الزبير محمد علي كتب:

كما وعدت أنني سوف أُناقش أراء
وأعطيك مثال: قبل عامين كنت أود الحديث في خطبة

الجمعة عن ختان الإناث، وعندما علم والدي بهذه

المسألة- وهو أستاذ- قال لي : أمامك خيارين، إما

أن تترك الخطبة، أو تترك الموضوع، فتركت الموضوع

وتحدثت في موضوع آخر؛ فإذا كان هذا هو فهم

المتعلمين، فما بالك بالذين لم يجدوا حظاً من

التعليم.


ولك شكري.

الحبيب الزبير جبتا الرايحة
كتر خيرك اولا علي الموضوعية
في النقاش.
ثانيا : والجزء الاهم وهو المتلقي
كما اشرت انت اعلاه بالمثال الذى طرحته. لذا كان لي راي ان تضم الي احد المواد.

الزبير محمد على كتب (ثم إن تدريس هذه المادة ليس من باب المساهمة في

نشر الرزيلة؛ بل تجنبها.

ونحن لا نريد أن ندرس الطلاب كيف يعاشرون زوجاتهم

في المستقبل حتي نُثير الغرائز الجنسية؛ وإنما

نريد أن نُجنبهم الإنزلاق في هاوية الرزيلة التي

توسعت بتوسع الفضاء الرقمي.

ولك شكري.)

الحبيب الزبير
لك التحية
ما الذى يجب تدريسه أذن فى المادة المقترحة

محمد احمد الياس كتب:

الإخوان الكرام زيادة عبدالباقى وحسن إسماعيل ،إننى لست فى موضع الحكم ،وإنما نحن إخوة ينصر بعضنا بعضا كما قال (ص) أنصر أخاك ظالما أو مظلوما وكما أبان (ص) أن نصر الظالم يكون برده عن ظلمه،الناظر لحواركم بحيادية تامة يجزم أن الحوار حاد عن موضوعه وأخذ منحى آخر غير مرغوب فيه تماما رغم حسن النوايا للطرفين ،وأنتم تعلمون ذلك جيدا بمراسكم الطويل ،وهنا نذكركم فقط والذكرى تنفع المؤمنين أننا ننشد فيكم الإلتزام بمبدأ الإحترام المتبادل فهو المبدأ الوحيد الذى يكفل للناس جميعا التعايش مع بعضهم البعض فى سلام، ويضمن لهم بناء محتمعا متجانسا، منسجما وسعيدا،فحواركم بدأ ينحرف عن هذا المبدأ ويظهر ذلك عند الأخ حسن فى الأسلوب الغير موفق فى إختيار الكلمات التى تعبر عن وجهة نظره فى وصفه لشخصية عامة لها مكانتها التاريخية ومكانتها فى نفوس بعض إخوانه من البشر وفى ذلك إنحراف عن مبدأ الإحترام المتبادل ،وبالنسبة للأخ زيادة أيضا يظهر عدم الإلتزام بمبدأ الإجترام المتبادل فى أسلوبه الحاد فى مواجهة الاخ حسن فى شخصة ومعتقداته دفاعا عن ظنه أن الأخ حسن خدشه فى وتر لا يحتمل،إذن فأنتم الإثنين معا جافيتم الصواب مع حسن نواياكم،ولكن تذكروا بأن الحوار بأسلوب كهذا يفرق ولا يجمع ويوقر الصدور ويصيب المحبة بين الناس فى مقتل ،ويعطى الشيطان فرصة ليلعب بينكم ويقول لكم فى النهايةإنى دعوتكم فاستجبتم لى فما انا بمصرخكم اليوم،وتذكروا ايضا نداء رسول الرحمة لنا جميعا أن المحبة بيننا هى جواز مرورنا للجنة،عليه أرجو أن تتراجعوا وتمتثلوا لمبدأ الإحترام المتبادل بأريحية وتواضع لأن إختلافكم إختلاف مفاهيم،إعتذروا لبعضكم وتصافوا ففى الإعتذار قوة وتصحيحا لبعض معالم النشأة الخاطئة فيناجميعا، اتيحوا لنا فرصة أن نستمتع جميعا بحواركم لتعم الفائدة لأجيال أخرى تنظر اليكم لتتعلم منكم أسس وأدبيات الحوار الممتع والمفيد،لكم الشكر ووافر الإحترام

لكم كل الود ولكل الاخوه الكرام بكل طوائفهم
واوكد احترامي للصغير قبل الكبير حتي
واعتذر ان ضاق صدر البعض
ولازال الاحترام والود متبادل
واختلاف الراي لا يفسد للود قضيه
واحترم حديثك بكل مافيه ولا تعليق عليه رغم تحفظي
وامد اليد بيضاء

اشكر الإخوان زيادة عبدالباقى وحسن إسماعيل و أبووضاح على طيب الخاطر فذاك أصلكم وفرعكم ،آملين أن تعودوا لحواركم مع الاخ الزبير فى إطار الموضوع المطروح ،فنحن ننتظر منكم الجديد والتلاقح دوما،تحياتى ووافر إحترامى

الاحباب الكرام

تحية طيبة مناقشة الأفكار فى أطار الموضوعية وبعيدا عن الإستهتار أو السخرية مهما كانت الفكرة هى صمام أمان ضد الخلافات و شخصنة النقاش والبعد من صلب الموضوع عليه نأمل ونتمنى من كل الأعضاء و المشاركين بمختلف ميولهم و إنتماءهم الفكري والعقدي الإلتزام بالحوار و النقاش , مع العلم أن هناك العديد من المواضيع القضايا الفكرية التي تستحق النقاش و التحاور حولها بما يحقق الفائدة للمطلع والباحث عن المعلومة , أما مواضيع الخلاف أعتقد أنها مدعاة للفرقة
ولكم تحياتي

الأخ عوض خياري كتب:
الحبيب الزبير جبتا الرايحة
كتر خيرك اولا علي الموضوعية
في النقاش.
ثانيا : والجزء الاهم وهو المتلقي
كما اشرت انت اعلاه بالمثال الذى طرحته. لذا كان لي راي ان تضم الي احد المواد..

أولاً: أشكرك علي هذا الطرح القيَم الذي يتفق معنا

حول المقصد، ويختلف حول الوسيلة.

ثانياً: ليس لدينا أي تحفظ حول رؤيتك بإدخال فقرات

توعية جنسية داخل إحدي المواد الدراسية، فالهدف

والغاية في النهاية واحدة؛ وإذا تحققت رؤيتنا

بإدراج مادة كاملة لهذا الموضوع، أو أن تكون جزءاً

من مادة فثم النصر.

ولك محبتي.

هيثم إبراهيم الشيخ كتب:
الحبيب الزبير
لك التحية
ما الذى يجب تدريسه أذن فى المادة المقترحة

هناك قضايا كثيرة ينبغي تدريسها- مثلاً-:

- أن الجنس من أعظم هبات الله للإنسان، وكذلك من

أكثرها تعرضاً للمخاطر. ونتحدث عن هذه المخاطر:

مخاطر مشاهدة الأفلام الإباحية

مخاطر ممارسة العادة السرية

مخاطر الزنا

مخاطر العلاقات العاطفية الشاذة

مخاطر المكالمات الهاتفية بين الشباب والشابات في وقت

المراهقة.

مكافحة تتبع الطالبات عند خروجهن من المدارس،

والمشاغلات التي تحدث.

فهذه كلها رؤوس مواضيع، وبعدين علماء الإجتماع

ليهم دراسات أخري لظواهر سالبة تتعلق بالجنس؛ فهذه

أيضاً يمكن إدراجها ضمن تدريس هذه المادة.

ولك مودتي.

هيثم إبراهيم الشيخ كتب:
الحبيب الزبير
لك التحية
ما الذى يجب تدريسه أذن فى المادة المقترحة

هناك قضايا كثيرة ينبغي تدريسها- مثلاً-:

- أن الجنس من أعظم هبات الله للإنسان، وكذلك من

أكثرها تعرضاً للمخاطر. ونتحدث عن هذه المخاطر:

مخاطر مشاهدة الأفلام الإباحية

مخاطر ممارسة العادة السرية

مخاطر الزنا

مخاطر العلاقات العاطفية الشاذة

مخاطر المكالمات الهاتفية بين الشباب والشابات في وقت

المراهقة.

مكافحة تتبع الطالبات عند خروجهن من المدارس،

والمشاغلات التي تحدث.

فهذه كلها رؤوس مواضيع، وبعدين علماء الإجتماع

ليهم دراسات أخري لظواهر سالبة تتعلق بالجنس؛ فهذه

أيضاً يمكن إدراجها ضمن تدريس هذه المادة.

ولك مودتي.

الحبيب الزبير
لك التحية
من العنوان ما الخطأ في الدعوة لتدريس التربية الجنسية , ما ذكرته اعلاه عن ما يدرس ليس من التربية الجنسية بشئ وانا يمكن إدراجه تحت مكارم الأخلاق والسلوك العام , ولا يخفي عليك في تدريس أى مادة تكون خطة المنهج التعريف بالمادة , نشأتها وتطورها وأهدافها وطرقها الخ ........ والسؤال هل يمكن ان نطبق هذا في المادة المقترحة أى ندرس الطلاب عن تعريفها واشكالها وطرقها واوضاعها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثم أن أخي الكريم التربية الجنسية لا تحتاج لتدريس هذه الأيام , فلا يخلو مجتمع من تناول أحاديث الجنس وحكاياته , فا التبرج الذى تمارسه الفضائيات العربية أخطر من القنوات الأباحية نفسها , (انظر الى سوق الهدى ماذا تجد , وعك من موقف الشهداء أو المحطة الوسطى بحرى , او السوق العربي )

ونسأل الله الستر
ونعود

اللهم اشرح لى صدرى ويسر لى امرى

حقيقة هذا الموضوع من موضوعات العصر والذى ان لم نطرقة اليوم فسيطرقنا غدا ولا ارى سببا كثيرا فى اثارة الزوبة والتحفظات الكبيرة والتراشقات التى حصلت وحادت عن الموضوع المطروح .. وهل ما طرحه الاخ الزبير يريد به ان يميز الناس من مع الامام ومن ضده ؟؟ قطعا الاجابة كلا وانما تم طرح موضوع حيوى والكل يراه امام ناظريه ولكن كيف المخرج؟؟ ..وهو قد طرح قبل سنوات قليلة فى البرلمان الكويتى واثار ضجة حينها
بين مؤيد ومعارض .. ولكن اعتقد ان الموضوع طرح مرتبا متسلسلا كل فقرة بدفوعاتها المنطقية من وجهة نظر الاخ الزبير.. وعنوان الموضوع هو دعوة النقاش .. ما وجه الخطأ فى الدعوة لتدريس التربية الجنسية؟؟ فلنبين اوجه الخطأ ان وجدت ولنقترح منهجا يتوافق مع التركيبة النفسية والفلسفية والقيمية ولننزل فيه هذه المادة منسربة دون خدش للحياء ودون اثارة .. ولنعلم ان المسائل الفكرية يجب ان تقابل بالنقاش البناء .. وان مايطرح من موضوعات لايجب ان نسأل ممن؟؟
ان كان من فلان نقبله ونسلم به دون نقاش .. وان كان من قبل آخر لانعره اهتماما بل هو فى عرف المرفوض مسبقا .. ولكن نذهب لمضمون الطرح ونناقشة دون عصبية ودون تهكم لمن يختلف معنا فى الرأى أو حتى فى المشرب الفكرى والايدلوجى .. ولنا عودة

كسرة خفيفة ومن غير زعل ..

رأيت كثرة المدافعين عن الامام ولكن من يدافع عن نسيب الامام ؟؟!

يا وليد لا دفاعا عن الامام ولا نسيبه (رغم اني لا أعرف من هو نسيبه وأرحو شكرا أ ن نعرفنا به) ولكن الموضوع حار وعايز أفكار.
-أعتقد أن الموضوع يبحث عن سلبيات تدريس الثقافه الجنسيه في مدارسنا أما المنهج نفسه وما يحتويه من مواضيع ومدي ملاءمتها للطلاب أو التلاميذ فلذلك الأمر أناس متخصصون وأعتقد أن الاخ الزبير أو حتي الصادق المهدي نفسه لن يكون طرفا في دراسة التفاصيل الدقيقه للمنهج ولكن هي مجرد آراء وأفكار ولكن التطبيق العملي سيكون لذوي الشأن.

الأخ هيثم؛ هذه مجرد مقترحات. أما فحوي هذه المادة لن يضعها الزبير أو الإمام كما قال الأخ صديق خالد، ولكن هذه مقترحات لرؤوس مواضيع يمكن إدراجها ضمن المادة المقترحة.
ونحن علي أي حال دعونا في مقالنا أن نُشرك علماءالتخصصات المختلفة للمساهمة في وضع هذه المادة بصورة تجنب الطلاب المخاطر، وفي ذات الوقت لا تتناقض المادة مع قطعيات الشريعة.
فإذا هذا الأمر لا أضعه أنا أو أنت، وكذلك مقترح تسمية المادة. الأمر في النهاية متروك لعلماء التخصصات المُشار إليهم في ثنايا المقال،فهم من يضع المنهج، وهم من يحدد الفئة التي يتناسب معها هذا المنهج.
ولك شكري.

الأخ الباشمهندس العزيز وليد التلب أشكرك علي هذه

المداخلة القيمة.

أوافقك الرأي في أن المداخلات يجب أن لا تخرج عن إطار

الموضوع، ولذلك لا أجد مبرراً لما حدث في هذا البوست.

المشكلة أننا لا ننظر لقيمة الطرح، بقدر ماننظر ل( من الذي طرح

الموضوع؟).

وقبل فترة إستضفنا الدكتور عبد الله علي إبراهيم

كاتب كتاب (المهدي والصراع مع العلماء)؛ فقال في

حديثه: (أنه عندما كتب هذا الكتاب مع إلتزامه

بالموضوعية، إلا أنه أثناء الكتابة يتذكر جلساته مع

عبد الخالق محجوب، وخلافاته مع الصادق المهدي، فتطيح

الخلافات السياسية بالموضوعية التي يجب أن ينتهجها

كمؤرخ؛ وهذه هي أزمتنا.

ولك محبتي وللأسرة الكريمة، ولك تحيات الأمين أخوي!!!.

الباشمهندس وليد، أضم صوتي لصوت صديق خالد، عرفنا بنسيب الإمام!.

ابن الاخت الزبير .. والاستاذ صديق ..

فى حد مايعرفش نسيب الامام ؟؟ راجعوا احدى مداخلات

الاخ حسن اسماعيل .. بتعرفوه!!

الحبيب الزبير و الاخ وليد
أظن المقصود حسن الترابي قمت بسرد السيرة الذاتية له في بوست
نسرق العبارة من وليد كسرة, طبعا أهل الهدى من أحترامهم للشخصيات العامة مافي حد بقول وين الانجازات - ولو في حد سأل انا برد ليهو أقول شوف الحريق فى دارفور و الحركات المسلحة وحالة التفتت الحاصلة الان للسودان - بس ما زى فتة ود المرضي - يا وليد صحن فتة كارب بكلف كم -
ولكم تحياتي

عفوا صاحب البوست

يا هيثم الانجازات دى للاتنين ولا لواحد بس ؟؟!

وصحن الفتة يكلف حسب موضعه! .. انت عايزو وين؟؟

فى دارفور ولا هنا ولا دولة الجنوب ؟

ولكن حينها لا اعتقده يكون كارب !!..

الحبيب وليد كما قلت عفوا لصاحب البوست

فعلا صحن الفتة حسب موقعه ولا أظن بعد كدا يكون فى دارفور او جنوب عشان كدا احسن يكون عند ود المرضي و لا اقو ليك احسن نبدلو بي ويكاب مع سراج , وعفوا لصاحب البوست

تحدثنا في مداخلاتنا السابقات عن الآراء التي إنقسمت حول تقييم هذاالموضوع، ونقاشناها إتفاقاً أو نقداً.
واليوم نتعرض للمخاشنات التي حدثت أثناء النقاش.
لا شك أن الموضوعية تضفي علي النقاش بعداً حضارياً، وتعكس في أحيان كثيرة مدي ثقافتنا، وتحضر سلوكنا.
ولكن بكل أسف غفلنا كثيراً عن هذه المسألة.
والمطلوب في حالتنا هذه ليس تأنيب أحد، بقدر ماأننا ننبه لتجنب هذه المثالب في المستقبل.
وفي النهاية نتمني أن يتحقق ذلك.