبقى السؤال الذى يبحث عن اجابة هل سارة منصور كتبت ماكتبت من اجل

مناقشة ظاهرة (هى موجودة فعلا) .. ام تبحث بذلك عن الشهرة .. سانقل لك ملامح سوداوية عن الوضع فى الخرتوم تماما زى الزول داك القال لواحد وصف لى بيت فلان فكان الوصف امشى بتلقى ست شاى حبشية .. وبتاع فلافل سورى .. وعمارة فيها صينين .. ومحل جبص بتاع اتراك .. ومستشفى قدامها بنغالى .. الخ

هناك مشكلة اكيد
هناك مشكلة فى شكل التناول اكيد

تغيظنى جدا كلمة السودان مستهدف
يستهدفوا لينا شنو وعشان شنو
هو فى زول فاضى يستهدف
كل اخطاءنا نعلقها فى السودان مستهدف
السودان اصلا محتل وهى مرحلة متقدمة بعيدة جدا من الاستهداف
فعلا السودان كان مستهدفا والناس التى أستهدفته نجحت فى احتلاله
عمر البشير وعصابته محتلة السودان والمواطن اصبح من أرخص الأشياء فى بلدى .. وهذا الرخيص يبيع نفسه بأبخس الأتمان

الأخ الحبيب صلاح ود هنونة.
لك التحية على المرور الرائع ..
واشكرك على تفاعلك الإيجابي .. مع ماطرحنا .. وهي حواء القامة المثالية العالية الأخلاق .. والتي نحب أن نري دائما وأبدا ..
والتحية للمرأة والأم المثالية التي نورتنا (عايدة عبدالحميد ) .. مع مزيد من التقدم للنساء في بلدي ..
ولك التحية .
ابو وضاح

الحبيب الى النفس أبو زينب

أجدد لك التجية ..
واشكرك جزيل الشكر على تفاعلك سوى سلبا أو ايجابا على مانكتب .. فمنكم نستفيد .. فأنتم اقمار نيرة ومتعلمة ..
أننا أمة غير معصومة من الخطأ ..
ونقر ونعترف بأن المشكلة أكبر من مبضع جراح أو وصفة عطار .. لأن العطار لا يصلح ما أفسده الزمن .
المشكلة اثيرت في جريدة الخرطوم وعلى لسان رئيس التحرير الدكتور الباقر أحمد عبدالله حين وجه رسالته المفتوحة المشهورة ولمدة ثلاثة اعداد متالية
الى فخامة الرئيس البشير .. مطالبا سعادته بالتدخل الشخصي لحل مشكلة حرائر السودان بنات القبائل الموجودات في السجون السعودية والخليجية معتقلات بقضايا شرف وخلافه .. مطالبا منه التدخل الشخصي . لحل هذه المعضلة .
وأيضا موضحا .. التردي الأخلاقي الذي آلت اليه البلاد في هذا العهد (الأنقاذ).
والقصور التربوي .. هذا الكلام قديم أخي محمد أحمد ، قبل عودة جريدة الخرطوم الى أرض الوطن ، حينما كانت تتطبع في القاهرة ومجلس إدارتها هنا في جدة .
ياأخي يا ابو زينب أننا نعلم تمام العلم بأن هنالك مشاكل كثيرة .. ولكن ما ضربناه في التانك .. إصدار الكاتبة لكتاب . ونشر هذا الغسيل الوسخ . فهل هذا الكتاب فاقم من المشكلة وزادها أم وضع لها الحلول وحجمها ؟
ماذا افاد مثل هذا الكتاب وقدم لأطفال المايقوما والملاجي الأخري ..
هذا التصرف هو الذي ضربناه في التانك .
اننا نعاني قصور تربوي .. تفكك
الحل في المساءلة للبنات والأولاد والرقابة الكاملة على التصرفات .. والتوعية حتى نخرج أجيال معافاة .. تعتز وتفخر بهذا الوطن .

ولك التحية مجددا .
ابو وضاح

الأخ الحبيب ود مدثر ..

شكرا على المرور ..
الإستثمار الذي أتى إلينا بمطاعم جـاد .. ومطاعم الوجبات السريعة .. والكافتيريات .. والذين جلبوا لنا معهم كل عاداتهم .. سوى حفلات راقصة على هذه المطاعم أو الشيشـة .
مثل هذا الجو هو الذي خلق لنا مثل هذه العاديات .. القبيحة ..
نقر بأن هنالك مشكلة .. وكبيرة .
ولكن الطرح .. هو الذي ضربناه في التانك ..

لك التحية ..
ابو وضاح

الأخ الصديق الماحي ..

لك التحية ..
مايعجبني فيك ثورتك .. وفورتك ..
حملناهم كامل المسئولية ..
عن التردي الحاصل في الأخلاق ..
وايضا في القصور التربوي ..
وأيضا في التهميش ..
أجدد لك التحية .

ابو وضاح

اخى وحبيبى ابووضاح ،لك الشكر على التعليق الجميل ،والذى لمست فيه اتفاقنا أن المشكلة موجودة وتحتاج لعلاج ،ويبدو انك من ان انصار تطبيق الهدى النبوى "استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان" إذ انك لا ترحب بنشر الغسيل على الملأ ،وهذا احسب انه من باب التستر واتفق معك فيه إجمالا ،ولكن هناك امور يصعب التستر فيها خصوصا عندما تكون بشأن اخلاق أمة ،وبصراحة إنى ارى ان الكتاب فى هذا الامر مفيدا لانه يوضح ما الت اليه اخلاقنا ،وبالتالى يدعو لمراجعة الامر سواء ان من السلطة الحاكمة أو من المجتمع ومنظماته المدنية على اختلافها، إضافة الى الصحافة كجزء اصيل فى مسار رفع الوعى ،عموما الامر يصعب بلعه علينا جميعا ولكنه صار واقعا ونحن ملزمون بمواجهته ،فالعلاج اخره الكى وبدلا من ان نعتبره غسيل وسخ كما تفضلت بوصفه، لننظر اليه من زاوية العلاج ومن اهم خطوات العلاج تشخيص المرض و احسب ان هذا هو مقصد الكاتبة والله اعلم
نتمنى ان ترى الاجيال بأم عينها ما فعلته بنا عجلة التدهور الاخلاقى ،والعاقل من اتعظ بغيره،والكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت،فنحن نعول على جيل الغد المشرق عريض الأمل، ويملؤنا تفاؤل ان هناك وثبة قوية قادمة،فلا تزال الحياة حبلى برواد التغيير،تحياتى وفائق امتنانى لك ابووضاح على الطرح الراقى والمفيد

الاخ طارق المشاكس صاحب المواضيع المتفردة
لك التحيه وعبرك للاسرة عشمى ان تنعموا بموفور العفاف والهدى والتقى
اننا امة ليست معصومة من الخطأ كما تفضلت والا لما كانت هناك شرطة وسجون لمن يخالفون القانون ولكن لاننا امة جبلت على الخير والتماسك والشرف والامانة فان مثل هذه الشواذ والنشاذ يظهر كما الدائره السوداء مهما صغرت او كبرت في رقعة بيضاء
فهذه السارة الغير سارة وينادونها سارة ماخور طردت من كثير من المنتديات وسببت كثير من المشاكل لذا طردت من كل المنابر مما حدا بها ان تنشئ منتداها الخاص لتشفي غليلها فهي لاتراعي الا ولاذمة ولاتتحرى الصدق فيما تكتب بل تكتب من اجل خالف تذكر فمخالفتها هنا في منسوتا وفضائحها يندى لها الجبين الطاهر ولكي تعكر الصفو السوداني من مبدأ انني لست الوحيدة راحت تبحث عن عوراة الناس وتنال من اعراضهم
ولانها ليست سودانية كاملة الدسم نشرت غسيلها الوسخ كسبا للمال واظهار السودانيات بتهم لاننفيها البتة ولكن ليست بالبذاءة والقزارة التي كتبت بها مع اني لم اقرا ماكتبت ولن اقراه ولكن يعرف الكتاب من كاتبه فمعظم من اطلع على كتاباتها البذيئه كان يردون عليها ويعيرونها بامها الحبشية وماتعمله في موقف التاكسي بودمدني
فما تكتبه تلك الماسارة حقد على موروث سوداني مفقود لديها
حفظنا الله واياكم من كل سؤ

الأخ الحبيب الى النفس ( ابو زينب )
لك التحية . وأنت تمثل لهذا المنتدى روحو وأنفاسو ..
ومها تطابقت الأراء وتجانست أو إختلفت وتباعدت .. يظل الود قائم الى قيام الساعة ( بأذن الله ) . وكما يقولون (إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ) .وهذا كله دليل صحة وعافية ..
حينما ضربنا في التانك .. هذا الكتاب.. واضعين في الإعتبار أن السودان يكفيه ما به من آلام وجراحات مازالت نازفة .. وهي قطعا أخي .. ليست بأكبر من الشرف .. وكلو يهون إلا الشرف ..
ولكننا نختلف مع الكتاب ومعك فأننا لا نري من الضرورة بمكان نشر مثل هذه الكتب وتصوير المجتمع كله رزيلة وعهر .. وإننا نتمسك بهذا الراي دون إنقاص من رأيكم الذي نختلف معه .
لقد تم التناول لهذا الأمر بمسلسل درامي مشهور ( الشيماء ) .. وأيضا تم تناوله بصحيفة الخرطوم كما ذكرت .. ولكنه تناول موضوعي .. يدق ناقوس الخطر ويبحث عن العلاج .. فأين قضاء الحوائج بالكتمان هنا .
نحن لا نتوقع أن تقوم السلطات الحاكمة بأي حلول أو علاج لأنها هي اصل الداء .
المطلوب فعلا تفعيل أدوار المنظمات المدنية وقيام بها بالإدوار التوعوية وسط الشباب بتفاعل أكبر .. تمهيدا للعلاج أذا كان هنالك علاج .
ولك أجدد التحية .

ابو وضاح

الأخ ابو الطيب
نبادلكم التحية وكذلك أفراد الأسرة .

الحبيب العزيز ..
شكرا لمرورك الرائع .. روعة هذا المنتدى ..
وشكرا ليك على الإطراء ..
موضوع في غاية الأهمية .. وهمنا الأول أن ندفع الضيم عن حواء بلدي ..
حقيقي زعلتنا هذه الكاتبة .. بطرح مثل هذا الكتاب الهدف واضح .. البحث عن الشهرة والمال .. وايضا هو النيل من هذا البلد الجميل الرائع ..
نحن لاندعي بأنه لاتوجدا ظواهر سالبة في مجتمعنا .. ولكن هي موجودة وبنسب في كل بلدان الدنيا ..

أجدد لك التحية .. وبلاش مشاكس دي ..
أخوك ابو وضاح .

الأخ ابو الطيب
نبادلكم التحية وكذلك أفراد الأسرة .

الحبيب العزيز ..
شكرا لمرورك الرائع .. روعة هذا المنتدى ..
وشكرا ليك على الإطراء ..
موضوع في غاية الأهمية .. وهمنا الأول أن ندفع الضيم عن حواء بلدي ..
حقيقي زعلتنا هذه الكاتبة .. بطرح مثل هذا الكتاب الهدف واضح .. البحث عن الشهرة والمال .. وايضا هو النيل من هذا البلد الجميل الرائع ..
نحن لاندعي بأنه لاتوجدا ظواهر سالبة في مجتمعنا .. ولكن هي موجودة وبنسب في كل بلدان الدنيا ..

أجدد لك التحية .. وبلاش مشاكس دي ..
أخوك ابو وضاح .

سلام ابووضاح

اقتباس :

أجدد لك التحية .. وبلاش مشاكس دي ..
أخوك ابو وضاح

والله مشاكستك دي مافي الذ منها في المنتدى والمشاكسه هنا عزيزي طارق ليس في شخصك الكريم ولكن في سخونة المواضيع الهامة والهادفة المسكوت عنها و التي لم يجرؤ احد على البوح بها علنا او الدخول في تفاصيلها هنا ونجدك تتناولها بفهم وادب المعلومة
المهم الباقي الداير اكتبو ليك الا بالحبر السري ههههههههههه
تحياتي مجددا
ولو فهمت غير كده حقك علينا

الاخ طارق
السودانيات بطبعة حالن عفيفات لكن البنت عندما تدخل الجامعه بتغير بعض لبسها وهذا يرجع الي القنوات الفضائيه

الأخت رشا الكناني ..
لك التحية .. وأنت قمر مضىء في سماء هذا المنتدي .. وعبرك أحي كل آل الكناني الذين نكن لهم كل تقدير وإحترام .

وعلى حاجة آمنة أن تتصبر . العليها ماساهل .. سندوتشات الصباح .. وتلبس دا وتهدهد دا .. وتلولي دا .. وتذاكر للآخر .. وياحاجة آمنة ياموال الصبر جميل .. وطويل ..
الأخت رشا :
موضوع البوست .. قديم جديد .. ظاهرة ؟ لا بل أكثر .. أنه بلاء , وتم تناوله وطرحه في الإعلام .. ولكن صاحبة الكتاب طرحها ماعجبنا .. وإختلفنا معها في التناول .. أما اصل الموضوع .. فهو التردي الأخلاقي .. والمسئول الأول عنه السياسات .. والحكومات .. أما القصور التربوي فالمسئولية على الجميع ( البيت .. المدرسة .. الشارع ) ..
نسأل الله أن يكفي بلدنا الحبيب كل مكروه ..

ولك التحية .
ابو وضاح .

الأخ محمد الطيب

ياراجل يا طيب .. القنوات الفضائية هي شر لابد منه .. وعلينا أن نتعامل معها بالإعلام المضاد .. والعفة والعفاف طبع السودانيين السمح ، الذي ندعو له ونتمناه أن لايندثر في مجتمعنا .
شكرا لمرورك .
ولك محبتي .
ابو وضاح

الاخ الفاضل /مامون

لك التحية
لدي سؤال حول ما طرحته عن رواية بنات الخرطوم هل اطلعت علي الرواية ووجدت فيها ما يدل علي استهداف السودان ويشوه سمعة نساءالسودان ؟
في تناولك للموضوع ذكرت نظرية الاستهداف ونشر الغسيل الوسخ وعندما تقو ل استهداف هذا يعني ان الظاهرة المشار اليها في الرواية غير موجودة وذكرها نوع من الاستهداف ثم في احد ردودك تعترف بالمشكله وتضع لها الحلول ولعمرى هذا تناقض في الطرح ( بدون زعل )
والكتاب الذي تعرض الي هجوم من الكثرين والسبب عاطفي للحد البعيد .
رواية بنات الخرطوم للكاتبة ساره منصور يقع في 190 صفحة من الحجم المتوسط وناشرها مصري الكتاب يحتوي علي 25 قصة واقعية تحكي عن الانحدار الذي وصلت الي فئة قليله من السودانيات خارج وداخل السودان ومن ضمن القصص الواقعية قصة فنانة مشهورة سافرت الي الخارج فيما يعرف برحلات الشريف مبسوط مني , وقصة أخري عن مذيعة انكرت والدها وحدثت بينهما ملاسنات وللاسف لا تزال علي قمة الهرم الاعلامي بعد أن تبرأ منها ولدها
وقصة أخري عن فنانة مات والدها مقتولا بسببها وعن الكثير الكثير من القصص الحقيقية , و الكاتبة تناولت ظاهرة موجودة ومنتشرة بكثرة الداخل والخارج ومنظر الشارع السوداني اليوم يحمل اكثر مما ذكرته الكاتبة واوضاع السودانيات في الخارج تغني عن السؤال ( كيلو 8 في جدة اصدق دليل بغض النظر عن الفئات الموجودة وهن في أخر المطاف سودانيات ) , ولماذا كل ما تطرق احد الي مشكلة او ظاهرة موجودة تعرض للنقد فبدلا من دفن الرؤوس في الرمال يجب دراسة اسباب الظاهرة والعمل علي مسح الاثار السالبه لها وعكس صورة مشرقة عن السودان الذى كان
( واخيرا نقول من غير زعل )

الأخ هيثم
اشكرك على مرورك الرائع .. والرائع جدا .
لما نقول نظرية إستهداف .. نعي ما نقول .. ونفهم جيدا القصد من ذلك . هذه الكاتبة في تناولها لهذا الأمر .. لم تسمي الأشياء بأسمائها .. لقد سبقها الكثير وتناولوا هذا الأمر .. بدليل أنك لم تسمع عنهم أو تقرأ لهم وهذا عيبك ( بدون زعل ) . بطرح موضوعي ووقاعي لإيجاد الحلول .. فأين دفن الرؤوس في الرمال هنا ؟
فماذا تتخيل وأنت في المكتبة تجد كتاب موضوع بنات الخرطوم (هل كل بنات الخرطوم هن الفنانة التى ذكرت أو بنت الكاتب الذي تبرأ منها أبوها أو بت عجاج .
هل هن هؤلاء بنات الخرطوم فقط .
بنات الخرطوم يعنى الجميع .. جميع بنات الخرطوم ممارسات ومصدرات للدعارة ..
ومن هناك كان إختلافنا مع الطرح . ومازلنا على رأينا هذا الكتاب وبهذا الطرح تشويه ونشر غسيل وسخ .
وإعترافنا بأن هنالك مشكلة لايعنى بأننا نناقض أنفسنا ..
وهذه ليس محل خلاف بيننا وبين الكاتبة أو كل الذين تداخلوا في هذا البوست . مشكلتنا في لماذا إصدار كتاب ؟ ألا يعني هذا تشويه ؟ لصورة هذا البلد الجميل ..
كما وأننا عارفين كيلو 8 وما يدور فيه قبل منك .وتكلمنا وشكونا .. الحال للسفارة ولكن دون جدوى . والحال في حالو .
أي طرح لقضايا مثل هذه يجب أن تسمى فيها الأشياء بأسمائها .. دون تعميم حتى لا تكون وصمة عار على السودان كلو .

الاخ الفاضل طارق مامون
تحية طيبة
نشكر لك الرد علي ما كتبنا ونوضح التالي :-
1/ الحديث عن ظاهرة موجودة لايعني الاستهداف وما ذكر في رواية بنات الخرطوم موجود وعلي رؤوس الاشهاد وما دار المايقوما الا ابلغ دليل علي ذلك
2/ نحن نتناقش ونتحاور في قضايا عامة ولسنا في مجال ذكر عيوب أحد مع العلم في مكتبتي الكثير من الكتب التي تتحدث عن تلك الظاهرة في الخرطوم ومنها مذكرات موظف يعمل في منظمة دولية ( ذكر فيها ماذكر عن الدعارة واشياء أخري وذكر أن هناك قوادين من ابناء البلد يسهلون المهمة , وليس كل اهل البلد )
3/ عندما تقول الكاتبة بنات الخرطوم فهي تذكر ذلك علي سبيل المجاز المرسل فهي ذكرت الكل وانما ارات الجزء ,, من اساليب المجاز قوله تعالي {وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيْرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ} فالمراد هنا ليس كل القرية وليس كل العير بل المقصود من قبابلهم من اهل القرية و ما كانو يركبون عليه من العير , ومثله قول الشاعر
ألا أيّها الليلُ الطويلُ ألا انجَلي بِصُبحٍ وما الإصباحُ مِنكَ بأمْثل
4/ انت استنكرت ما جاء في الكتاب والذي لولاه ما عرفت بالمشكلة ثم عدت واعترفت بها ( ماذا تسمي هذا ؟ )
5/ أما معرقتك بكيلو 8 قبلي , فهذا من واقع العمر والاغتراب قبلنا ولا يضيرني شئ بعدم معرفتي بكيلو 8 وما يدرو فيه
ولك التحية
اكتب هذا وليس دفاعا عن ساره منصور بل لمناقشة قضية وظاهرة موجودة وبشكل اكبر مما ذكرته الكاتبة

هناك كتاب مماثل (بنات الرياض ) وجد نقد قاسى
سارة منصور من خلال التفاصيل التى تسردها وتحكى عن واقعيتها
بسبب قربها من هذه التفاصيل لعملها الصحفى ..

هيثم ودالشيخ عمدتنا زمان ايام الجامعة البركة فى الشوفة ياخ

جوهر القضية بين الاثارة وبين قضية بعينها ..

الكاتب عبدالعزيز بركة ساكن عندما كتب روايته (الجنقو مسامير الارض ) ومنعت من الدخول للسودان بسبب تفاصيل جنسية كثيرة تستحوذ على الرواية
وقف الجميع مع بركة باعتباره يناقش مجتمع مصغر فى القضارف فى تداخل مع الحدود الحبشية بهناك

سارة منصورة فى كتابها هذا تشبه لبنى وهى تستغل بنطالها من اجل قضايا اخرى .. وتتلقى القبلات امام كل الكاميرات من ساركوزى

اذا كتاب بنات الخرطوم وجه لقضية اخرى غير تسليط الضوء على ظاهرة

هى موجودة (نعترف بذلك ) لكن شكل التناول ياصديقى يخبىء اشياء اخرى

غير البحث عت العلاج

واخر العلاج الكى

انا قاعد فى البوست دا ومستمتع جدا بفكرة الاختلاف التى توصلنا

الى شارع كبير الاشجار تحيط به كل جانب .. والاشجار اشجار نخيل

واتذكر محى الدين الفاتح واتطلع لامراة نخلة وطابت حيث كان الميلاد

نرمى حجرا ... نلقى ثمرا

حجرا .. ثمرا

حجرا .. ثمرا

مقدار قساوتنا معطااااااااء

ياروعة هاتيك النخلة

من ذاك الحين وانا مفتون بالنخلة

والحب لها وليوم الدين مجبول

فى النفس الطفلة

الاخوة الافاضل / طارق / ود مدثر
تحية طيبة
ردا علي الذين ينكرون الظاهرة المشار اليها في كتاب ساره منصور أهديكم هذا المقال الرائع والذي ورد في صحيفة الرائد السودانية وتم نشره بعلم الرقابة الصحفية وجهاز الامن ولم يذكروا ان في المقال استهداف ...
واليكم المقال .........
اطياف .. الشرف مقابل الغذاء


صباح محمد الحسن: الرائد

لا اخطر من تحقيق نشرته أمس صحيفة الأهرام اليوم ولأحزن يضاهي حزني عندما قرأت خط عريض يقول (اب يوظف أسرته لخدمة المتعة الحرام) ويصيبني الأسى وانا اقرأ التحقيق عن الشقق المفروشة لممارسة الرذيلة في الخرطوم ورأسي يصيبه الدوار والتحقيق يورد أسوا ما سمعته وما رأيته في الأفلام والمسلسلات لتكون بعض الأمكنة هي مرتعا للرذيلةو(31) بلاغا للآداب في ملفات الشرطة و الرذيلة ساهرة كما الشرطة تماما وقد تنوم الشرطة بدليل ان الرقم يزداد يوما بعد يوم ولكن أهل الرذيلة والساقطات من بنات جنسي لا ينوموا الا بعد ان تدنس الافرشة ويلقى الشرف في زبالة الرذيلة والفاحشة وحواء تشترى عطرا وملابس شفافة لترمي بنفسها في فراش رجل حرام وقد كان البحث عن ثمن وجنيهات واليوم أصبح الشرف يعرض في بترينات الشوارع مجانا حيث لا يكلف الرجل شيء سوى الوقوف على الرصيف وشوارع بعينها أصبحت هي نقطة اللقاء والالتقاء وسمي شارع في الخرطوم بشارع (عبيد خطف) ومركز تجارى كبير تدور حوله الشبهات وحواء ما زالت تحوم وتنوم خارج البيت... والأسرة تنتظر (فراخ محمر) و(كيلو باسطة) وجعي عندما يكون الاتفاق بين الآثمين هو (الشرف مقابل الغذاء) وألمي ان تتكئ حواء بعد عودتها في البيت لتعيد شريط ذكريات مرير يجلب لها الألم ان استيقظ الضمير... ويشعرها بالسعادة الزائفة إن مات ضميرها ...فالضمير لا يمنع الخطيئة ولكنه يمنع التلذذ بها وشقق مفروشة تفوح منها رائحة البخور أصبحت ليس خبرا ولكن الخبر ان يكون على رأس مشاريع الزنا رجل يستثمر أعراض الناس وأعراض أسرته لأننا كنا نسمع بامرأة (وسيط) بين الزاني والزانية ولكن ان يكون وسيطهما رجل فان القلب يحاول ان يكون كتلة واحده بعد مافتته الألم ولا يستطيع وحسناء على الشارع ما بعد الواحدة صباحا تدور وتلف كما تلف عربة الدورية ويتكرر الامر يوما بعد يوم ورب الاسرة تجده يغامر امرأة أخرى بعيدا عن عين زوجته التي هي تواعد رجلا آخر والبنت والولد كل منهما في مكان ويعود الجميع للبيت لممارسة الكذب والخداع في زمن قضي الجميع ساعاته خارج البيت.
والشرف تتناثر حروفه يوما بعد يوم بعد ما أصبحت الرزيلة في كل مكان مكاتب مفروشة وشقق مفروشة وعربات مفروشة وغيرها وهناك اخطر من ذلك ان بعض البنات يسهمن في ترميم البيوت والفراش والأثاث والسراميك والأب يتكئ على الحرير والأم (تتبور) ولا احد يراوده السؤال من أين للبنت بهذا ؟ وكم هي حقيرة من تجمل بيتها وتشوه سمعتها وتحوم بين الناس والكل يهمس ويغمز ويبصق (إنها المرأة الرذيلة عديمة الشرف).

الاخوة الاماجد مامون / ود مدثر
دا مقال أخر عن الظاهرة ولا احد يذكر الاستهداف ولا نملك الا القول اللهم احفظنا

الجامعات.. عرفي ومخدرات وأفلام فاضحة!!


بقلم : محمد عبد القادر: الراي العام
سُمعة الجامعات السودانية وصلت (الحضيض)، والإنحدار الأخلاقي في مؤسسات التعليم العالي بات عنواناً بارزاً يزاحم مانشيتات السياسة والحوادث، والأخبار التي ترشح من (جامعاتنا) باتت لا تَتَحَدّث بالخير ولا تحتفي بالتميز الأكاديمي ولا عمق التحصيل الثقافي، ولكنها تطرق بعنف على مآسٍ اجتماعية دخلت حياتنا السودانية من أطهر البوابات، (الجامعات) التي يدخرها الوطن لنهضته وبناء عزته - فإذا هي تتحوّل بفعل شيطان التجارة والرهان على الكم وإهمال الكيف - إلى خطر اجتماعي داهم ينذر بتدمير مستقبل السودان.
واقع بعض الجامعات لا يُبشِّر بخير، ولا ينتج إلاّ النكسات والخيبات بعد أن تسيدتها عصابات المخدرات وأوراق الزواج المضروبة ومقاطع الأفلام الإباحية التي تزحم أثير القاعات بتقنيات «البلوتوث» التي لا ترحم.. الجامعات سَادتي تَحَوّلت في السودان إلى مواقع لتسويق الفواحش ما ظَهَرَ منها وما بَطَن..! الغريب أنّه وعلى الرغم من نواقيس الخطر التي تقرع هنا وهناك، إلاّ أنّ الجهات الرسمية لم تُحرِّك ساكناً بعد، فخطورة التقارير الموجودة عن تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات لم تدفع المسؤولين بعد إلى تبني دراسات ولا إشاعة إستراتيجيات ولا فتح تحقيقات تَتَوصّل إلى الأيدي الخفية التي تحاول تدمير عقول السودان..!
الأدهى والأمر أنّ مديري الجامعات استشعروا الآن فقط خطورة الوضع الذي ظل الجميع ينبهون إليه منذ أمدٍ طويل، وطفقوا يتحدّثون عن تأزم الوضع الذي تجاوز هذه المرحلة ودخل في اللحم الحي..!
ورشة عمل نَظّمتها لجنة التربية والتعليم والبحث العلمي بالبرلمان الأحد الماضي بالتنسيق مع الصندوق القومي لرعاية الطلاب، كَشَفَت عن وجود إحصائيات وصفتها بـ (المخيفة) عن تعاطي المخدرات في الجامعات وتفشي ظواهر الإنحلال الأخلاقي والزواج العُرفي وتبادل الصور والأفلام الفاضحة وسط الطلاب، البرلمان اكتفى بالتوصية - كتِّر خيرو- بإجراء دراسات علمية حول الظواهر السالبة، وإعادة النظر في مهام عمادات الطلاب وتعديل لائحة سلوك ومُحاسبة الطلاب وتطبيقها دون تهاونٍ..!
أخطر الإفادات التي تناولتها الورشة وكشفت هشاشة واقعنا التعليمي والمؤسسي كانت تقول إن مُروِّجي المخدرات يسجلون في الجامعات كطلاب - ولا أكاد أتخيل أن يختلط الحابل بالنابل في جامعات السودان للحد الذي يصعب فيه التفريق بين الطالب ومُروِّج المخدرات لا عبر المظهر ولا المخبر ولا حتى إجراءات الرقابة الداخلية - هذا ما أشار إليه مدير جامعة السودان الذي فجعنا مرة أخرى بالتأكيد إلى أن مُؤسّسته توقف ما بين (5) الى (7) طلاب متعاطين للمخدرات أسبوعياً - يا للهول - ترى ما هي المشكلة وأين هو الدور الذي يفترض أن يلعبه صندوق دعم الطلاب في هذا الصدد، خُصوصاً وأنّ واحدةً من تحفظات الورشة كانت سياسَة إيجار المنازل التي يتبعها الصندوق التي يرى مدير جامعة السودان أنها أسْهمت في زيادة تعاطي الطلاب للمخدرات..!
أحد مديري الجامعات، أشار إلى أنّ هنالك إستراتيجية لتدمير عقول طلاب الجامعات وذهب في هذا الصدد للقول إن هنالك جهات توزع المخدرات بالمجان.. وهذه كارثة تقتضي فتح تحقيق من أعلى المستويات، لأنّ البيئة الجامعية جزء أساسي من تحصين الأمن القومي لكل شعوب الدنيا..!
الزواج العُرفي احتل مساحةً كبيرةً من مشاورات الورشة وبَرَزَت قضية الفوارق الاجتماعية ووجود طلاب أثرياء وسط الفقراء كنقطة جوهرية، عَزا لها الجميع تفشي الظاهرة، وفي مثل هذا الحديث إشارة الى قصور بائن لمؤسسات دعم الطلاب، فالأمر يتطلب توفير باحثين إجتماعيين في المجمعات السكنية وتقديم الدعم المباشر والمجزي للطلاب حتى لا يقعون فَريسةً لشبكات المخدرات والدعارة والإنحلال وتمتين بنية الوعي الطلابي داخل مؤسسات التعليم العالي وملء فراغ الطلاب بالتحصيل والنأي عن التوسع في كليات الكم على حساب الكيف، ومن قبل ومن بعد تشكيل لجنة قومية من الجهات ذات الصلة لإقرار تدابير عاجلة لوقف هذا التردي الأخلاقي..!
يُخيّل اليّ أن كل نكسات التعليم في بلادي عائدة إلى إلغاء المرحلة المتوسطة التي كانت تصيغ الطلاب في مرحلة عمرية حرجة ومهمة في تشكيل السلوك والاهتمامات والتوجهات، فالتعليم ضاع حينما أضعنا المرحلة المتوسطة - ردّ الله غربتها - واللاّ شنو..؟!!



عودة

هيثم ياحبوب نحن لاننكر وجود الظاهرة بل تزايدها مع الظروف الاقتصادية

الطاحنة .. قبل فترة ليست بالطويلة كنا فى زيارة لدار رعاية الطفل بالمايقوما

ولذهلتنا الارقام المخيفة لعدد الاطفال اللقطاء .. حتى ملامحهم يندى لها الجبين

مثل سمية التى فقدت انسان عينها بسبب النمل .. ومثل اخر هشمت الكلاب

جمجمته .. والامثلة كثيرة ومخيفة

الظاهرة ليست حكرا على السودان هى موجودة .. لكن لسه فى خير ..

لكنى ضد شكل التناول بتعميم الظاهرة .. فالشقق المشبوهة توجد فى مناطق

بعينها وللاسف توصف بالرقى .. حتى هذه الشقق كانت نتيجة لغزو اجنبى

من اتراك وحبش ومصريين .. وغيرهم من الجنسيات

حتى حال الهدى تغير فاصبح ان تضع (كيس صعوطك ) خارج اسوار المدينة

عند القدوم اليها (من الماضى ) تسلل الفساد اليها من كل اتجاه بسبب سوء

التربية وبسبب بطالة تنهش فى بلادنا ربك يستر

تحليلك لبنات الخرطوم بين الكل والجزء (منطقى )

لكن الفهم عموما قاصر .. لان الاسم يعنى التعميم بفهم العامة

سلام عليكم اخي عبد الرحمن
اتفق معك بان الفساد دخل الهدي من اوسع ابوابه وهذا الموضوع دائر وقفه
توجد اشياء يعجز الانسان عن كتابتها ونحمد الله بفتح قسم شرطه للطؤاري وامن المجتمعنسال الله بالقضاء عليها
ودي هدي المتقين لانقبل تلك الظاهره

سلام عليكم اخي عبد الرحمن
اتفق معك بان الفساد دخل الهدي من اوسع ابوابه وهذا الموضوع دائر وقفه
توجد اشياء يعجز الانسان عن كتابتها ونحمد الله بفتح قسم شرطه للطؤاري وامن المجتمع نسال الله بالقضاء عليها
ودي هدي المتقين لانقبل تلك الظاهره

الحبيب عبد الرحمن

نشكر لك شجاعتك وانت تذكر الفساد الذي ضرب باطنابه الهدى وعمت الفوضي و السبب عدم الاهتمام من الاسر و السوق الذي تحول من مصدر رزق الي بؤرة فساد وهناك الكثير عن ما آل اليه الحال في الهدى نمسك عن ذكره ونسعي لعلاجه و الله المستعان ( برضو ما تقولو إستهداف )

الأخوة الأعزاء

جميعكم لكم محبتي .. أشكركم جميعا على تفاعلكم سوى سلبا أو إيجابا ..والهدف كله المصلحة العامة .. وسمعة هذا البلد القارة ..

الى هنا اغلق هذا الملف .. مكتفيا بما طرح حوله من اراء .. وتلاقح أفكار ..
داعيا أخونا وحبيبنا ابو الطيب . لغلق هذا البوست .

مع تحياتي ومحبتي لكم جميعا .

ابو وضاح ,

المصادم حبيبنا طارق

اختلف معك فى فكرة اغلاق البوست

المبدع ابو وضاح
دى اسمو كلام

طارق مامون محمد البشرى كتب:

الأخوة الأعزاء

جميعكم لكم محبتي .. أشكركم جميعا على تفاعلكم سوى سلبا أو إيجابا ..والهدف كله المصلحة العامة .. وسمعة هذا البلد القارة ..

الى هنا اغلق هذا الملف .. مكتفيا بما طرح حوله من اراء .. وتلاقح أفكار ..
داعيا أخونا وحبيبنا ابو الطيب . لغلق هذا البوست .

مع تحياتي ومحبتي لكم جميعا .

ابو وضاح ,

اخى الفاضل طارق لك التحية
لست مع القفل كماً وكيفاً واخى الكريم اختلاف الاراء لا يفسد القضايا.