سيصدر في الآيام القادمة للزبير محمد علي كتاباً بعنوان: (ظاهرة العنف في الجامعات السودانية) عن « مكتبة جزيرة الورد » في القاهرة. الكتاب يقع في حدود 192 صفحة من القطع المتوسط من تقديم البروفسور الطيب زين العابدين المفكر السوداني والأكاديمي المعروف. يتضمن الكتاب ثمانية أبواب هي: الإطار النظري والفكري، العنف والصراع في تاريخ الحركة الطالبية السودانية، العنف والصراع في عهد الإنقاذ ١٩٨٩ م− ٢٠١١ م، صور العنف في عهد الإنقاذ ١٩٨٩ م− ٢٠١١ م، العوامل الخارجية المُغذية للظاهرة، التنميط ودوره في تحريك الأحداث، الآثار الناجمة عن ممارسة العنف في الجامعات السودانية، ونحو بيئة جامعية خالية من العنف. ويأتي الكتاب في وقت تمر فيه الجامعات بظروف عصيبة في الجوانب الأكاديمية، والسياسية، والفكرية، وتشهد تردياً واضحاً في المجالات المذكورة. ويقدم المؤلف في كتابه تشخيصاً لظاهرة العنف في الجامعات السودانية انطلاقاً من الوعي بالأبعاد بالأبعاد الثقافية, والأيديولوجية والنفسية, والتاريخية, والسياسية, والاقتصادية, والأكاديمية, والأمنية. ومن المتوقع أن يصدر الكتاب خلال النصف الأول من شهر مايو القادم.

الي الامام
الحبيب الزبير
نتمني له المضي قدما
في مجال الفكر والادب
وربنا يعليك فوق
...........................
.....................
.................
............
......
..

وفقك الله حبيبنا المفكر الزبير محمد على
ونتمنى وهيا الى اطلالات اخرى
ولاشك انها اضافات جديدة لمدرسة الصحوة --

مشكورين يا احباب وتقبلوا مرروري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بالتوفيق الحبيب الزبير النسيب الحسيب

التحية والتهنئة للحبيب الزبير محمد على

نشعر بالفخر والإعتزاز

على هذا الإنجاز الرائع الذي يزين جيد المنتدي

وصدر الهدى ..

الى الإمام ياحبيب

التحية والتهنئة للأخ الزبير على هذا الإصدار الذى يعالج قضية شكلت معضلة أعاقت الحركة الثقافية وحالت دون تلاقح الأفكار وقبول الآخر ، متمنين لشبابنا أن يوغلوا فى هذا الإتجاه الذى هو المخرج الوحيد من هذا المأزق الثقافى الذى يمر به الشعب السودانى ، والذى اقعد بالبلاد وحرمها من نعيم مواردها ، والتحية ليك أخى أبومحمد لرفعك لهذه الراية البارقة التى تحمل لنا أمال عراض وتفاؤل بمستقبل جديد على رؤى وأفكار شبابية مثل الذى جادت به قريحة إبننا الزبير محمد على

سلام لصاحب البوست وصاحب الكتاب الذين افتقدناهم الاثنين
ونتمنى عودتهم لمزيد من ابداعهم المفقود
ونحي الابن الزبير على هذا الاصدا ر والذي نتمنتاه نواه لمشوع كاتب عظيم
كل الدعوات الصادقة لان يجد هذا الاصدار الاهتمام من الدولة والشباب لنبذ العنف
الف مبروك الزبير ولك مني شلالات من الود

الأحباب والإخوة: زبادة، مضوي، عبد الرحمن، تقوى، محمدطيب، طارق، محمد أحمد، عادل لكم الشكر على هذه الكلمات، فأنتم ملح الأرض.
ما حدث كان بتوفيق الله سبحانه وتعالى، ونسأله أن يسهم الكتاب في وقف هذه الظاهرة التي استشرت في الجامعات السودانية تحقيقاً لقوله تعالى ( ( مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ) (المائدة:32)