[center]

كلامك جميل وفيه اعتراف بالفطرة التى فطر الله الناس عليها، اذ وصفهم بانهم "ولايزالون مختلفون" وحتى يكون الاختلاف مفيدا ،لابد من مزجه باحترام الاخر واضافة نكهة المحبة والتواضع ،فهذه جميعها معينات للاستفادة القصوى من الاختلاف الذى هو ضرورة وحكمة الله فى عباده وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم،نتمنى للهدى الرقى والرفعة ولاهلها الوحدة والتكافل،وللسودان قاطبة التقدم والازدهار،لك الشكر اخى على لهذه المساهمة الرائعة فقد شوقتنا للمزيد

يقال ان الاختلاف في الراي لايفسد للود قضيةواذا اختلف الناس في شي يودي الي جودته ونحن في ميدان العمل نختلف كثيراولكن تكون النتايج جيدة لله درك ودابشنب

الاختلاف ليس تصنع
فانما هو فطره او طبيعه

ودابوشنب
سلام
لولا التباين والتنوع والاختلاف
لمابانت الحقيقة
فالحقيقة الكاملة لايدركها الا الله وقد وزعها علي عباده بصورة متفاوتة ليتكالبوا عليها حتي وهم يتصارعون
فلندع كل الازهار تتفتح
فان لم تباينوا لتدافنتوا
فدعونا نتفق علي ان نختلف
ونختلف لنتحد في حب الهدي وخدمة الهدي
كل حسب قدرته فالنملة بقرصتها
والحكمة ضالة المؤمن انا وجدها اخذها
فالاختلاف حصن محصن من الخلاف اعاذنا الله منه
قبلنا الدعوة
يابوشنب
ودالامين

الاخ الرائع الباشمهندس شنبو أو (الفك المفترس)
أحييك أولاً وأحيي هذا الفهم الراقي، الإختلاف (بمعنى المغايرة،التنوع) من السنن الكونية ما في ذلك شك وهو اداة العقل الحسي للفهم فلولا الظلام لما أحسسنا بنعمة الضؤ وهكذا في كل الثنائيات فالضدُ بالضد ٍ يفهم ولانمل تكرار أن الحكمة ليست حكرا لفئة دون أخرى ..والنظر من خلال الكـُـوَة حتما يحجب عنك بقية المشهد ..علينا أن ندعو بدعوتك والتي هي حسب ما فهمت (عددوا مشارب فكركم ليتسع أفقكم) .
والحقيقة المطلقة لدى الخالق وحده عزوجل وما دون ذلك إجتهادات نحو هذه الحقيقة المطلقة والسعادة لمن إقترب والإقتراب دائما فردي (وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم) وأحسبه حظ من المعرفة الواسعة والتفكر العميق.
ونحن حقيقة في حاجة لتلاقح الأفكار فاختلاف التجارب يثريها تماماً كما نحتاج لتبادل السلع لنثري حياتنا المادية وبدون الإخنلاف لا معنى للتبادل أحييك مرة أخرى ولكم حبي دوماً

الاخوة الكرام
ابوزينب (كما يحلو لاخى طارق ان يناديك)
ابوحليم
حسن اسماعيل
ود الامين
الباشمهندس الشريقاوى
اشكركم على المرور الجميل
فانتم تمثلون تباين مجتمعى الصغير
وترون كيف اذدهت هذة المساحة بقدومكم
فمنكم ارفع صوتى من جديد تعالوا
لنصهر هذا الاختلاف فى بوتقة الوحدة والعمل من اجل الهدى
تعالوا لنصنع للهدى وجيع كما يقول السنى (الهدى ماعندها وجيع)
لنثبت لة عكس الكلام
ان الهدى قد حان اوانها وزمانها
وبنيها رفعوا شعار التحدى
من اجلى واجلك واجل الاجيال القادمة
لكم حبى وتقديرى

شكرا على الاختلاف مهم من خلال تباين الاراء نصل للراي السديد ولولا الاختلاف والتدافع لماظهرت الافكار النيره.