ومازالت في اللحمه بقيه....!
بحجة الاقتصاد والتوفير وما فعله فيينا( البشير )وايمانا بضحية البشير النذير صلى الله عليه وسلم ..فلم نتصدق الا باليسير ووضعنا اللحمه في الثلاجه واصبحنا ناكل منها (نتشه نتشه)...!
وضعنا (الشرموط ) في الثلاجه...!
الثلاجه اصبحت مؤشر للفقر ورمز للاقتصاد ومدعاة للبخل...!
واصبح الشعار تلاجه بالتقصيد للتقصيد...!
ومازالت في اللحمه بقيه ...!
فهل للعيد بقيه ؟!
لاننا ﻻ نذبح اﻻ في العيد او قل ﻻ ناكل لحمه اﻻ في العيد ...!
سنضع العيد في الثلاجه ونعيد (نتشه نتشه )...!
لم نحتاج (للشربوت ) ﻻننا لم نحتاج للهضم وليس لدينا ما نهضمه ﻻننا مهضمون اصلا...!
هم الذين يحتاجون للهضم ...لقد ضحو ضحاياهم وسال لعابنا
وانا المتيم قد ضحيت بسمعتي...!
وضعنا كل شئ في التلاجه ...!
حتى الملابس وضعناها في التلاجه وصرنا نلبس ( نتشه نتشه )...!
وضعنا (اللخمه ) وصرنا نتناقش (نتشه نتشه)..!
وضعنا كل شي في الثلاجه...!
كل شئ ...!
وبقيت الاعصاب...!

عكاشة يالذيذ ومفرح  كفرحة العيد زمان
المشبع لحمة تبحث عن شربوت لهضمها
مواضيعك جميلة كالعادة ولكنها نتشة نتشة
هل دخلت التلاجة ايضا
دمت بكل الود

القاتل والمقتول حينا والضحية

سلام الصادق عكاشة

نتشه نتشه كتب:

اخت بشة بشة
ولا اسم على اسم
تحياتي تاني

شكرا يا ابا يزيد يا ظريف يانكته
نتشه من اخوات كان بشه بجيب قون قناة بنما اسم موصول بركشه جاريه خادم في كل ممشى ضيق كميص دكشه لقب بالفم المليان بتعشى فهمت حاجه بارده من كلام عكشه .

سلام يانتشه يااستاذ يامبدع نتشها كده احسن