كان الإغريق يختارون شخصا له رأس ضخم ويحلقون شعر رأسه _ويكتبون علي رأسه _ثم يترك الي أن يطول شعره _ويرسل الي المكان المنشود _فاذا وصل يقص شعره مرة ثانية _فتقرأ الرسالة.

الحمدلله اليوم الرسالة وانت راقد ومتوسد ليك مخدة تكتب رسالتك وقبال ماتنعدل ساى تلقى الرسالة وصلت
بكين .
لا انتظرو لمن شعر الراس اقوم ولا احلقو لينا . والموت والحياة ما معروفة امكن الواحد قبال ماشعر
راسو اقوم القى رحو راحت.
تشكر يااستاذ على المعلومات الممتعة.وبينى وبينك تلفاها فى الوقت داك نوع من انواع التقنبة الحديثةانذاك.

لك التحية الأخ مضوى
قطعا الرسائل مثل رسائل سيف الدين الدسوقي .. تحتاج لي كم رأس من الروؤس الكبيرة
عشان تكتب فيها ..
غير أن التنقية الجديثة وفرت للناس الكثير من الجهد والزمن لإيصال الرسالة كما تفضل أخي عوض الله .. وإنت راقد وفي محلك توصلها الى ابعد نقطقة ممكنة
ومنذ فترة طويلة لم نرى الرسائل التى يحملها البوسطجي .. او ساعى البريد .. وزمن

معلومة طريفة يا مضوى

لكن الزول ابو راسا كبير دا ,, لو شعرو ابا ما يقوم ,, كدا الرسالة بتكون مكشوفة
ولو فرضنا وصل الرسالة بى شعرو ,, طيب الموس السنينة دى ,, ممكن تجر معاها حرف حرفين .. !!
وكدا الرسالة بتبقى ناقصة وغير مفهومة .. !!

لكن بالطريقة دى أنسب زول للرسائل بكون ........( سا سا سادومبا )

تشكر يا استاذ علي هذه المعلومه
وزي ما قال الباشمهندس انسب راس للكرات المعكوسه هو راس سادمبا الذي يلدغ من اي مكان وقول لعمو الحضري شوف ليك مكان ارحل ليهو لانو في السودان لاعبين لايرحمون الحراس صوارخ عابر القارات وقنابل مدويه

قول للاغريق الي اليوم في السودان عندنا ريسان كبيره
لا بتتحلق
ولا بتكتب رسايل
ولا بتنقطع
ههههههههههه