التحية للحبيب ابو محمد

عندما إبتعدت الحكومات المتعاقبة في حكم السودان .. بعد الأنجليز عن الإدارة الأهلية
كثرت المشاكل .. وليس ببعيد مايحدث الآن في دارفور من أحداث ..
وهذه دعوة لتعميمها في جميع أنحاء السودان وليس في الهدى فحسب للعودة الى الإدارة الأهلية
وهيئة شورى ومجلس للحل والعقد ..
وأقترح أن يتقدم كل حي من أحياء الهدى بمن يمثلهم في هذا المجلس يتم إختيارهم بعناية ويكون لديهم القبول عند الناس وتكون كلمتهم فاصلة ومقبولة عند الجميع ..

الحبيب ابو وضاح

شكرا

لتفاعلك مع الموضوع

لما له من وزن

نعم الادارة الاهلية

لها القدرة على التصدى

للقضايا

ولها قبول عند الجميع

لذلك فان اقتراحك

بتسمية

اهل الثقة والقبول

من الاحياء

واحدة من معالم المجلس او الهيئة

سلام ابومحمد المهموم بقضايا الهدى
لك التحية وانت تفتح مواضيعك التي تصب في خانة التنمية والتكاتف
ياريت لو اي من مواضيعك دي تجد اذن صاغية
في تقديري يجب ان نحدد شخصية همها مصلحة الهدى ويمكن ان نتصل بها ونتشاور في المواضيع التي طرحت في لم الشمل وتوحيد الصف
ومن خلال هذه الشخصية يمكننا ان نرى ماذا يدور في اروقة الهدى هل هناك قبول لهكذا مقترح ام هناك رايا آخر من الداخل
ولكن ان نطلق المبادرات دون تحديد مسؤلية مباشرة لجهه او شخص معين لا يمكننا انا نعرف مامدى القبول
حقيقة هناك خمول من شباب المنطقة وعدم تفاعل في كل المواضيع التي طُرِحت وارى كل الجهود او معظم الاراء والاقتراحات من ابناء الهدى الذين هم خارجها
الشخصية المحورية هي حلقة الوصل بين ابناء الداخل والخارج
والاعوج راي والعديل راي
في التهاية المصلحة العليا للهدى
ودمتم متماسكين ومتحابين في حب الهدى

هذا إقتراح جيد وفعال فى حل المشاكل العامة ومتابعة هموم المنطقة ، ومن الضرورة اللجوء اليه ، ولكنه يحتاج لتهيئة الوسط الذى يعمل فيه ليكون فاعلا ،وأعنى بذلك إذا لم يكن المواطن وخصوصا شريحة الشباب على وعى وثقافة وتأهيل يضمن إمكانية الإنسجام والتعاطى مع بعضهم رغم إختلاف الرؤى ، سيكون من الصعب بمكان فاعلية مهمة مجلس الشورى أوالحل والعقد،ولذلك يجب تكثيف العمل لتقيف الناس بما يجب عليهم تجاه مجتمعهم كواجب ،وتعميق فهم مبدأ الإحترام المتبادل فيهم ، لأنه هو المبدأ الوحيد الذى يتيح انسجامهم فى حياة ممتعة وسعيدة ومتقدمة، إضافة الى توسيع دائرة فهم معنى الإلتزام بالقانون وأهميته فى الحياة العامة وتطورها ،إننا فى الأعم الأغلب نطيع القوانين خوفا من العقوبة إذا ما خرقناها ،وهذا يصح على نحو خاص فى القوانين التى لا تنطوى على مبدأ أخلاقى ،فالرجل أو الشاب الأمين والمحترم ، لن يألف السرقة سواء أن كان ثمة قانون يحرمها أو لم يكن ،ولكن هذا الرجل أو الشاب نفسه لن يستشعر أيما وخز ضمير لعدم تعاونه فى تطوير بلده أو درء المفاسد عنها، والواقع أن المرء يشك فيما إذا كان ذاك الرجل أو الشاب يتقبل نصيحة من يسأله أن يكون متعاونا فى هذا الموضوع قبولا حسنا ،تلك هى االمعضلة الحقيقية والتى تكمن فى الفكر والثقافة السائدة فى مجتمعنا بخصوص الشأن العام ،فالمقترحات كثر ،والنزهاء الصدق كثر أيضا ،ولكنهم يحتاجون لوسط صالح للانسجام ، فى رأيى تلك هى المشكلة التى تجعل جل الجهود الإيجابية تذهب جفاء ولا تؤتى أكلها،والحل لها لايكون إلا بعقل جمعى وبحراك ثقافى مكثف داخل البلد ، يعم كل الأحياء والفرقان ،منابر المساجد ، الأندية ، حتى جلسات السمر بين الشباب، وهذا ما نحتاجه من شبابنا إناثا وذكورا ، أن ينتبهوا لمستقبلهم بمعالجة حاضرهم بطريقة تفتح نوافذ التطور أمامهم وينعكس ذلك على بلدهم واهليهم خيرا .... فهل شبابنا أهل لذلك ؟
لك التحية أخى أبا محمد على هذا الطرح النبيل آملين لبلادنا الإنعتاق من دوامة التراجع التى حارت أمامها العقول حتى لجأ بعضها للهروب،ونحن على يقين من أن السماء لا تمطر ذهبا ولافضة ,وإن الله لا يغيير ما بقوم حتى يغييروا ما بأنفسهم ، وما حك جلدك مثل ظفرك ، فأين تذهبون ياشباب الهدى البحر أمامكم والعدو من خلفكم ،وإن لم تعملوا الفكر سيكون مستقبلكم وأهليكم وبلدكم مظلما ، والعشم فيكم كبير

السلام عليكم يا استاد الفكرة جميلة وتنم عن خبرة في الحياة وادا تتبعنا مسيرة الهدى مند تاسيسها نجد ان الادارة الاهلية والعمد والشورى هي ديدن اهل الهدى ولا بد من الرجوع اليها كما اشار الاخ طارق مامون حيث تقوية النسيج الاجتماعي الدي افتقدناه سنون طوال...!!!

لك التحيه حبيبنا الغالي زياده وحمل هم الهدي ولكن اين الصوت لا اقول شباب الهدي كسي الي ولكن لقد حطم هؤلاء الشباب من الداخل والخارج وعدم تماسكنا هو الذي ادي الي تدمير حبيبتنا الهدي وربنا لاوفق اي حد عمل علي دمار تلك لمنطقه الوادعه الجميله هؤلاء السفله الذين يتحدثون باسم الدين ولايعرفون شئ عنه هل تعلم اخي ان هناك من ابناء الهدي يعبث ويلعب باسم الهدي ويحصل علي دراهم قليله او شئ عيني حتي يصمت هؤلاء سيلجمهم الله بلجام من نار اخي من كان يوضع في منصب خاص يتلاعب بها كيفما يشاء ويذهب الي اقذر الاماكن هؤلاء هم من ساعدوا في دمار هذه الارض الطيبه قاتلهم الله وهؤلاء تناسوا الموت ولكن الهدي لها رب يحميها اتركوا الان مجلس الشوري وانا لااحبطكم ولكن اتجهوا الي تعمير المساجد بيوت الله حتي ولو مائة ريال من كل مغترب وانتظروا وهناك من قلبه علي الهدي ولكن من يحركه اه اه ياهدتنا ظلموك كثيرا وسوف يرد الظلم يوما وانا اناشدكم اخوتي عمروا مساجد الله باي شئ ترونه مناسبا واكملوا هذا المشروع وهي كما تعلمون صدقه جاريه تنفعنا ولك التحيه اخي طارق المامون وودالياس وزياده واخي دكتور الصادق وكل الحادبين علي مصلحة الهدي ولو كنتوا موجودين لتطورت الهدي بكم وليس تقليلا للاخوه الموجودون هناك ولكن هناك من سعي لتطوير الهدي ولكن وجد معاول هدامه ليبني الاخرون ودمتم في امان الله

الموضوع ده يستحق النقاش بالذات هذه الايام

18]سلاااااام عليكم جميعا
هنالك اسئلة لابد من الاجابة عليها قبل الحواااااار
هنالك اجسام كائنة كلجان شعبية وهي كما يقولون حكومات مصغرة وهي خدمية ماذا انتم فاعلون معها وهي اجسام منتخبة؟
الجسم المطروح سيؤدي نفس اهداف الجسم الكائن مما يحدث تقاطعات ؟
هل الطرح لتغيير نظام الهدي بمعزل عن سياسات السودان وهل يسمح بذلك؟
هل نحن في مراكز طرح رؤي وتنفيذها علي اهلنا كما اتفق عليه واردناه ؟
ان الخدمات اصبحت لا تنفصل عن السياسة مما جعل التظلمات
وسياسة التمكين صارت هي الرؤية الحاضرة والمشتركة مع الخدمات
هذه الاسئلة المريرة والتي اختلف مع اجابتها الباينة
لكنه الواقع الذي لا فكاك منه الا بالفكاك من ..................
وهناك الكثير الذي بين السطور ويشكل عقبات
فلكم تحياتي