زمان في قصة في وائت نائل ريدر ون أو تو مااتذكر لكن أتذكر القصة تماماً
انو الراجل في سفره مع ابنه ركب هو الحمار وتبعه ابنه من خلفه وما ان مر بالقربة
الأولى حتى تحدث الناس عن قسوة الأب كيف يركب هو وابنه يمشي فسمع الكلام وعدل الوضع
وعند مروره على المدينة الثانبه تحدث الناس عن قسوة الابن كيف يركب هو وابوه ماشيا ولم لا يركب الأب مع الابن في الحمار
وعندما استمعا إلى كلام الناس ومرا بالمدينة التالية تحدث الناس عن قسوة البشر على الحيوان
كيف يركب شخصان في حمار واحد فخير لهما ان يربحا الحمار من باب الرفق بالحيوان
هنا تحدث الناس أيضاً ونزلا من الحمار وتركاه يمشي وهم يتبعانه فتحدث الناس عن فباءه
كيف لا بستفيدا من الحمار
المهم القصة كلها حديث الناس وإذا أردت ان تستمع وتطبق كل آراء الناس فلن تستطيع
فاعمل مايمليه عليه ضميرك وما تراه خيرا لمصلحتك ومصلحة الوطن
سقت هذه المقدمة والتي هي أطول من الموضوع شخصياً لان هناك أناس مخلصين يعملون لخدمة الهدى
وتلقفتهم السنة الإحباط والحقد الأعمى في ان ترى شبابا يعملون وهناك من يقدر لهم هذا
إلا ان هناك من يبخس قدرهم ويتهمهم في امانتهم ويقل مالم يقله مالك في الخمر
ولكن قولوا لهم موتوا بغيظكم
وانت أيها الإنسان الهداوي الأصيل احسب عملك لله فلا تلتفت إلى الإسفاف ودعهم يأخذوا من سيئاتك لانه بهتان
وبما ان الناس مابتريح
لي عودة