منتديات ابناء منطقة الهدى
الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) 49aw4
اهلا بك ايها الزائر الكريم شرفتنا ونورتنا يزيارتك.
ملحوظه : عند التسجيل الرجاء كتابة الاسم الحقيقى كاملا
(لا للاسماء المستعارة من اجل مزيدا من التواصل)
و نرجو ان تجد ما هو مفيد
منتديات ابناء منطقة الهدى
الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) 49aw4
اهلا بك ايها الزائر الكريم شرفتنا ونورتنا يزيارتك.
ملحوظه : عند التسجيل الرجاء كتابة الاسم الحقيقى كاملا
(لا للاسماء المستعارة من اجل مزيدا من التواصل)
و نرجو ان تجد ما هو مفيد
منتديات ابناء منطقة الهدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر نور المنتدى بوجودك
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

معا لترقية مستشفي الهدى معا لترقية مستشفي الهدى معا لترقية مستشفي الهدي معا لترقية مستشفي الهدى

المواضيع الأخيرة
            goweto_bilobedنقل عفش بالرياضالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508السبت 24 يوليو 2021 - 16:36 من طرف             goweto_bilobedشركة تخزين اثاث بالرياض شركة البيوتالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 18 مايو 2021 - 22:18 من طرف             goweto_bilobedأفضل شركة كشف تسربات المياه بالرياض شركة البيوتالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 18 مايو 2021 - 22:17 من طرف             goweto_bilobedشركة نقل اثاث بالرياض الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 18 مايو 2021 - 22:16 من طرف             goweto_bilobedلكم التحية اين انتمالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 18 يوليو 2017 - 4:15 من طرف             goweto_bilobedعودة بلا خروجالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508السبت 30 أبريل 2016 - 14:06 من طرف             goweto_bilobedسلام مربع الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508السبت 30 أبريل 2016 - 14:04 من طرف             goweto_bilobedد/تهاني تور الدبة تدق أخر مسمار في نعش مشروع الجزيرةالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الخميس 25 فبراير 2016 - 1:14 من طرف             goweto_bilobedمعا لترقية مستشفي الهدىالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الأربعاء 10 فبراير 2016 - 17:58 من طرف             goweto_bilobedهل يمكن رجوع المنتدي لي عهده الأول الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 9 فبراير 2016 - 0:21 من طرف             goweto_bilobedالدلالات الرمزية في مختارات الطيب صالح: "منسي: إنسان نادر على طريقته!"الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الإثنين 26 أكتوبر 2015 - 18:22 من طرف             goweto_bilobedتحية بعد غيابالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508السبت 24 أكتوبر 2015 - 5:17 من طرف             goweto_bilobedتهنئة بعيد الأضحى المباركالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الجمعة 25 سبتمبر 2015 - 20:00 من طرف             goweto_bilobedشباب المنتدى المستشفى يناديكمالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الأربعاء 16 سبتمبر 2015 - 18:36 من طرف             goweto_bilobedتوحيد خطبة الجمعه لنفرة المستشفىالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الأربعاء 16 سبتمبر 2015 - 18:20 من طرف             goweto_bilobedدكتور اسلام بحيرى وتغيير الفكر الدينى الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508السبت 15 أغسطس 2015 - 5:16 من طرف             goweto_bilobedمعقولة بس ... فى ناس كدة الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الخميس 13 أغسطس 2015 - 12:38 من طرف             goweto_bilobedيعني نسيتنا خلااااصالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الخميس 13 أغسطس 2015 - 12:35 من طرف             goweto_bilobedبيت البكى ااااااااااالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 4 أغسطس 2015 - 6:59 من طرف             goweto_bilobedالحاجه فاطمه بت النذير في ذمة اللهالإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) LX155508الثلاثاء 4 أغسطس 2015 - 6:49 من طرف 

شاطر | 
 

 الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزبير محمد علي
 
 
الزبير محمد علي

عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 37
الموقع : الهدي
المزاج : القراءة والإطلاع

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الأربعاء 2 يونيو 2010 - 13:41

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)
بقلم / الزبير محمد علي

صوت الأمة
أوضحنا في مقالنا السابق ( أخلاق السودانيين في خطر ) أن منحني المنظومة الأخلاقية للشعب السوداني قد وصلت إلي أسفل سافلين ؛ وخلصنا إلي أن الالتزام بالإسلام لاعلاقة له بالتدين الشكلي الذي يشهده المجتمع السوداني هذه الأيام . فالإسلام منظومة متكاملة لا تقبل التجزئة (أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ {البقرة 85 .
منظومة ترتكز علي التوحيد في العقيدة ، والإخلاص في العبادة ، والأخلاق في المعاملة . منظومة ما فتئت تُؤكد علي أن هناك ثمة ارتباط وثيق بين الإيمان والأخلاق ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ) الحديث.
رُغم ما ذكرنا من حديث ؛ فإن تاريخ الدولة الإسلامية قد شهد تبايناً علي المستوي العملي بين من يري أن السياسة لا بد أن تُضبط بالأخلاق (تجربة الخلافة الراشدة ) ؛ وبين من ينظر إلي عالم السياسة بمنظار أنه عالم له فنونه الخاصة ، وله فلسفة تستند بالأساس علي النهج البراغماتي (تجربة الدولة الأموية ) كمثال .
ولحكمة يعلمها الله وبعض الراسخين في العلم ؛ فإن حظ التجارب من الصمود في تاريخ الدولة الإسلامية كان حليفاً للدول التي قدمت المصالح علي المقاصد ، وحققت الغايات علي حساب الوسائل .
وفي النهاية هذا النهج لم يدم طويلاً ؛ ذلك أن هناك تُطلعاً دائماً للخلاص من براثن الفساد والاستبداد . لذلك شهدت الحقبة الأموية والعباسية والعُثمانية أشد فترات الصراع السياسي علي السُلطة في صفحات التاريخ الإسلامي . وكانت النتيجة أن سيلاً جارفاً من دماء المسلمين قد سال بسبب الاستبداد والظلم الاجتماعي الذي صاحب تجربة الدولة الإسلامية بعد عهد الخلافة الراشدة .
وللعوامل المذكورة آنفاً بجانب عوامل التقليد والتعفن الداخلي ؛ فإن الإمبريالية الغربية قد استطاعت اجتياح الدول الإسلامية عسكرياً. كما شهد الربع الأول من القرن العشرين سقوط الخلافة العُثمانية علي يد الأتاتوركية الكمالية .
ومنذ النصف الثاني من القرن العشرين – أي بعد أن نالت الدول الإسلامية استقلالها – فقد صارت الساحة السياسية في البلدان الإسلامية تحت سيطرة الاتجاهات الماركسية والقومجية واللبرالية ؛ حيث أضحت هي المُعبَر الأساسي عن الرأي العام العربي كما أوضحنا بصورة مُفصَلة في مقالنا ( الحركات الجهادية بين المراجعات النقدية والرسائل التهديدية ) .
وكرد فعل لهذا التوجه فإن الحركات الإسلامية قد طرحت نفسها كتيار سياسي وفكري يستمد إيديولوجيته من الدفاتر الإسلامية ، ويقدم نفسه بديلاً للأطروحات العلمانية .
إن شباب التيار الإسلامي في السودان قد شربوا الفكر الإخواني من مصر في النصف الأول من القرن العشرين ، واستطاعوا بالحماسة الإسلامية أن يقفوا ترياقاً مُضاداً للمد الماركسي الذي اجتاح عوالمنا العربية والإفريقية في إطار الاستقطاب السوفيتي لدولنا في مواجهة المعسكر الغربي ؛ بينما رأي فيه كثيرون منا خلاصاً لهم من هيمنة الإمبريالية الغربية وتجربتها الاستعمارية القاسية.
لقد شهد السودان في تاريخه السياسي بعد الاستقلال انقلاباً مدنياً ذو صُبغة عسكرية بعد أقل من ثلاث سنوات من عمر استقلال البلاد ، وقد لقي هذا الانقلاب مقاومةً شرسة من الجبهة الوطنية تُوجت بانتفاضة أكتوبر المجيدة 1964م .
ومنذ الانتفاضة الإكتوبرية ؛ فإن التيار الإسلامي في السودان قد عبر إلي المشهد السياسي من أوسع أبوابه . وبغض النظر عن الثقل الانتخابي الضعيف الذي حققه إبان حقبة الديمقراطية الثانية ؛ فإن التاريخ يشهد للتيار الإسلامي قوة تأثيره الإعلامي علي تغيير مُجريات الساحة السياسية السودانية .
وكانت الفترة الذهبية للتيار الإسلامي في الحقبة المايوية قبل سودان المصالحة الوطنية ؛ حيث التصدي للنظام المايوي بجانب أكبر كيان ديني وسياسي ( كيان الأنصار ) ؛ وإن كان رؤية البعض أن مرحلة التحول الُكبرى في تاريخ الإسلاميين كانت بعد المُصالحة الوطنية . وإن اتفقنا مع أصحاب هذا الرأي ظاهرياً ؛ فإننا نختلف في أن الانتقال كان إلي الأسوأ ، ولم يكن ذهبياً كما يري البعض.
ومنذ المصالحة الوطنية مع النظام المايوي ، فإن الإسلاميين جناح الترابي قد أسقطوا التربية لصالح السياسة ، والمبادئ الخُلقية لصالح بناء الإمبراطورية الاقتصادية . وصار هؤلاء نسبياً من أتباع المدارس التي تؤمن بنظرية الغاية تُبرر الوسيلة . كما سطت علي عقول هؤلاء مفاهيم فحواها أن السياسة ميدان خاص لا علاقة له – عملياً – بمعايير قيَميه أو دينية ، وإن كان الإيمان علي المستوي النظري لدي الإسلاميين يناقض ذلك كما أوحت مؤلفات الترابي الفكرية ؛ هذا التناقض أدي إلي تنافر بين طرح الحركة الإسلامية علي مستوي التنظير ، وبين الإبحار في محيط البراغماتية علي مستوي الممارسة السياسية الفعلية.
وإذا سُئلنا ما الشواهد علي ذلك ؟ لقلنا بالمواقف التالية :
- موقف الإسلاميين الهزيل من اتفاقية كامب ديفيد ؛ وهي اتفاقية أيدها النظام المايوي في تبعية عمياء لنظام السادات في وقت كانت فيه كل الدول العربية معارضة لتلك الاتفاقية ؛ بل حتى الجبهة الوطنية السودانية بقيادة حزب الأمة كانت قد نفضت يدها من المصالحة الوطنية عقب هذا الاتفاق . فكان هذا التأييد الإسلامومايوي بمثابة خيانة للقضية الفلسطينية ، وتسوية غير عادلة للصراع العربي / الإسرائيلي .
- كذلك موقفهم غير الأخلاقي من ترحيل اليهود ( الفلاشا ) إلي إسرائيل ، وسكوتهم غير المُبرر علي محاكمة الأستاذ محمود محمد طه ، علي الرغم من أن إمام الحريات ! الترابي قد بين بصورة واضحة فيما بعد أنه لا يؤمن بحد الردة ؛ ولكنه لم يُبرر لنا لماذا سكت عن قضية الإعدام في الوقت الذي لا يؤمن فيه بحد الردة .
- وفي سبيل بناء الإمبراطورية الاقتصادية بايع الإسلاميون رأس النظام المايوي علي إقامة شرع الله في خطوة لا تقل في انتهازيتها عن المواقف السابقة ؛ وليتهم اكتفوا بذلك . بل وصل بهم الأمر كما أوضحنا في مقام آخر إلي اعتبار رأس النظام المايوي مجدداً للإسلام في القرن العشرين أسوةً بتجديد الإمام المهدي في القرن التاسع عشر علي حد تعبير يس عمر الإمام .

وفي ظل النظام الديمقراطي التعددي 1986م لقي الإسلاميون احتراماً من القوي السياسية ، احترام لم تجده الحركات الإسلامية في مصر ،والأردن ، وسوريا ، وتركيا ، والمغرب العربي.
رُغم هذا ، فإن هذه العُصبة – علي رأي فتحي الضو – قد عملت علي الاستفادة من الحرية التي أتاحها النظام الديمقراطي في تأليب الرأي العام السوداني ضده. وقد استخدمت – أي العُصبة – في سبيل هذا التأليب كافة الوسائل المشروعة وغير المشروعة .
ودوننا عملية الذكاء السلبي الذي استخدمته هذه العُصبة ؛ حيث تمت علي سواعدها عملية قذف المواد التموينية في البحر ، بجانب إرسال الذخيرة (فشنك) للجيش السوداني تبريراً لانقلابهم المشئوم علي الشرعية الدستورية في يونيو 1989م في سلوك مُنافي للأخلاق والأعراف الإنسانية .
وعندما طالبت الحركة الشعبية لتحرير السودان بتجميد القوانين الإسلامية كشرطاً للانخراط في عملية السلام إلي حين الاطمئنان علي مدي احترامها لحقوق غير المسلمين . أقامت العُصبة الُدنيا ولم تقعدها ، وجابت شوارع العاصمة صياحاً في مُظاهرة سُميَت بثورة المصاحف بحُجة أن هذا النوع من الإجراء فيه خيانة للدين والوطن ! في حين أن حفظ النفس من المقاصد الخمس التي ترتكز عليها الشريعة الإسلامية ؛ وهذا يعني أن وقف الحرب مُقدم علي تطبيق القوانين الإسلامية .
هذه الخطوة مُشابهة لمكيدة رفع المصاحف علي أسنة الرماح! ، أو مكيدة مُتاجرة البعض تاريخياً بقميص عثمان ؛ فهل اقتصت العُصبة لدم عُثمان بعد انقلابها المشئوم ، أم أنها اتخذته سلماً للصعود إلي السُلطة . هذا ما سنراه في مقالنا القادم ؛ إذا أمد الله في الآجال.
نواصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zubeir.elaphblog.com
عبدالرحمن مدثر
 
 
عبدالرحمن مدثر

عدد المساهمات : 867
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
الموقع : الخرطوم .. السجانة
المزاج : معقول

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الأربعاء 2 يونيو 2010 - 14:03

الحبيب الزبير
التحيات النواضر .. انا من المتابعين لقلمك الانيق
علاقة الدين بالدولة فى بلادنا مرت بمراحل كان من خلالها الدين
هو الناطق الرسمى باسم الحكومة .. وصانع لاستقرار الشعب .. اول تجربة فعلية لعملية التطبيق هذه كانت من خلال سلطنة الفونج وثنائية عمارة دنقس
وعبدالله جماع مع بداية انتشار الاسلام الفعلى فى بلاد السود ..
تبعتها بعد ذلك تجربة ثرة للدولة المهدية من خلال حقبة تاريخية ناصعة
بقيادة الملهم (المهدى ) .. وشابتها بعد الشوائب من بعده على يد خليفته
والبقية...

حتى لو اختلفنا مع الحركة الاسلامية كثيرا من خلال ممارستها السياسية
والمنظار (الميكافيلى ) لقياسها للامور ..

لكنها تظل هى التنظيم الاقوى .. بعد الشيوعية التى ماتت بتفكك الاتحاد
السوفيتى .. هذا التنظيم اعطى الاستمرارية والمنهجية لحكم العسكر ..

فهمنا للديمقراطية ياصديقى فهم مغلوط .. ارتبطت عندنا (بالفوضى )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الخميس 3 يونيو 2010 - 5:37

اقتباس :
وعندما طالبت الحركة الشعبية لتحرير السودان بتجميد القوانين الإسلامية كشرطاً للانخراط في عملية السلام إلي حين الاطمئنان علي مدي احترامها لحقوق غير المسلمين . أقامت العُصبة الُدنيا ولم تقعدها ، وجابت شوارع العاصمة صياحاً في مُظاهرة سُميَت بثورة المصاحف بحُجة أن هذا النوع من الإجراء فيه خيانة للدين والوطن ! في حين أن حفظ النفس من المقاصد الخمس التي ترتكز عليها الشريعة الإسلامية ؛ وهذا يعني أن وقف الحرب مُقدم علي تطبيق القوانين الإسلامية .

معني كده ممكن تبيع الدين عشان توقف الحرب
يعني بالعربي نفتح البارات ونرجع للويسكي عشان ناس الحركه يطمئنو علي حقوق غير المسلمين...
ليس هكذا توقع الاتفاقيات .....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زيادة عبد الباقى
 
 
زيادة عبد الباقى

عدد المساهمات : 1830
تاريخ التسجيل : 05/05/2010
العمر : 64
الموقع : المدينة المنورة
المزاج : راااااااايق ..

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الجمعة 4 يونيو 2010 - 6:09

لم يفشل الاسلام كرسالة ربانية
ولم يفشل كمنهج ربانى
ولا كنظام للحياة
منظومة متكاملة وجاهزة للتطبيق
..قال تعلى ومن لم يحكم بما انزل الله.......
ان الحكم الراشد والذى امر الله به الولاة
هوالحكم بالكتاب والسنة..
والرسول (ص)يقول
تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدى ابدا
كتاب الله ..وسنتى..
والامام المهدى عليه السلام..
وجد المجتمع بعج بفساد فاحش
وقال قولته المشهورة
انما بعثت لاحياء الكتاب والسنة المغبورين حتى يستقيما
فنصره الله على الاتراك والانجليز والمصريين
الفشل الذى الذى المشروع الاسلامى
فشل تطبيق
فشل المطبقين..للمشروع..
نعترف ان الاخوان اقوى تنظيما
لانهم اتبعوا استراتيجية محددة فى استقطاب العضوية
ورفعوا شعارات اسلامية..اثرت على الجانب الروحى للكثيرين
ولكن القوة تحولت الى ضعف..بسبب
التنافس على السلطة والثرة..
مما ادى لمفاصلة رمضان الشهيرة
والتى يدفع الشعب السودانى استحقاقتها
دون ذنب جناه..
وليس ادل على الضعف..
من دخول قوات حركة العدل والمساوى الى الخرطوم
وقبل ذلك خروج الامام الصادق المهدى فى تهتدون..
اذا كان التنظيم قويا وفاعلا لكانت الدولة ومن بعدها الشعب كذلك
ونسال الله ان يجنب البلاد..شرور الضعف..والطامعين..
فى جنوب البلاد..وفى دارفور..وحدودنا مع ارتريا واثيوبيا
وفى حلايب..




0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزبير محمد علي
 
 
الزبير محمد علي

عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 37
الموقع : الهدي
المزاج : القراءة والإطلاع

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الجمعة 4 يونيو 2010 - 16:08

الحبيب عبد الرحمن لك التحية ولأسرتك الكريمة .
نتفق في أن الجبهة تقيس الأمور بمنظار ميكافيلي ، ولكن نختلف في أن الجبهة هي التنظيم الأقوي. صحيح تاريخياً أن الجبهة الإسلامية إستمدت التجربة التنظيمية من الحزب الشيوعي السوداني، وإستمدت التجربة السياسية من حزب الأمة، ولكن هذا بمقياس الماضي. الآن ما تبقي من تنظيم الجبهة هم حفنة من الإنتهازيين الذين تربطهم المصالح والأنفال. بمعني أن التنظيم الحالي الذي يعبر عنه الموتمر الوطني لا يمتلك إيديولوجية فكرية أو مبدأ سياسي؛ وإنما هو تنظيم سلطوي بالدرجة الأولي. وحتماً أن أي جماعة لا يربطها فكر ولا دين ولا مبدأ لا مستقبل لها.
أما الأخ حسن إسماعيل فأقول له يجب الا نتناول الأمور بصورة سطحية، أنا قلت أن الحركة أرادت أن تطمئن علي حقوق غير المسلمين وهذا حقها. هل أنت كمسلم تقبل أن تطبق عليك تعاليم مستمدة من الديانات الأخري؟ يأخي قضية الأقليات في بلادنا إذا لم نتناولها بصورة معقولة فستتفكك بلادنا وهاهي الآن تتفكك بسبب الإدارة السلبية للتنوع السوداني .
الحبيب زيادة مساك الله وأسرتك بالصحة والعافية. صحيح المشكلة ليس في الإسلام؛ ولكن في الفهم الخاطئ للإسلام، وفي بعض المنافقين الذين يسبحون ويذبحون! كما نري في كثير من بلداننا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zubeir.elaphblog.com
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الجمعة 4 يونيو 2010 - 19:50

اقتباس :
أن الحركة أرادت أن تطمئن علي حقوق غير المسلمين وهذا حقها.
في الدوله الاسلاميه لا يوجد حقوق لغير المسلمين بهذه الطريقه واقصد ان يشترطو ترك الدين مقابل الاطمئنان.
فالاطمئنان يكمن من خلال عدم المساس بمعتقداتهم وتركهم يتعبدون بكل حريه اما ان يطلبوا منا علمانيه وحبس الدين في المساجد فقط فليتهم مااطمأنو ولا انزل الله السكيه علي من طمنهم بهذه الطريقه
ودي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صديق الماحي
 
 
صديق الماحي

عدد المساهمات : 3466
تاريخ التسجيل : 25/04/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الجمعة 4 يونيو 2010 - 20:36

السلام عليكم
هل تتكلمون عن دولة دينية او دولة اسلامية ؟
فهم خاطئ من وجهة نظرى فلا توجد دولة دينية فى العالم ولم يتكلم القرآن ولا الانجيل ولا كل الكتب السماوية عن وجود دولة دينية ..
(الاسلام دين وأمة وليس دينا ودولة )
هذا عنوان كتاب لمفكر مصرى اسمه جمال البناء .. نوصى بقراءته
الأفراد الذين تجمعهم دولة واحدة ليس شرطا ان يحكمهم دين واحد فى بلد متعدد الأديان
اما الأمة الدينية فهى لا تحدها حدود الدولة الضيقة
كل من يكون شعاراته دينية لاستلام سلطة فهو متاجر خسيس بالدين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صديق الماحي
 
 
صديق الماحي

عدد المساهمات : 3466
تاريخ التسجيل : 25/04/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الجمعة 4 يونيو 2010 - 20:41

حاولنا نسخ الكتاب فى هذا الرابط للفائدة العامة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزبير محمد علي
 
 
الزبير محمد علي

عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 37
الموقع : الهدي
المزاج : القراءة والإطلاع

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1السبت 5 يونيو 2010 - 8:33

الأخ حسن هم لم يطرحوا العلمانية إبان حقبة الديمقراطية الثالثة؛ ولم تكن من مطالبهم فصل الدين عن الدولة، هم فقط كانوا يريدون إحترام خصوصيتهم الثقافية ، ولكن مطلب العلمانية تبنوه بعد تجربة الإسلاميين في الحكم.
ولدينا مزيد من التحبير حول رؤية جمال البنا التي نقلها لنا الأخ صديق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zubeir.elaphblog.com
عبدالرحمن مدثر
 
 
عبدالرحمن مدثر

عدد المساهمات : 867
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
الموقع : الخرطوم .. السجانة
المزاج : معقول

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1السبت 5 يونيو 2010 - 8:50

مشكلة الحركة الاسلامية فى ظل هذا النظام القائم
تاريخها الدموى فى ترسيخ دعائم سلطتها الاولى
مثلها مثل دموية مايو ..
وليس خافى على الاذهان حملات صلاح دولار واعدام خيرة
ضباط القوات المسلحة فى محاكمة صورية .. وغيرها .. وغيرها
فى شهر كريم ..
هناك سؤال صعب ومهم ..
طالما دخلنا فى هذاالمازق الاخلاقى ..

هل مثالية الاحزاب التقليدية كافية لترسيخ دعائم الديمقراطية الحقيقة التى
ننشدها ..؟؟

هل الانتماء لاحد الطائفتين صار مثل اغنية فرفور .. فى الحالتين انا ضائع ؟؟
ولدينا مثال لايحتاج الى تدعيم (الهدى كنموذج ) بين حالة الجفاء من العباءة
الانصارية التى تضيق باهلها .. بفهم انهم (مابمشوا بعيد ) ديل ناسنا ..
وبين احقية هذا النموذج بالالتفات اليه .. وتقديم الخدمات له .. والوقوف مع الجيل الجديد .. الذى اصبح يتارجح بين رغبات .. واغراءات اخرى

وبين واقعية اكلوا توركم .. وصعبة شوية انو ندى زولنا .. طالما لم يقدم لنا شئيا .. حتى نضمن استمرارية الولائم

انا شكلى طلعت من الموضوع شوية

لكن بجى راجع تانى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزبير محمد علي
 
 
الزبير محمد علي

عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 37
الموقع : الهدي
المزاج : القراءة والإطلاع

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1السبت 5 يونيو 2010 - 12:34

نعم مثالية الأحزاب - لا أقول التقليدية - ولكن أقول الكبيرة ليست كافية لتثبيت قواعد الديمقراطية. ولذلك نحن نحتاج إلي مثالية ذات شوكة، وذات أضراس حتي نستطيع أن نتيح الحريات للعقلاء، وفي الوقت ذاته نستطيع أن نلجم المغامرين الإنقلابيين. حالة الجفوة في الهدي ليس سببها عدم تقديم الخدمات، وإذا كان الأمر كذلك فلماذا ظل ريف الهدي ثابتاً علي جذوره الأنصارية؟ صحيح أن المؤتمر الوطني إستطاع أن يجعل من الخدمات محوراً لدمغ تجربة حزب الأمة بالفشل، ولكن هذا لا يعطي مشروعية لما أثرته من حديث؛ فإذن للمسألة جذورأخري من بينها عدم فاعلية مكتب الحزب في الهدي لفترة طويلة؛ وهذه المشكلة الآن بدأت تُحل وأصبح الحزب خاصة في الفترة الأخيرة بفعل مجهودات بعض الشباب الأقوي في المنطقة. بل حتي الموتمر الوطني إعترف بذلك وقال إن حملة دائرة ( الهدي - عبود -سرحان) هي أقوي حملة علي الإطلاق في ولاية الجزيرة.
فالواقع يا حبيبي إن كانت هناك جفوة؛ فهذا مرده أولاً إلي إنخفاض مستوي القيم لدي الناس، وسيادة ذهنية المصلحة وإن كانت بطرق غير شرعية كما أوضحنا في منابر عديدة، وعموماً النقاش سوف يتواصل ليعلم الذين تكوزنوا إلي أي منقلب ينقلبون!.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zubeir.elaphblog.com
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الإثنين 7 يونيو 2010 - 8:16

لا توجد احزاب اصلا سواء مثاليه او غيرها
ما نراه اليوم هو بقايا احزاب اكل عليها الدهر وشرب لم تستطيع الانفكاك من قيد التبعيه الطائقيه ولا حتي استطاعت ان ترتقي بالفكر ليكون جامع وليس محصور عند بيت محدد..... وجود احزاب ذات وعي جماهيري وفعاله هو الذي يجبر الانظمه علي انزال الحريات الي ارض الواقع... اما واقعنا السياسي فيقول ان طرفا واحدا فقط هو من يمتلك كل ذمام اللعبه السياسيه لانه في ظل كل المعطيات الحاليه هو الاجدر بها ......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالرحمن مدثر
 
 
عبدالرحمن مدثر

عدد المساهمات : 867
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
الموقع : الخرطوم .. السجانة
المزاج : معقول

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الإثنين 7 يونيو 2010 - 8:32

صديقى حسن اسماعيل
نعم هناك طرف واحد يمتلك كل خيوط اللعبة السياسية فى السودان
ليس لانه الاجدر .. بل لانه غيب كل الاحزاب الاخرى باسلوب قمعى
ومنع عنها الماء والهواء .. بالتالى انعدم المناخ الملائم للممارسة السياسية الرشيدة .. والاحزاب التى تكونها السلطة عادة ماتكن بالونة كبيرة وفارغة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الإثنين 7 يونيو 2010 - 9:08

عبدالرحمن مدثر كتب:
صديقى حسن اسماعيل
نعم هناك طرف واحد يمتلك كل خيوط اللعبة السياسية فى السودان
ليس لانه الاجدر .. بل لانه غيب كل الاحزاب الاخرى باسلوب قمعى
ومنع عنها الماء والهواء .. بالتالى انعدم المناخ الملائم للممارسة السياسية الرشيدة .. والاحزاب التى تكونها السلطة عادة ماتكن بالونة كبيرة وفارغة

ليس هنالك قمع بالمعني الحرفي لها ولكن ممكن نقول عليهو مضايقات
الحزب الجماهيري القوي لا ترهبه مضايقات او حبس هواء وماء
لانه يستند علي شعبيه جماهيريه تؤمن بالفكره وتدافع عنها... ويستطيع مجاراه الواقع السياسي لحظه بلحظه اي ان يحدث نفسه باستمرار مع الاحداث ولا يقف عند خانه معينه.... كما يفعل الحزب الحاكم الان...
التقليديه هي التي اقمعت الاحزاب ... الامامه الواحده وللابد هي طريق عثره لها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسره علي
 
 
مسره علي

عدد المساهمات : 307
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الإثنين 7 يونيو 2010 - 14:28

الأخ الزبير تحاايانا …


لا نريد أن نجعل من اتهام الإسلاميين
والدفاع عنهم محوراً للنقاش ..ولكن نحسبها أمانة لأؤلئك الفتية البواسل الذين قدمو
أرواحهم فداءً للدين والوطن فعبدوا بدمائهم طرق الحوار والسلام والتنمية والأمن
...منهم الوزير والقفير .. والطبيب والمهندس والشيب والشباب ..اذهلوا العالم
ببسالتهم ..هم فكرة تقر بشمولية الدين لكل مناحي الحياة ومنها الحكم .. فحملوا هم
هذه الفكرة واجتهدوا في جعلها واقعا وقدموا في سبيل ذلك الغالي والرخيص في زمنٍ
كان قادة الأحزاب الإسلامية تقول أن الإسلام لا يصلح أن يكون مصدراً لتشريع
الحكم في السودان لأن السودان بلد متعدد
الأديان ، فنسأل الله القبول فيما أصابنا
في التطبيق والغفران في الخطأ ونسألكم
التصويب ..


ومرحبا بالنقض البناء الذي يهدف لكشف
وتصويب الأخطاء ومعالجة المشاكل وتصحيح المسار . ومرحبا بك أخي قلماً جريء لتصويب
تجربة الحركة الإسلامية في الحكم ..واعمل على أن يكون صوتُ حق فإنه من النعم التي
يسأل عنها العبد يوم القيامة …


ومسلمُ
ُ به أننا اتفقنا أخي في أنه توجد مشكلة يجب معالجتها ..فالنعمل فيما اتفقنا عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الثلاثاء 8 يونيو 2010 - 7:55

اقتباس :
لا نريد أن نجعل من اتهام الإسلاميين
والدفاع عنهم محوراً للنقاش ..

كلامك عين العقل ومنطقي جدا
ولكن لا يوجد مايمنع ان يتخذ الاسلاميين محور نقاش الا اذا كنت لا تملكين القدره علي الدفاع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كباشى خيارى
 
 
كباشى خيارى

عدد المساهمات : 555
تاريخ التسجيل : 18/04/2010
الموقع : الهدى

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الأربعاء 9 يونيو 2010 - 20:42

ابسن يضحك علي ابسنين مثل بقولولما تفتش عيوب غيرك وتضاري عيوبك اذاسلمنا بانوناس الجبهه هم اسباب الاخلاق المتردية طيب مين السمح ومهد ليهم الطريق منو الاداهم الضو الاخضر ومنو الساعدم لمن جو الوضع كان كيف الامن وين والتمرد وين والاخلاق كيف والشعب موقفو شنو والاقتصاد والصفوف والجبنة بالدربس واميره الحكيم ماتت في نص الخرطوم وسفاح مرزوق ووصل الامر الاستهتار برئيس الدولة في الكاركتير في شكل حمار باسم الحرية
هل الشعب السوداني غبي مابعرف يفرق بين الكيمان اصبر 22سنة علي جماعة توصلو للمرحلة المزعومة دي
بعدين داحال الدنياناس تجي وناس تفوت وحزب راح وحزب جاي والجبهة ذاتا مامضمونةومصيرالحقيقة تبان الزمن بقا سريع اذالقيت فرصةاطرح برنامجك للخلاص قدم روحك غيرجلدك جددتوبك في ٦٠%من المواليد الجدد مابعرفوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزبير محمد علي
 
 
الزبير محمد علي

عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 37
الموقع : الهدي
المزاج : القراءة والإطلاع

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1السبت 12 يونيو 2010 - 7:35

أحبتي عفواً علي التأخير في الرد بسبب الإجتهاد في بحث التخرج وقد ناقشناه والحمد لله.
نقاش رائع رغم الإختلاف من الإخوة ( حسن - مسرة -كباشي).
وأحيي الأخت مسرة علي سعة الصدر في تقبل النقد بهدف الإصلاح، وإن كان كثير من الإسلاميين لا يقبلون هذا النقد، ويغالطون في إنكار الحقائق المؤكدة التي لو سألنا الأغنام عنها لردت.
مداخلة الأخ حسن طيبة ولكن لدي إختلاف كبير معه. حيث نفي وجود ممارسات مثالية في الاحزاب. وأنا أذكر له من مداخلة الاخ كباشي ممارسة مثالية؛ وهي التهزئة بالسيد رئيس الوزراء في صور كاريكاتيرية؛ أي شخص في موقع رئيس وزراء يقبل ذلك؟ إن لم تكن هذه هي المثالية فأين المثالية؟
أما الاخ كباشي فقد تحدث عن صفوف الرغيف . أقول لك الأتي:
في الإنقاذ توجد أيضاً صفوف وهي:
صفوف الهاربين من الوطن هجرة الي المهجر لظروف إقتصادية أو أمنية أو سياسية 6 مليون.
صفوف العاطلين عن العمل من الخريجين أكثر من 500 ألف.
صفوف النازحين في دارفور 2500 نازح في المعسكرات.
صفوف اللاجئيين في مصر وتشاد وإسرائيل أكثر من 700 ألف.
صفوف الذين قتلوا في دارفور حسب تقارير المنظمات الدولية 300 الف ، وبحسب كلام البشير 10 ألف. في حين أن العدوان الإسرائيلي علي غزة لم يقتل سوي 1500 شخص.
صفوف المظلومين في سوق المواسير بالمئات.
صفوف الذين فصلوا عن العمل لأسباب سياسية أكثر من 300 ألف.
لنقارن معاً أي الصفين أولي بغضب الله وغضب الشعب؟
وإن عدتم عدنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zubeir.elaphblog.com
مسره علي
 
 
مسره علي

عدد المساهمات : 307
تاريخ التسجيل : 27/04/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1السبت 12 يونيو 2010 - 14:48

حسن اسماعيل كتب:
اقتباس :
لا نريد أن نجعل من اتهام الإسلاميين
والدفاع عنهم محوراً للنقاش ..

كلامك عين العقل ومنطقي جدا
ولكن لا يوجد مايمنع ان يتخذ الاسلاميين محور نقاش الا اذا كنت لا تملكين القدره علي الدفاع
أخوي حسن ...الهم أكبر من الانتصار لجماعة أو حزب أو طائفة ...الهم إصلاح مجتمع ..الهم إحياء أمة ..الهم انقاذ البشرية من تخبطها وضلالها وبعدها عن الحق بهذا المنهج الرباني ...ولانريد لخلافاتنا هذه أن تشغلنا عن همنا كمسلمين أو جماعات إسلامية ودائماً نقول مايجمعنا أكثر مما يفرق يا اخواني تجمعنا عقيدة ويجمعنا كتاب قال فيه تعالى (ومافرطنا في الكتاب من شيء) وقال تعالى : (وإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله ورسوله) فالنعمل فيما اتفقنا عليه ولنتحاور فيما اختلفنا فيه .حوار لايكون الهدف من الدخول فيه الانتصار لي أو الهزيمة لخصمي بل لإظهار الحق كما قال الإمام أنه مادخل في حوار إلا وتمنى أن يظهر الحق على لسان خصمه .
والحمدلله أن الخلاف ليس في المنهج فالحمدلله أخوانا الآن يتحاورن كيف تكون دولة الإسلام ..فهو اعتراف بصلاحية هذا الدين للحكم وإن كان الخلاف في التطبيق هذا يشوبه التقصير والخطأ ،وهنا أخي لابد أن نسمع للأخر بأذن الباحث عن تقصيره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالرحمن مدثر
 
 
عبدالرحمن مدثر

عدد المساهمات : 867
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
الموقع : الخرطوم .. السجانة
المزاج : معقول

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الأحد 13 يونيو 2010 - 7:32

رايى صواب يحتمل الخطأ

وراى غيرى خطأ يحتمل الصواب

مااعظم ماقاله الشافعى

لان به تكون متعة الاختلاف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الأحد 13 يونيو 2010 - 9:40

كلام في محلو اخت مسره
وربنا ينصر الحق اينما كان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن اسماعيل
 
 
avatar

عدد المساهمات : 1242
تاريخ التسجيل : 27/05/2010

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)   الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1) Icon_minitime1الأحد 13 يونيو 2010 - 9:42

اقتباس :
مداخلة الأخ حسن طيبة ولكن لدي إختلاف كبير معه. حيث نفي وجود ممارسات مثالية في الاحزاب. وأنا أذكر له من مداخلة الاخ كباشي ممارسة مثالية؛ وهي التهزئة بالسيد رئيس الوزراء في صور كاريكاتيرية؛ أي شخص في موقع رئيس وزراء يقبل ذلك؟ إن لم تكن هذه هي المثالية فأين المثالية؟

يعني المثاليه هي ان تستهزي بالاشخاص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي ! (1)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» الإسلاميون في السودان والمأزق الأخلاقي !(2)
» تقسيم السودان 26 ولاية هي القشة التي قصمت ظهر السودان وزرعت الفتنة والشقاق
» السودان والصين واتفاق لبناء مفاعل نووي في السودان
» السقوط الأخلاقي والتشابه بين ثوار ليبيا وعلوج مشروع الجزيرة
» كاس السودان
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء منطقة الهدى :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: