اللجان تريد اسقاط الامام

اللجنة تريد اسقاط الامام (مسجد الرحمن الحارة الثالث- امبدة )
لأن "الجنة" أقصد اللجنة في الحارة الثالثة وبينهم وبين الخامسة شارع بالتمام والكمال لان كل لجنة حى تطمع ان يكون المسجد تبعا لها (طبعا دى سياسة الانقاذ ان رئيس اللجنة الشعبية له الاحقية ان يتدخل فى لجنة المسجد وتوجه الامام ) واصبح المسجد له لجنتين وكل منهما تريد ان تفرض امام ولو بالشرطة والفتوة شرعية أقصد الفتوى غير قابلة للجدال
و هي بالضرورة من فقه الضرورة و المصالح المرسلة بالبريد الالكتروني عبر مئات الأموال
سبحان الله أفلام هندية طويلة في المساجد وصراع تقليدي بين الشر و الخير
الوهابية والصوفية والحكومة والمعارضة والتكفير والهجرة والقاعدة وسيد البيت قاعد لا فات لا مات لا ماخد إجازه لا برتشي لا بختلس لاداير مرتين وعربتيين لا بيت في المنشية أو كافوري داير بيته يكون لله وما دايركرسي { وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ } كلمة أخيرة
ياناس توبوا لله من المشاكل في الصغيرةة والكبيرة
المشاكل في بيت الله ما بيدوره
المشاكل بتؤدي لأحداث الجارافة وجامع الأول والسلسلة الخطيرة
الأصل للبيت رب يحميه والمساجد لله بنص الآية.أما محاولة إدخال المساجد في عباءة زيد أو عمرو فلن يلج الجمل في سم الخياط وبنص نفس المرجع. وهذه المساجد كعبة عمار المساجد وفد المتقين وضيوف الرحمن و ابن السبيل وجملة الذين يعلمون أن الله عند المنكسرة قلوبهم بنص الحديث. ومن يتأمر على الله في بيته فيوحي بأن هذا مرضي عنه وأخر لا فهذا يتألأى على الله ويحجر واسعاً بمنطوق الحديثين. ثم ما مسجد الضرار سوى تفريقاً بين الناس ينص الآية

حاجة تقرف

الاخ الحبيب مهند متعك الله بالصحة والعافية . هذه الظاهرة للامانة والتاريخ موجودة فى جميع مساجد السودان والطابع السياسى فى كل زمان ومكان يفرض داخل المساجد وقس على ذلك وبدون حرج ستكون خطبة العيد هى خطبة معارضة !والكل لايبتقى وجه الله فى ما يقول واحيانا ياتى الشخص لتلقى درس فى الدين فيخرج وهو مشحون بكلام كله ضغائن واحقاد لا دخل للتلقى فيها ويتهرى بكلام غير مفيد لا دينا ولاخلقا ولا تعاملا . فالمؤمن حينما يتهبأ لصلاة الجمعة أو العيدين يعتقد ان هذه الجمعة ستكون دفعا روحانيا يتزود به فى باقى اسبوعه حتى تجب ما قبلها ! وحينما يرتدى الزى الاسلامى وهو يتوجه لصلاة العيد ينوقع ان هناك درسا حلوا يتشبع به فى عيد مبارك سعيد بعد ولكنها السياسة التى تربينا عليها مليئة بضغائن ليس لنا فيها ناقة ولاجمل فخطيب مسجد فى كسلا لابد ان يمجد الختمية وخطيب مسجد الزريبة لابد ان يمجد: البرعى وخطيب مسجد الشهيد او الجامعة لابد ان يمجد الانقاذ ! وخطيب مسجد الانصار لابد ان يمجد الامام الصادق وهذه دائرة يجب ان نقرها جميعا وأئمة المساجد وانت احدهم يجب ان يرتقوا بالناس الى مصاف الايمان والعمل الصالح فالاما يجب ان يعلم التاس معنى الدين المعاملة ! وكما جاء فى الاية لايكون المسجد ضرارا وتفريقا بين الناس وجزاك الله خيرا فانك اصبت ولكن ماذكرته اكرر انه عام ولاينحصر فى جهة سياسية معينة .
 
 

جزيت خيرا اخي مهند وهذه الاشياء لايرضاها اي انسان مهما كان توجههه ودا الدمر بلاد المسلمين كثير من المسلمين اصبحوا يعيشون اوهاما لاتسمن ولاتغني من جوع والمصائب كثيرة وهذه احدي مصائبنا اللهم اهدي جميع المسلمين الي طريق الحق وترك ملذات الدنيا

سلام الشيخ مهند
رمضان كريم وحمدا لله على السلامة
الآخ زاكي الدين وفيت وكفيت
وفق الله الجميع لما فيه خير الأمة وصلاحها

نسال الله لامتنا الاتفاق وان يبعدنا عن الشقاق والنفاق وسوء الاخلاق وللامام دور كبير ف تذويب هذه الخلافات بالحكمة والموعظة

نسال الله ان يقوي الامة الاسلامية وان يجعل الوحدة في طريقها وان يبعدها عن القشور
ويصلح دنياها ويهدي شبابها الي الخير- انه لامر جلل تلك الثورات علي الزعامات مما يوضح ان هناك مساحات فارغة بين الاجيال
مما يخلق الصراع بين جيل اليوم وان جاز التعبير جيل الامس باعتبار السنيين والتي هي ليست بالمقياس دوما فالشجب والاستنكار في مثل هذه الظواهر لا يكفي
لابد من مناقشة الامر بشئ من مراجعة سلبيات الماضي والنظر الي تلك الاجيال ماهي الدواعي التي تقود الي ذلك فهذا الجيل يختلف تماما من جيل المبادئ
ماهي حاجته واحتياجته والامر يحتاج للتناول بصورة اكثر اتزانا -ولكم تحياتي

لا حول ولا قوة الا بالله
فعلاً حاجة تقرف
والمقرفات في البلاد كثيرة واعجبهن قرفاً في المساجد

الهم جنبنا الخلاف والاختلاف والشقاق والنفاق

لكم التحية احبابنا فطرتو عافية وتقبل الله منكم الصيام والقيام - زاكى -عز الدين - حبيبنا عادل - صديق التلب - الاستاذ مضوى - كباشى -تشكروا على المرور
نخلص ان المساجد افتقدت المعانى والمبانى فى هذا الزمان
- نعم هذا التوجهات الحزبية الضيقة صرفت المسجد عن رسالته الحقيقية الدعوة الى الله
. لعمري هو رخيص الذي يبيع الدين بأ بخس الأثمان وهي غالية لأن الله إشتراها سلفاً لمن عرف وخاف وأنصرف إلى جادة الطريق لا الطرق والمذاهب والجماعات والمشايخ
أن الله يرى كل العالم فضلاً عن عرين الأسد عقر داره ومساجده التي نضع فيها الجباه ونعفرها بالتراب إشارة للتجرد من المخيط والنسيج الإجتماعي والمحيط الإقليمي وعباءة الساسة من كل موسوس بحب الزعامة ولم يعلم أ، الملك والكبرياء لله وأن ما من رجل يبستحق أن يحب لفعاله وخصاله وحاله ومآله سوى المتواضع الراكع الساجد لله مبنى ومعنى سيما في مبناه الذى أخذ من معناه من السجود سجد ومبناه لحمته وسداه