الاحتفال بمايسمى بعيد الحب 14 فبرائر وجعله يوم مخصص للحب وعاداته التى تختلف عن حب الطبقة الاجتماعية والفئة العمرية
ليس بالضرور ان نخصص هذا اليوم بل ايامنا كلها حب
وليس بالضرورى ان نذهب الى محلا ت الهدايا والورود لاحضار الور واعطائه لمن نريد
الذين يقومون بهذا العمل لديهم خوا روحى
فلنتعامل مع الامر باريحية وهدوء
ما قيل عن انه يوم فى السنة
وعندنا ان كل يوم من ايامنا الجميلة هو يوم حب
ودين الاسلام هو دين الحب والمحبة فى كل يوم وفى كل شهر وسنة
فالعلة فى التحريم ليس بتسميته بعيد الحب العلة انه احتفل به النصارى
فنحن كمسلمون نتبع الكتاب والسنة والحب لدينا فى كل وقت وقلوبنا مفطورةومجبولة على المودة والحب ان حبك لمن تحب هو استمرارية حبك لامك حبك لابوك حبك لاختك ولاخوتك ولمجتمع حولك ولدينك ووطنك
وليس هو تحصيل حاصل
الحب مغنطيس اما يجزبك نحوه اولايجزبك


وكل الامنيات بحياة كلها حب وسلام ومودة

سلام اخونا وشيخنا مهند ولك التحية وعبرك للوالد
احيي فيك تفاعلك بما يجري ومواكبتك للاحداث
وانت الشاب والشيخ في نفس الوقت
وياريت ايامنا كلها تكون حب واعياد
ليتنا نقلد الغرب في اشياؤه الجميلة ومايتماشى وعاداتنا وطبائعنا فمنا من تبعثه الدولة او يذهب بنفسه للتعلم من الغرب وليس كل ماياتي منه شر بل يجب ان ناخذ ماهو مفيد
وهابي فلانتاين داى

لك السلام ابو الطيب
نعم ياسيدى ناخذ كل امر منهم مالا يضعار مع ديننا وثقافتنا

تتضاربت الروايات حول هذا اليوم فمنهم من يرجعه الى الوثنية الرومانية
وهنالك اسطورة يقول ان هنالك قديس يدعى فالنتين
كان يرعى العشاق ويزوجهم سرا رغما عن الامبراطورية الرومانية
يعنى هذا الامر ليس له علاقة بثقافتنا ولاديننا

جزاك الله خير أخي مهند
لا شك أن الإحتفال بيوم عيد الحب والإحتفاء به و اتخاذه مناسبة لتبادل الحب والغرام وإهداء الهدايا الخاصة فيه والتهنئة به كل ذلك محرم بدعة ليس له أصل في الشرع ، وفاعله آثم مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب ، ويحرم إنفاق المال في سبيل ذلك ، ولا يجوز لمسلم المشاركة أو إجابة الدعوة ، ويحرم على الأسواق بيع الأدوات التي تستخدم في ذلك من الزهور والباقات والهدايا والملابس وغيرها وما يتقاضونه من الأموال سحت حرام عليهم ، ولا يجوز تسويق شعارات الحب والدعاية لها من قبل الوكالات والقنوات والمواقع الإلكترونية .

وهذا العمل مشتمل على مفاسد ومخالفات كثيرة:
1- إبتداع عيد غير شرعي ، وليس في ديننا إلا عيدان ، وقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس – رضي الله عنه – قال : قدم النبي – صلى الله عليه وسلم – المدينة ولهم يومان يلعبون بهما فقال : قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهمت يوم الفطر والأضحى " .
2- التشبه بشعائر النصارى وعاداتهم فيما هو من خصائصهم ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " من تشبه بقوم فهو منهم " رواه أبوداود. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذرعا بذراع حتى لو دخلوا حجر ضبا لتبعتموهم "قال الصحابة يا رسول الله :اليهود والنصارى قال:فمن "رواه البخاري ومسلم،.
3- الدعوة إلى العشق والغرام والحب المحرم ، واشتغال القلب بما يضعف إيمانه ويقوي داعي الشهوة فيه .
4- إشاعة الفاحشة والرذيلة وإقامة العلاقات غير الشرعية بين أبناء المسلمين من خلال الحفلات المختلطة والبرامج والسهرات المشبوهة.

ويجب على شباب المسلمين وفتياتهم أن يتقوا الله ويلتزموا بشرعه ويتركوا هذه العادة السيئة ،
ويعلموا أنه لايباح للشاب أن يرتبط بالفتاة عاطفيا ويتعلق بها ويظهر لها مشاعر الحب والغرام إلا عن طريق الزواج الشرعي فقط وما سوى ذلك فلا يجوز، ولا يبررهذا العمل النية الطيبة ،
وإذا ارتبط بها عن طريق الشرع فلا حاجة له بعيد الحب والإسلام شرع له وسائل كثيرة نافعة تقوي روابط الحب فيما بينهما وتضمن سعادتهما.

ويجب على المسؤلين أن ينهوا عن ذلك ويمنعوه في جميع المجالات التعليم والإعلام والتجارة وغيرها.

ويجب على الأولياء إرشاد أبنائهم ومتابعتهم والأخذ على أيد السفهاء منهم.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ألا كلكم راع فمسؤول عن رعيته " رواه البخاري.
أسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين ويقينا شر الفتن ماظهر منها وما بطن
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين

جزاك الله شيخنا واخوانك عادل واسامه خيرا اعتقد ان عيد الحب لايعمل به عند غالبية شعبنا الا القله القليله في اعتقادي الشخصي لاتقوم بمايقوم به النصاري لانهم مسلمين انما لجهلهم ويفعلون ذلك دون سو نيه وشخصيا اعرف عيد الحب ولاعرف طقوسه ونادر مااجد شخص في يوم عيد الحب يهتم به اللهم الا ان اكون مامواكب امكن الاجيال اتغيرت٠حبي ومودتي

اقتباس :

ليتنا نقلد الغرب في اشياؤه الجميلة ومايتماشى وعاداتنا

دباديب حمراء

ورود حمراء

قلوب حمراء

وهدايا مغلفة بسلوفان احمر

وتيشيرت احمر

وطرحة حمراء

وتوهان وضياع وفراغ يكاد ان يصل للخط الاحمر..

من المسؤل ؟؟ وماهى الحلول ؟؟