منتديات ابناء منطقة الهدى
أوباما بعد عام من حديث القاهرة  49aw4
اهلا بك ايها الزائر الكريم شرفتنا ونورتنا يزيارتك.
ملحوظه : عند التسجيل الرجاء كتابة الاسم الحقيقى كاملا
(لا للاسماء المستعارة من اجل مزيدا من التواصل)
و نرجو ان تجد ما هو مفيد
منتديات ابناء منطقة الهدى
أوباما بعد عام من حديث القاهرة  49aw4
اهلا بك ايها الزائر الكريم شرفتنا ونورتنا يزيارتك.
ملحوظه : عند التسجيل الرجاء كتابة الاسم الحقيقى كاملا
(لا للاسماء المستعارة من اجل مزيدا من التواصل)
و نرجو ان تجد ما هو مفيد
منتديات ابناء منطقة الهدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك يا زائر نور المنتدى بوجودك
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

معا لترقية مستشفي الهدى معا لترقية مستشفي الهدى معا لترقية مستشفي الهدي معا لترقية مستشفي الهدى

المواضيع الأخيرة
            goweto_bilobedنقل عفش بالرياضأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508السبت 24 يوليو 2021 - 16:36 من طرف             goweto_bilobedشركة تخزين اثاث بالرياض شركة البيوتأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 18 مايو 2021 - 22:18 من طرف             goweto_bilobedأفضل شركة كشف تسربات المياه بالرياض شركة البيوتأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 18 مايو 2021 - 22:17 من طرف             goweto_bilobedشركة نقل اثاث بالرياض أوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 18 مايو 2021 - 22:16 من طرف             goweto_bilobedلكم التحية اين انتمأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 18 يوليو 2017 - 4:15 من طرف             goweto_bilobedعودة بلا خروجأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508السبت 30 أبريل 2016 - 14:06 من طرف             goweto_bilobedسلام مربع أوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508السبت 30 أبريل 2016 - 14:04 من طرف             goweto_bilobedد/تهاني تور الدبة تدق أخر مسمار في نعش مشروع الجزيرةأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الخميس 25 فبراير 2016 - 1:14 من طرف             goweto_bilobedمعا لترقية مستشفي الهدىأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الأربعاء 10 فبراير 2016 - 17:58 من طرف             goweto_bilobedهل يمكن رجوع المنتدي لي عهده الأول أوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 9 فبراير 2016 - 0:21 من طرف             goweto_bilobedالدلالات الرمزية في مختارات الطيب صالح: "منسي: إنسان نادر على طريقته!"أوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الإثنين 26 أكتوبر 2015 - 18:22 من طرف             goweto_bilobedتحية بعد غيابأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508السبت 24 أكتوبر 2015 - 5:17 من طرف             goweto_bilobedتهنئة بعيد الأضحى المباركأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الجمعة 25 سبتمبر 2015 - 20:00 من طرف             goweto_bilobedشباب المنتدى المستشفى يناديكمأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الأربعاء 16 سبتمبر 2015 - 18:36 من طرف             goweto_bilobedتوحيد خطبة الجمعه لنفرة المستشفىأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الأربعاء 16 سبتمبر 2015 - 18:20 من طرف             goweto_bilobedدكتور اسلام بحيرى وتغيير الفكر الدينى أوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508السبت 15 أغسطس 2015 - 5:16 من طرف             goweto_bilobedمعقولة بس ... فى ناس كدة أوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الخميس 13 أغسطس 2015 - 12:38 من طرف             goweto_bilobedيعني نسيتنا خلااااصأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الخميس 13 أغسطس 2015 - 12:35 من طرف             goweto_bilobedبيت البكى ااااااااااأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 4 أغسطس 2015 - 6:59 من طرف             goweto_bilobedالحاجه فاطمه بت النذير في ذمة اللهأوباما بعد عام من حديث القاهرة  LX155508الثلاثاء 4 أغسطس 2015 - 6:49 من طرف 

شاطر | 
 

 أوباما بعد عام من حديث القاهرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزبير محمد علي
 
 
الزبير محمد علي

عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 37
الموقع : الهدي
المزاج : القراءة والإطلاع

أوباما بعد عام من حديث القاهرة  Empty
مُساهمةموضوع: أوباما بعد عام من حديث القاهرة    أوباما بعد عام من حديث القاهرة  Icon_minitime1الأحد 4 يوليو 2010 - 19:36

أوباما بعد عام من حديث القاهرة ....
بقلم: الإمام الصادق المهدي
السبت, 03 يوليو 2010

نقلا عن صحيفة البيان الإماراتية

في الرابع من يونيو الماضي ألقى الرئيس الأمريكي المنتخب للتو حينها خطابا تاريخيا موجها للعالم الإسلامي من القاهرة، تحدث فيه عن مختلف القضايا التي تهم بلاده وعالمنا. بعد مضي عام بالتمام من ذلك الخطاب فإننا نهتم الآن بلسان الحال وليس المقال.

الشعب الأمريكي شعب متدين مهما نص دستوره على العلمانية، ورؤساء أمريكا أكثر القادة الغربيين تدينا:

الرئيس جيمي كارتر كان يلقي دروسا دينية في مدارس الأحد وهو في السلطة. والرئيس كلينتون كان كثير الاستشهاد بالسيد المسيح عليه السلام. والرئيس بوش تحدث كثيرا عن خط واصل بينه وبين ربه وقال إنه يتخذ قراراته وهو راكع.

والتعابير الدينية ماثلة في الوثائق الرسمية كالقسم من أجل وطن واحد تحت الرب. والفقرة الأخيرة في إعلان الاستقلال الأمريكي التي تنص على التطلع لرب العالمين والاستعانة بالعناية الإلهية.

وفي الثلث الأخير من القرن العشرين نقم المبشرون من رجال الدين على الانحلال الأخلاقي الذي اتسمت به فترة الستينيات وما صحبها من ثورة جنسية، وظاهرة زواج المثليين، وعولمة ثقافة التسلية واللذة؛ فأدى ذلك إلى انطلاق حماسة أصولية في كل الملل. لا سيما الأصولية الإنجيلية في أمريكا.

هذه الطائفة تؤمن بحرفية نصوص العهد القديم والعهد الجديد (التوراة والإنجيل). يعتقدون حسب سفر دانيال في العهد القديم، وسفر الرؤيا في العهد الجديد، أن عودة السيد المسيح للمرة الثانية ليحكم العالم في ألف سنة سعيدة، تسبقها حتما خطوتان: عودة اليهود إلى أورشليم (القدس) وإعادة بناء الهيكل. هذا هو أساس الصهيونية المسيحية التي تتطابق في هذا المجال مع الصهيونية اليهودية التي انطلقت من مؤتمر بازل 1898م، وهما يمنحان بعدا لاهوتيا لاغتصاب فلسطين، وفي الإطار السياسي الإستراتيجي نشأ تيار المحافظين الجدد الذي كان أول آبائه في السلطة الرئيس رولاند ريقان، ثم جورج بوش الابن.. هذا النهج مخالف تماما لقيم التنوير اللبرالية التي تأسست عليها الولايات المتحدة منذ 1776م.

هذا النهج صعد على يد رولاند ريقان سباق التسلح بصورة أرهقت الاتحاد السوفيتي، ولم يتردد في دعم الحماسة الجهادية الإسلامية في أفغانستان مما أدى ضمن عوامل أخرى إلى سقوط الاتحاد السوفيتي.

المحافظون الجدد اعتبروا انتصار أمريكا في الحرب الباردة حقا لأمريكا أن تملي شروط السلام بعد الحرب الباردة، فتبنوا سياسة هيمنة أمريكية تقوم على التصدي الاستباقي لأية تحديات للإرادة الأمريكية ولنهج أحادي أمريكي في السياسية الدولية.

مع أن اليمين الأمريكي استعان بالحماسة الجهادية الإسلامية ودعمها بكل الوسائل فإنه بعد نهاية الحرب الباردة استجاب لرؤى صهيونية تعتبر الخطر الدولي القادم على مصالح أمريكا خطر إسلامي.

هذا الخط بلوره عدد من الكتاب المعادين للإسلام أمثال العالم برنارد لويس، ويوسف بودانسكي وغيرهما. هذا الخط ولد وترعرع قبل حوادث الحادي عشر من سبتمبر 2001م في نيويورك وواشنطن فعززته تلك الحوادث بالبراهين الساطعة.

كان كثيرون يفسرون الانحياز الأعمى الأمريكي لإسرائيل بأمرين:

الأول: أن إسرائيل قاعدة أمريكية لحراسة آبار البترول العربية في مواجهة النظم الثورية العربية. وفي مواجهة التمدد السوفيتي.

الثاني: اللوبي الإسرائيلي القوي المهيمن على السياسة الأمريكية بصورة وثقها الكاتبان العالمان الأمريكيان ستيفن والت، وجون مير شايمر.

هذان العاملان حقيقيان الأول تلاشي بعد سقوط النظم الثورية العربية وانحلال الاتحاد السوفيتي. ولكن العامل الثاني ما زال فاعلا.

إلى جانب هذا اللوبي القوي توجد في المجتمع الأمريكي أسباب ثقافية لاهوتية متعلقة بالعودة الثانية للسيد المسيح عليه السلام في نهاية العالم والشروع في الألف عام السعيدة قبل النهاية.

هذا الرأي عبر عنه في الماضي كثيرون حتى قبل انطلاق الصهيونية اليهودية في عام 1898م – مثلا – المبشر البروتستانتي وليام بلاكستون.

وكثير من القادة الأمريكيين الحديثين أطلقوا عبارات تردد صداها – مثلا – ما قاله الرئيس جيمي كارتر أمام الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي عقب اتفاقيات كامب دافيد. قال: "لقد آمن وأظهر سبعة من رؤساء الولايات المتحدة أن علاقة أمريكيا بإسرائيل أكثر من خاصة. وهي متأصلة في وجدان وأخلاق ومعتقدات الشعب الأمريكي نفسه- إننا نتقاسم معكم تراث التوراة".

الموقف اللاهوتي المنحاز لإسرائيل متحالف مع الموقف الإستراتيجي المعني بالسيطرة على الشرق الأوسط لأن التحكم في "ماسورة النفط ركن من أركان بسط الهيمنة الدولية".

قالت الباحثة سوزان جورج تعليقا على هذه الحالة "إن سيطرة اليمين على مقاليد السلطة في أمريكا لا تنحصر في وجود شخص مثل جورج بوش ولن تنتهي برحيله، إنها نتاج تراكم بدأ منذ عقود وصار يهدد قيم التنوير التي بنيت عليها أمريكا منذ بدايتها".

يمثل الرئيس الأمريكي باراك أوباما أملا في إطاحة اللبرالية الأمريكية ونزعاتها الإنسانية العدالية بتحالف دعاة الهيمنة الدولية مع الصهيونية اليهودية والصهيونية المسيحية. هذا التحالف الذي يمنح عمقا متينا لإسرائيل ويقف إلى جانبها مهما ارتكبت من جرائم شن الحرب العدوانية، وجرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية.

ورغم انتخابه كرئيس أمريكي لبرالي تحت راية التغيير، فإنه الآن محاط بالحرس القديم واللوبيات بحيث تبدو أقواله فارغة، وتحذو أفعاله حذو سلفه شبرا بشبر وذراعا بذراع! هذا ما تواترت الحوادث تؤكده وآخرها وأبلغها الموقف الأمريكي من القرصنة الإسرائيلية ضد قافلة الحرية الإنسانية لكسر حصار غزة. ومع هذا كله تصنف السياسة الأمريكية المقاومة ضد هذا العدوان بأنها أعمال إرهابية وتقود سياسة دولية "ضد الإرهاب".

إن الظلم، والعدوان، واغتصاب الحقوق، والاحتلال، هي الحواضن الحقيقية للعنف المضاد، ولا يمكن القضاء عليه بالوسائل الأمنية، بل بإزالة أسبابه. وما دامت تلك الأسباب ماثلة فإن كل حديث عن السلام، والاستقرار في المنطقة سيبقى جعجعة بلا طحن.

ما العمل؟

إن أكبر جريمة تاريخية هي غرس كيان سياسي وافد في أرض شعب رافض لذلك الغرس، وتحيط بالمنطقة شعوب ترفضه. وبالرغم من قوة إسرائيل حاليا وضعف الجانب الآخر فقد بدأ كثيرون يدركون أن هذه المعادلة خاسرة.

روى الكاتب الأمريكي اليميني في كتابه "موت الغرب" إن زوجته سألت رتشارد نكسون عن مستقبل إسرائيل؟ "رد نكسون بقوله: على المدى البعيد.. ومد ذراعه اليمنى رافعا الأصبع الكبير إلى فوق ثم أنزله ببطء إلى أسفل"!

هنالك أربعة عوامل سوف تكون حاسمة في تاريخ المنطقة في المرحلة القادمة هي:

أولا: استمرار الاحتلال في بعض البلدان الإسلامية. واستمرار العدوانية الإسرائيلية سوف ينفخان الهواء في شراع التصدي والمقاومة لتتكون من ذلك الثقافة السياسية للمنطقة.

ثانيا: شعوب المنطقة سوف تستيقظ وتضغط على حكوماتها لتغيير سياسة الاستكانة. أو سوف تتغير الحكومات نفسها بما يجسد مثل ومصالح الشعوب.

ثالثا: تحول الرأي العام العالمي بصورة تضع إسرائيل في خانة نظام جنوب أفريقيا العنصري المباد، وتعزلها وتحرك ضدها آليات الخلع الدولية المعروفة.

رابعا: كانت الولايات المتحدة آخر الدول اقتناعا بعزل النظام العنصري في جنوب أفريقيا. لا بل كانت الولايات المتحدة من أكثر البلدان حرصا على التمييز العنصري بداخلها فقبل نصف قرن كانت المطاعم في أمريكا تمنع دخول السود والكلاب! ولكن الولايات المتحدة بعد حين انضمت للإجماع الدولي ضد جنوب أفريقيا، وانصاعت في سياساتها الداخلية لمطالب حركة الحقوق المدنية. لذلك ينتظر مع كل دواعي الإحباط حاليا أن تؤدى عوامل كثيرة إلى هزيمة الحائط الظلامي وإحداث تحول حقيقي في الموقف الأمريكي.

وربما أدركت إسرائيل نفسها أن المشروع الصهيوني الهادف لجمع كافة اليهود في دار صهيون قد انهزم لأن أغلبية اليهود سوف تبقى مستوطنة في الغرب لا سيما في الولايات المتحدة فامتيازاتهم هناك أفضل أضعافا مضاعفة منها في إسرائيل!

وربما أدركت إسرائيل أيضا أن الديناميات السكانية سوف تجعل أهل فلسطين هم أغلبية السكان بين النهر(الأردن) والبحر (الأبيض المتوسط) فإن منحوا حقوقا مدنية تبخرت يهودية الدولة، وإن حرموا منها زال الشكل الديمقراطي الذي تفاخر به إسرائيل، وتحكم فيها نظام فاشستي خالص مما يعزز عزلتها الدولية.

وربما أدركت إسرائيل صحة نبوءة المفكر اليهودي النابه إزايا برلين إذ قال مشيرا لمظهر القوة الزائف: "إن إسرائيل سوف تندفع منتصرة نحو الهاوية".

نعم الخيار العربي الإسلامي يجب أن يظل قائما على تمييز بين اليهودية كدين يحترم ويعترف به وبحرية أهله، والصهيونية كمشروع عدواني. وتمييز كذلك بين الموقف من شعب عبري شقيق في بنوة إبراهيم عليه السلام، وطبقة حاكمة تدفعها الغطرسة للظلم والعدوان.

أما الخيار الصحي الوحيد أمام إسرائيل هو التخلي عن الأيديولوجية الصهيونية المستحيلة، وبناء أمن الشعب العبري على أساس توافق عادل مع شعب فلسطين وشعوب المنطقة المحيطة. وعلى نفس الأساس أن تكفل الاتفاقيات الإقليمية والدولية لليهود في كل مكان حقوق الإنسان والحرية الدينية والمساواة في المواطنة وقفل الباب نهائيا في وجه اللا سامية المقيتة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zubeir.elaphblog.com
 

أوباما بعد عام من حديث القاهرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» جولة المهدي وما اسفرت عنه....المهدي يطلق تجمعا لقوى الربيع العربي..من القاهرة
» حديث امين حسن عمر....
» وقفة مع الجيل الجديد:حديث للحبان
» حديث الموتمر الوطني
» حديث البشير الذي اغضب اهل الجزيرة
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء منطقة الهدى :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: